للمرأة العصرية.. استوحي اطلالتك على خطى أنابيلا هلال
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
تملك الإعلامية اللبنانية أنابيلا هلال ذوق راقي لعملها فترة كبيرة في مجال الموضة والأزياء، مما جعلها ذوقها راقي وجاذب ينجذب لكل الاطلالات العصرية المواكبة لأحدث صيحات الموضة الرائجة لهذا العام.
أنابيلا هلال تستعرض رشاقتها بالهوت شورت الجلد
وبدت أنابيلا هلال بإطلالة كاجوال، مواكبة لأحدث صيحات الموضة، حيث ارتدت توب وعليه جاكيت جينز فضفاض ومسقت عليهما هوت شورت صمم من الجلد؛ لتستعرض قوامها الرشيق على خطى عارضات الأزياء لتصبح مثال تقتدي به صاحبات الذوق الراقي في خروجاتهم النهارية في فصل الصيف 2024.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعرها منسدلة فوق كتفيها على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه مما عكس سحر ملامحها.
وحرصت على مواكبة موضة الحقائب الجلدية المصممة على شكل الأشكال الهندسية المزينه بالاكسسوارات المعدنية، فأصبحت موضة حقائب اليد صغيرة الحجم والمستوحاه من الأشكال الهندسية من أكثر الصيحات المناسبة للمرأة العصرية التي تريد الحصول على إطلالة مميزه.
أنابيلا هلال (4 يونيو 1986 -) مقدمة برامج وعارضة أزياء لبنانية ووصيفة ملكة جمال لبنان لعام 2005. شاركت في ملكة جمال العالم في 2006 في وارسو، بولندا.
حاصلة على دكتوراه في الحقوق، شاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2005 حيث حلّت وصيفة أولى. ثم شاركت في مسابقة ملكة جمال الكون 2006 وحلت ضمن أول 10 متسابقات، بدأت بتقديم البرامج عام 2007 من خلال برنامج ميشن فاشن على شاشة أل بي سي، كما قدمت برنامج حلوة ومرة على نفس القناة بمشاركة كارلا حداد وكارلا يونس وإليز فرح وعفاف دمعة. وقدمت برنامج تلفزيون الواقع «أراب آيدل» بمواسمه الأول والثاني والثالث في إم بي سي ثم إنتقلت إلى محطة إم تي في اللبنانية حيث قدمت العديد من البرامج و منها برنامج ديو المشاهير بجميع مواسمه.[1]
حياتها الأسرية
عدل
تزوجت من طبيب الجراحة التجميلية والترميمية اللبناني نادر صعب. وقد أقيم حفل الزفاف في 14 تشرين الثاني 2009 في كنيسة مار شربل في ليماسول بقبرص.[2] ولها أربع أولاد هم ماييفا (ولدت عام 2010)، ونادر جونيور (ولد عام 2011) وجولا رفقا (ولدت سنة 2014) و إيلي (ولد سنة 2017.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنابيلا هلال الموضة هوت شورت الأزياء عارضات الأزياء أنابیلا هلال ملکة جمال
إقرأ أيضاً:
حمادة هلال يمازح جمهوره بمسابقة وهمية عن المداح
انضم الفنان حمادة هلال إلى قائمة المشاهير الذين يروجون لأعمالهم الفنية المقبلة عبر إطلاق مسابقات على منصات التواصل الاجتماعي، متبعين أسلوب الدعاية الحديثة التي تتضمن جوائز مالية ضخمة تصل إلى الملايين.
لكن النجم المصري قرر استغلال هذا التوجه بأسلوب طريف ومازح جمهوره بمسابقة وهمية حول مسلسله الجديد "المداح"، إذ نشر عبر حسابه على فيسبوك قائلًا: "لدينا ضيف في المداح، من يتوقع اسمه سأعطيه مليون جنيه من أجل الضيف".
ولاقى المنشور تفاعلا واسعا من الجمهور، حيث انخرط المتابعون في التعليقات بين التخمين والمزاح، مما أضفى مزيدا من الحماس حول العمل المنتظر.
مشاركة هلال الهزلية مع جمهوره جاءت بعد التفاعل الذي صنعته هذه المسابقات التي أطلقها عدد من الفنانين خلال الأسابيع الماضية، ومنهم محمد رمضان الذي طرح أكثر من مسابقة سأل خلالها الجمهور عن الاسم المتوقع لأغنيته الجديدة، ورصد مبلغ مليون جنيه للفائزين الـ10.
تعد هذه المسابقة الثانية للنجم محمد رمضان، بعد الأولى التي وعد فيها جمهوره بجائزة قدرها 5 ملايين جنيه مصري، لكنها أثارت جدلا واسعا لعدم الإعلان عن الفائزين، مما دفعه لاحقًا إلى توثيق لحظة تسليم الجوائز عبر بث مباشر لضمان الشفافية في مسابقاته التالية.
إعلانبدوره، أطلق الممثل أحمد العوضي مسابقة عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، طلب فيها من متابعيه تخمين اسم مسلسله الجديد. وبعد انتهاء المسابقة، أعلن لاحقا عن قائمة الفائزين، الذين بلغ عددهم 42 شخصا، وحصل كل منهم على 10 آلاف جنيه مصري، في خطوة لاقت تفاعلا واسعا من جمهوره.
مسابقات المشاهير.. دعاية مبتكرة أم مزاد ترويجي؟في ديسمبر/كانون الأول الماضي، انضم الفنان المصري حسن أبو الروس إلى قائمة النجوم الذين يستخدمون المسابقات وسيلة ترويجية، إذ أطلق عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي مسابقةً سأل فيها متابعيه عن اسم الفنان الذي سيشاركه أغنيته الجديدة، مع جائزة مالية قدرها 5 ملايين جنيه مصري لمن يجيب بشكل صحيح.
تثير هذه المسابقات عديدا من التساؤلات حول مدى تأثيرها على نسب المشاهدة والمنافسة الحقيقية بين الأعمال الفنية، وهل تعد مجرد أسلوب دعائي مؤقت أم أنها تغير قواعد التسويق الفني؟
هل تضمن المسابقات نجاح العمل الفني؟يرى الناقد الفني طارق الشناوي أن هذه الفكرة ليست جديدة، بل تُشبه مزادًا ترويجيًا بين الفنانين، لكنه يصب في مصلحة الجمهور. وأوضح في تصريحاته للجزيرة نت أن الهدف الأساسي للفنان من هذه المسابقات هو الترويج لنفسه وأعماله، مادام ذلك يتم من دون تجاوزات أخلاقية أو قانونية.
أما الناقدة السينمائية ضحى الورداني فترى أن الأمر صنع حالة من التواصل بين الجمهور والفنان مثل الماضي ومراسلة الفنانين من أجل الحصول على تذكرة فيلم مثلا أو توقيع على أتوجراف، لكن الآن يتم توظيف ذلك حسب عناصر "السوشال ميديا" بشكل هزلي قائم على فكرة مادية بحتة، وهى منح مكسب مالي للجمهور وهو ما يزيد من حركة التفاعل، وبالتالي يصبح الفنان الأول في محركات البحث، وهي فكرة تسويقية من دون الحاجة إلى حملات تسويقية بمبالغ طائلة، فهذه المسابقات قيمتها أقل بكثير من الإعلانات التسويقية للأعمال، إلى جانب وجود الفنان في محركات البحث والترند يجعله مطلوبا من الشركات الدعائية والإنتاجية أيضا، وبالتالي فإن الفكرة هي توظيف لتواصل الفنانين مع الجمهور في الماضي، ولكن بصورة مادية بحتة.
إعلانوأخيرا يرى الناقد الفني إيهاب التركي أن ما يحدث يتماشى مع أهمية جمهور "السوشال ميديا" وقوة تأثيره خلال السنوات الماضية.