إحالة زوج ووالدته للمحاكمة الجنائية بتهمة ضرب وسحل زوجته الحامل
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
أحالت نيابة أكتوبر الكلية، زوجا ووالدته إلى محكمة الجنايات لاتهامهما بضرب زوجته الحامل عمدا بالاستعانة بـ 10 من البلطجية بمنطقة اللبيني - هرم.
جاء بأمر الإحالة أن المتهم الأول ووالدته أسقطا - وآخرين مجهولين - عمدا امرأة حامل، وكان ذلك والاعتداء عليها من قبل 10 بلطجية بالضرب بعدة مواضع بجسدها حال كونهم على علم بأمر حملها، وأحدثوا ما بها من الإصابات الموصوفة بالتقارير الطبية المرفقة مستخدمين في ذلك عصيان خشبية ثقيلة.
وخلال التحقيقات قالت الزوجة الضحية: أنا كنت فى المنزل، وفوجئت بباب الشقة اتكسر ودخلوا عليا أوضة النوم، وأول حاجة جوزي وواحد تانی شدوني من شعری وجسمی.
وأضافت: أنا خفت على بنتي، حماتي قالت للبلطجية اخلعوا هدومها، وبعد كدة قالت لجوزي إطلع إنت بره وسمع كلامها، وبعديها البلطجية اتحرشوا بيا وضربونى فى بطني وجسمي كله، وجوزي بعد شوية قالهم إسحلوها وإرموها بره البيت فجرجرونى على الأرض والسلالم لحد ما رمونى برة البيت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة الجنايات محكمة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب سيفرض عقوبات على الجنائية الدولية
أعلن البيت الأبيض، مساء اليوم الخميس، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيفرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية، وفقًا لقناة العربية.
وعلى صعيد آخر، أعلن دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي، اليوم الخميس، عزمه إنشاء لجنة رئاسية للحريات الدينية، وذلك في تصريحات أدلى بها خلال "إفطار الصلاة الوطني".
وأوضح ترامب، إنه سيوقع أمرا تنفيذيا في وقت لاحق من يوم الخميس يوجه النائب العام بإنشاء فريق عمل يستهدف التحيز ضد المسيحيين داخل الحكومة الفيدرالية.
وقبيل الانتخابات، كان ترامب قد تعهد بحماية الحريات الدينية بشدة في حال انتخابه رئيسًا للولايات المتحدة، ودعا حينها الإنجيليين إلى التصويت بأعداد كبيرة في سباق البيت الأبيض لمساعدته على الفوز.
وأضاف "الولايات المتحدة بدأت تحظى بالاحترام مرة أخرى في جميع أنحاء العالم".
من جانبه، قال جي دي فانس نائب الرئيس ترامب، إن إدارة ترامب الثانية ستواصل إعطاء الأولوية لتعزيز الحرية الدينية على المستوى المحلي والخارجي
وأبرز فانس، الكاثوليكي، أن الرئيس دونالد ترامب في ولايته الأولى عمل على تعزيز الحرية الدينية من خلال سياسته الخارجية مع الصين، وعبر أوروبا، وفي جميع أنحاء أفريقيا والشرق الأوسط، بما في ذلك إنقاذ القساوسة المضطهدين، وتقديم الإغاثة للجماعات الدينية المروعة من قبل داعش.
وعلى الصعيد المحلي، قال دي فانس إن ولاية ترامب الأولى كانت "علامة فارقة جديدة للأميركيين المتدينين"، مع اتخاذ إجراءات حاسمة للدفاع عن الحريات الدينية، ومكافحة معاداة السامية، والحفاظ على حقوق الضمير للعاملين في المستشفيات والوزارات القائمة على الإيمان أثناء تقديم الرعاية، وإزالة الحواجز أمام المنظمات الدينية والشركات للعمل مع الحكومة الفيدرالية
وأضاف "الآن، تعتقد إدارتنا أنه يتعين علينا الدفاع عن الحرية الدينية ليس فقط كمبدأ قانوني - على الرغم من أهمية ذلك - ولكن كواقع حي داخل حدودنا وخارجها بشكل خاص،"، وذلك في خطاب لنائب الرئيس الأميركي في قمة الحرية الدينية الدولية، التي عقدت يومي 4 و 5 فبراير في واشنطن العاصمة