بعيدًا عن الأدوية.. 3 أنواع من الأطعمة النباتية تحسن نمو العضلات بشكل أفضل
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
يبدو بناء العضلات باتباع نظام غذائي نباتي أمرًا صعبًا، لكنه ربما يكون هدفًا سهل المنال ما دام تم انتقاء الأطعمة المناسبة.
هناك العديد من الأطعمة النباتية التي يمكن الاعتماد عليها لبناء العضلات بشكل صحي، منها:
1. البروتينات النباتية:
- البقوليات (الفاصوليا، العدس، الحمص)
- الصويا وتحضيرات الصويا (توفو، تمبيه، ميسو)
- المكسرات والبذور (اللوز، الجوز، بذور اليقطين)
- الحبوب الكاملة (الكينوا، الأرز البني، الشوفان)
2.
- الحبوب الكاملة (القمح الكامل، الشوفان، الكينوا)
- البطاطا والحبوب الجذرية
- الخضروات الورقية
3. الدهون الصحية:
- المكسرات والبذور
- زيت الأفوكادو وزيت الزيتون
- أحماض أوميجا-3 (الأفوكادو، البذور الزيتية)
4. الفيتامينات والمعادن:
- الخضروات الورقية الخضراء
- الفواكه (الموز، الأفوكادو)
- المكملات الغذائية النباتية (بروتين نباتي، كرياتين نباتي)
ويجب الحرص على تناول مزيج متوازن من هذه الأطعمة النباتية بشكل يومي لضمان حصول الجسم على كافة العناصر الغذائية اللازمة لبناء العضلات والحفاظ عليها. كما يجب ممارسة التمرينات الرياضية المناسبة.
ونشرت دورية "علم وظائف الأعضاء التطبيقية" دراسة تُظهر أن النترات الموجودة في السبانخ يمكن أن تحسن كفاءة العضلات وقدرتها على التحمل.
كما أن السبانخ غنية بمضادات الأكسدة، والتي تساعد في تقليل الالتهاب وتعزيز التعافي بعد التدريبات المكثفة.
يذكر أن فكرة بناء العضلات تعتبر عملية لا يستهان بها، إذا تتطلب نظامًا غذائيًا معينًا والتزام بالتدريبات الرياضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نمو العضلات الأطعمة النباتية
إقرأ أيضاً:
بعد ضبطه بحوزة المذيعة داليا فؤاد.. ماهو مخدر GHB
فى الساعات الأولى من صباح اليوم ألقت الأجهزة الأمنية بالقاهرة، القبض على المذيعة داليا فؤاد وبحوزتها كمية من مخدر GHB داخل شقتها بمنطقة التجمع الأول.
وبعد القبض على المذيعة داليا فؤاد، ترددت التساؤولات حول مخدر GHB، وماهو؟ وماذا يفعل بجسم الإنسان بعد تعاطيه؟
مخدر GHB هو عقار يستخدم في الحفلات ويولد مشاعر النشوة والثقة والاسترخاء والقدرة الجنونية على التواصل الاجتماعي.
وتتمثل الأعراض الجانبية لعقار الـ GHB زيادة الهلاوس، والدخول في غيبوبة، التأثير سلبا على مركز التنفس، ودوار وصرع وقيء شديد، ما يؤدي إلى الغيبوبة أو في الحالات القصوى الموت.
ويزداد خطر الجرعة الزائدة عندما يتم دمج GHB مع أدوية أخرى مثل الكحول والبنزوديازيبينات والأفيونيات، وغالبًا ما يُعرف GHB باسم "النشوة السائلة" أو "النيترو الأزرق"، ويسيء بعض الناس استخدامه ويتم بلعه أو حقنه أو إدخاله عن طريق الشرج.
وتقول إدارة مكافحة المخدرات الأمريكية إن GHB يُساء استخدامه بسبب تأثيراته المبهجة والمهدئة؛ لأن بعض الناس يعتقدون أنه يبني العضلات ويسبب فقدان الوزن الزائد، ويعتقدون في قدرته على زيادة الرغبة الجنسية، والقابلية للتأثر، والسلبية، والتسبب في فقدان الذاكرة (عدم تذكر الأحداث أثناء تأثير المادة)، وهي السمات التي تجعل الضحايا الذين يستهلكون GHB دون علم عرضة للاعتداء الجنسي وغيرها من الأعمال الإجرامية.
يمكن أن ينتج GHB كل من الهلوسة البصرية و- بشكل متناقض- السلوك المثار والعدواني، ويبدأ تأثيره في غضون 15 إلى 30 دقيقة، وتستمر التأثيرات من 3 إلى 6 ساعات، وتسبب الجرعات المنخفضة من GHB الغثيان، أما عند الجرعات العالية، فقدان الوعي، والنوبات، وتباطؤ معدل ضربات القلب، وتباطؤ التنفس بشكل كبير، وانخفاض درجة حرارة الجسم، والقيء، والغثيان، والغيبوبة، والموت.
ويستخدم مخدر GHB في حالات إدمان الكحول أو للمساعدة على التحكم في أعراض الانسحاب منه؛ حيث أنه يخفف من الأعراض، ويجنب الأشخاص الذين أنهوا علاجهم من حدوث الانتكاس والعودة إلى ما كانوا عليه.
علاج الأعراض المصاحبة لداء النوم القهري مثل، ضعف العضلات وفقدان القدرة على التحكم بها، كما أن تناوله ليلاً يساعد الأشخاص المصابين بهذا المرض على النوم، وبالتالي يصبحون أقل عرضة للشعور بالنعاس أثناء النهار.
كما يستخدم في حالة الألم العضلي الليفي (فيبروميالجيا)؛ حيث وجد أنه يقلل من الألم والتعب ومشاكل النوم المرتبطة بألم العضلات الليفي.
ويستخدم في أعراض انسحاب الأفيونات؛ حيث أن تناول غاما هيدرو بوتيرات يقلل من أعراض انسحاب الهيروين، ويخفف من أعراض المدمنين المستمرين بتناول الميثادون.