طفلة كفيفة تتألق بالعزف على الناي أمام زوار مهرجان العسل
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
تألقت الطفلة رتاج محمد العدواني " كفيفة " ذات الـ 15 بالعزف على الناي؛ حيث أبهرت زوار مهرجان العسل الدولي الـ 16 بالباحة.
وقالت الطفلة رتاج، أنها تعزف على الناي منذ مرحلة عمرية مبكرة بتشجيع والديها لها، وتلقت مع مرور الأعوام دورات تدريبة على العزف وقراءة النوتة الموسيقية والمقامات العربية الأساسية من متخصصين، آملة في مواصلة الدراسة في هذا المجال.
وزارت الطفلة رتاج المهرجان وعزفت على الناي لعددٍ من المقطوعات الموسيقية، وسط انبهار شديد من مرتادي المهرجان مع توثيق عزفها وسط إعجاب بأدائها ومهاراتها بمقطوعاتها الجميلة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مهرجان العسل أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
طفلة بريطانية تعاني من سرطان الدماغ بسبب ضربة شمس.. راقب هذه الأعراض
معاناة كبيرة تعيشها طفلة بريطانية، لم تبلغ من العمر الـ5 أعوام، بعد اكتشاف إصابتها بمرض سرطان الدماغ، وسط حالة من حزن أسرتها، خاصة أن الأم كانت تظنها مجرد الإصابة بـ«ضربة شمس»، بعد أن قضت عدة ساعات متواصلة أسفلها في اللعب والمرح، برفقة أصدقائها.
أعراض الإصابة بالمرضبعد قضاء يوم ممتع وشاق في الوقت ذاته، أصيبت الطفلة «أوليفيا» بحالة إعياء شديدة، اعتقدت الأم هولي براون، أنها أصيبت بضربة شمس قوية، خاصة بعد ظهور بعض الأعراض عليها، إذ كانت تعاني من التقيؤ، والإرهاق والضعف العام، والغثيان، والحمى، وفق ما نشرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
بعد مرور أسبوع، تدهوت حالة الطفلة إلى الأسوأ، كما أنها فقدت توازنها وعدم القدرة على المشي أو الحركة، وبدت عيناها متعبة للغاية، ما دفع الأم إلى الذهاب فورًا لأحد المستشفيات وإجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة، ووسط صدمة كبيرة أظهرت النتائج أن الطفلة تعاني من ورم في المخ.
اكتشاف مرض الطفلة اللعينتم نقل «أوليفيا» إلى المستشفى لإجراء عملية جراحية طارئة، من أجل تركيب نظام تصريف بطيني خارجي لتخفيف الانسداد الذي يمنع تصريف سائل النخاع لديها، كما أنها خضعت لعملية جراحية استغرقت 8 ساعات لإزالة 95% من الورم، إلا أن جزءا من الورم ظل متبقيا بسبب قربه من الدماغ، لا يمكن إزالته دون التسبب في ضرر.
ووفقًا لمركز أبحاث أورام المخ، يتم تشخيص هذه الأنواع من أورام المخ عادةً خلال السنوات الـ5 الأولى من الحياة، وهو ما حدث مع الطفلة، كما اكتشف الأطباء أن السرطان انتشر إلى العمود الفقري، وعلاجها سواء الكيميائي أو الإشعاعي، يضمن معدل البقاء على قيد الحياة بنسبة 50%، وما زالت تخضع للعلاج حتى الآن.