عاجل.. اختراق الموقع الإلكتروني للجنة الأولمبية للكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
أعلنت مصادر تابعة للمقاومة، أنه تم اختراق الموقع الإلكتروني للجنة الأولمبية للكيان الصهيوني إسرائيل، قبل قليل.
وسوف نوافيكم بالتفاصيل...
مطالبات باقصاء الكيان الصهيوني من أولمبياد باريس 2024
وكانت جددت اللجنة الأولمبية واتحاد كرة القدم مطالبتهما باقصاء الكيان الصهيوني من المشاركة في أولمبياد باريس 2024، بسبب المخالفات والانتهاكات المستمرة للميثاق الأولمبي ولوائح الفيفا التي ارتكبتها المؤسسات الرياضية الإسرائيلية وأعضاؤها.
وأرسلت اللجنة الأولمبيةخطابا لرئيس اللجنة الدولية السيد توماس باخ، وكذلك جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، طالبا فيها بضرروة سرعة إقصاء الكيان من أكبر محفل عالمي، بعد تقديم دلائل وبراهين للانتهاكات التي قامت بها إسرائيل، والتي شملت تورطهم بضم أراضي في المستوطنات، وتحريضهم على الإبادة الجماعية في غزة، ونقاط أخرى تم توضحيها سابقا.
وتضمنت الرسالة التي تم إرسالها، باختراق إسرائيل للهدنة الأولمبية، والتي تبدأ من 19 يوليو وحتى 15 سبتمبر 2024، لضمان بيئة سليمة للمنافسات، وقامت بشن غارات على غزة، مما أسفر عن سقوط ضحايا، حيث يبرز هذا الانتهاك الحاجة الملحة للفيفا للتحرك بما يتماشى مع أنظمتها الأساسية واحترام حقوق الإنسان.
وقال اتحاد الكرة واللجنة الأولمبية، إن محكمة العدل الدولية أعلنت مؤخرا أن إسرائيل تنفذ نظام فصل عنصري، وتقوم بضم غير قانوني للأراضي الفلسطينية، وممارستها بحرب إبادة في غزة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اختراق الموقع الالكتروني للجنة الأولمبية للكيان الصهيونى اختراق الموقع الإلكتروني إسرائيل أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
الأزهر الشريف يدين العدوان الصهيوني الغادر على غزة ويطالب بمحاسبة الكيان المحتل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدان الأزهر الشريف، بأشد العبارات العدوان الإرهابي الغادر الذي شنه الكيان الصهيوني فجر اليوم على الأبرياء في غزة، مستهدفًا المدنيين الآمنين في خيامهم أثناء نومهم، في مجزرة وحشية أسفرت عن استشهاد أكثر من 400 شخص، معظمهم من النساء والأطفال، وإصابة المئات، وذلك بعد الاتفاق على وقف العدوان، في انتهاك صارخ لكل المواثيق والعهود، وسط صمت دولي مخزٍ.
ويؤكد الأزهر، أن هذا الاعتداء الدموي يكشف عن الوجه الحقيقي لهذا الكيان الغادر الذي لا عهد له ولا ذمة، ويبرهن مجددًا على نهجه القائم على نقض العهود والمواثيق، واستخدام الحيل والمراوغات لمواصلة جرائمه الوحشية ضد الشعب الفلسطيني، في محاولة لفرض واقع قسري يهدف إلى تهجيره من أرضه، رغم الرفض العالمي المتكرر.
كما يندد الأزهر الشريف بالصمت الدولي والدعم المستمر الذي يتلقاه هذا الكيان من قوى عالمية توفر له الغطاء السياسي والعسكري، مما يمنحه الضوء الأخضر للاستمرار في انتهاك القوانين الدولية وارتكاب الجرائم ضد الإنسانية.
ويؤكد أن هذه المجازر ليست سوى حلقة جديدة في سجل طويل من الإرهاب الصهيوني الذي يقوم على سفك دماء الأبرياء وانتهاك حقوقهم، مشددًا على أن التواطؤ مع المحتل أو التغاضي عن جرائمه يمثل سقوطًا أخلاقيًا وحضاريًا، ومشاركة فعلية في هذه الجرائم الوحشية.
ويطالب الأزهر المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية بتحمل مسؤولياتها، واتخاذ إجراءات عاجلة لوقف آلة القتل الصهيونية، وتقديم قادة الاحتلال إلى العدالة الدولية، حتى ينالوا العقاب العادل على جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي يرتكبونها بحق الشعب الفلسطيني.