ضربة جديدة للاقتصاد الثاني عالميا.. وهذا ما كشفته الأرقام
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
في ضربة جديدة للاقتصاد الثاني عالميا، فشلت الصين في تحقيق النتائج الاقتصادية المرجوة، وسط تباطؤ في قطاعاتها التصنيعية، وفق ما ذكرت شبكة سي إن إن الأمريكية.
70%
تعاني الصين كذلك من تباطؤ في قطاع العقارات المثقل بالديون. ولم تحقق الصين القفزة التي كان يأملها المحللون، ما أدى إلى تراجع كبير في الصادرات، حيث سجلت الصين الشهر الماضي أكبر تراجع في صادراتها منذ فبراير 2020 .
هبطت مبيعات السلع الصينية في الأسواق الخارجية بنسبة 14.5 %، بمعدل سنوي الشهر الماضي، مسجلة انكماشا للشهر الثالث على التوالي وفق الأرقام الصادرة بالدولار عن مصلحة الجمارك الصينية.
يعد هذا التراجع الأكبر الذي يسجل منذ انخفاض نسبته 17.2 % في فبراير 2020 عندما عانى الاقتصاد الصيني من الشلل في الأسابيع الأولى من جائحة كوفيد-19.
وأدى احتمال حصول ركود في الولايات المتحدة وأوروبا، في اضعاف الطلب العالمي على المنتجات الصينية في الأشهر الماضية من العام الجاري، على الأقل خلال الأشهر الثلاث الماضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأسواق الخارجية الثالث على التوالي برميل النفط
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية: أكثر من 38 ألف مقاتل خسائر كييف فبراير الماضي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت وزارة الدفاع الروسية أن خسائر نظام كييف في شهر فبراير الماضي بلغت أكثر من 38 ألف مقاتل.
وأشارت الدفاع الروسية في بيان أوردته وكالة الأنباء الروسية سبوتنيك، اليوم السبت إلى أنه في فبراير الماضي، تم تجنيد أقل من 28 ألف عسكري أوكراني خلال شهر فبراير 2025، في حين بلغ إجمالي خسائر القوات المسلحة الأوكرانية خلال الشهر 38920 عسكريا. وفي يناير الماضي، تم تجنيد حوالي 28 ألف عسكري، بينما بلغت خسائر القوات الأوكرانية 51960 عسكريا".
وأضافت: "في ديسمبر 2024، تم تجنيد حوالي 33 ألف شخص، مقابل خسائر بلغت 48470 عسكريا. أما في نوفمبر 2024، تم تجنيد حوالي 34 ألف شخص، بينما بلغت خسائر القوات المسلحة الأوكرانية 60805 من العسكريين".
وأوضحت الدفاع الروسية أن نظام كييف، لم يتمكن من تجنيد حتى بضعة آلاف من المتطوعين في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية، على الرغم من إطلاق عقد جديد للفئة العمرية 18-24 عاما.
وقالت الوزارة: "تجدر الإشارة إلى أنه، على الرغم من إطلاق نظام كييف في 11 فبراير 2025 ما يسمى بالعقد الجديد 18-24 لتجنيد الشباب الأوكراني بشكل طوعي في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية، إلا أنه لم يتمكن حتى من تجنيد بضعة آلاف من المتطوعين، بينما كان الهدف هو تجنيد 4 آلاف متطوع شهريا".