«لو جاي في سيط».. رضا البحراوي يستخدم الذكاء الاصطناعي في أغنيته الجديدة
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
أزاح المطرب الشعبي رضا البحراوي ، الستار عن أحدث أعماله الغنائية التي تحمل اسم «لو جاي في سيط».
أغنية «لو جاي في سيط» لـ رضا البحراوي من كلمات حسام موكا، وألحان وليد سمارة، وتوزيع أشرف البرنس.
وتم تنفيذ الفيديو كليب بشكل كامل على طريقة الذكاء الاصطناعي، حتى الراقصين يقدمون وصلة من الرقص الشرقي بتقنية الـAi.
وجاءت كلمات الأغنية كالتالي:
«أنا وحش جيلي ومين قدي من صغري معروف ومعلم.
نجاحي تعبك ومضايقك اصل انت من الركنه مصدي.
هات اخرك ياض، يابني كله علي الله، اللي بتتمناه احنا فصلانه.
لو جاي في سيط امرك بسيط.. .انا لما جيت.
وطرح البحراوي أغنية «لو جاي في سيط»، كلمات حسام موكا، ألحان وليد سمارة، توزيع أشرف البرنس.
وتقول كلماتها أغنية «لو جاي في سيط»:
أنا وحش جيلي ومين قدي من صغري معروف ومعلم.
نجاحي تعبك ومضايقك أصل إنت من الركنة مصدي.
هات آخرك ياض، يا بني كله على الله، اللي بتتمناه إحنا فصلناه
لو جاي في سيط أمرك بسيط أنا لما جيت».
آخر أعمال رضا البحراويوكانت آخر اعمال رضا البحراوي، هي أغنية «على الدوغري ومن الآخر» التي تم طرحها بداية هذا الشهر واستطاعت ان تحتل المراكز الأولي علي معظم المنصات.
اقرأ أيضاً«كسروا الدنيا».. أكرم حسني يهنئ صناع وأبطال فيلم «X مراتي»
أحمد سعد يكشف عن موعد طرح أغنية «نغزة» بالتعاون مع يسرا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رضا البحراوي المطرب رضا البحراوي أغنية رضا البحراوي الجديدة رضا البحراوی
إقرأ أيضاً:
مناقشة أثر الذكاء الاصطناعي في الاستدامة
دبي: «الخليج»
نظمت مجموعة عمل الإمارات للبيئة جلستها الحوارية الأولى للعام الحالي، بعنوان «الذكاء الاصطناعي: دافع للاستدامة أم تحدٍ لها؟» في 29 يناير الجاري فــي فندق فايف بالم جميرا، بالتعــاون مع الشبكـــة العربية للمسؤولية الاجتماعية للمؤسسات، ومجلس الإمارات للأبنية الخضراء، ومجلس صناعات الطاقة النظيفة، ومجلس الأعمال السويسري، حيث أضاءت الندوة على أهـمية العلاقة بين الذكاء الاصطناعي ومستقــبل الاستدامة.
وقالت حبيبة المرعشي، العضو المؤسس، ورئيسة مجموعة عمل الإمارات للبيئة: إن الجلسة الحوارية شكلت بداية ديناميكية لعام 2025، حيث جمعت الطلبة والأكاديميين وقادة الصناعة للمشاركة في حوار مدروس حول واحدة من أكثر القضايا إلحاحاً في عصرنا، معربة في الوقت عينه عن خالص امتنانها لماكدونالدز الإمارات على دعمها القيم والذي تمكنت من خلاله المجموعة في تنظيم هذا الحدث.
وأضافت: «حققت جلسة الحوار نجاحاً كبيراً في بدء محادثات هادفة حول دور الذكاء الاصطناعي في رحلتنا نحو الاستدامة. من خلال إشراك الطلبة والمحترفين والخبراء من مختلف المجالات، تمكنا من استكشاف الفرص والمخاطر المرتبطة بهذه التكنولوجيا الناشئة».
وقالت: «يتعين علينا ضمان الاستفادة من الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول لمساعدتنا في تحقيق أهداف الاستدامة العالمية». بدأت المناقشة الجماعية بمناظرة بين مدرستين من أكثر المدارس الأكاديمية نشاطاً في مجموعة عمل الإمارات للبيئة، حيث واجهت مدرسة دبي الوطنية، التي تمثل الموقف القائل بأن الذكاء الاصطناعي نعمة للاستدامة، مدرسة الورقاء الثانوية، التي زعمت أن الذكاء الاصطناعي يضر بالاستدامة.
وناقش كل فريق، يتألف من ثلاثة طلاب متحمسين، الفوائد والمخاطر المحتملة لدور الذكاء الاصطناعي في تشكيل مستقبل مستدام، حيث أعطى هذا النقاش الجذاب للطلاب منصة للتعبير عن وجهات نظرهم حول كيفية تقاطع الذكاء الاصطناعي مع الاستدامة، ومهد النقاش الطريق لمناقشة أوسع نطاقاً تلت ذلك، ما شكل نهجاً جديداً لإشراك الشباب في حوارات الاستدامة.
وبعد المناقشة، تحول الحدث إلى جلسة حوارية للخبراء، حيث شارك قادة الفكر المتميزون من مختلف القطاعات بآرائهم حول دور الذكاء الاصطناعي في الاستدامة.