Humble Games تسرح موظفيها بالكامل
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
يقال إن شركة Humble Games قامت بتسريح جميع موظفيها البالغ عددهم 36 موظفًا.
نشر موظفون سابقون معلومات عن تسريح العمال على وسائل التواصل الاجتماعي.
تعود ملكية Humble Games إلى مجموعة وسائل الإعلام Ziff Davis، التي تضم IGN وEurogamer وGamesIndustry.biz ضمن مجموعة ألعابها.
وأكدت شركة Humble Games في منشور على موقع LinkedIn حدوث "إعادة هيكلة" في الشركة، لكنها لم تكشف عن عدد الوظائف المفقودة.
كما أكد ممثل العلاقات العامة لشركة Humble Games لـ Engadget أن الشركة لن تغلق أبوابها نتيجة لإعادة الهيكلة اليوم.
وأضاف أن المشروعات الجارية والقادمة سيستمر في دعمها ونشرها بواسطة الاستوديو.
تعد عمليات تسريح العمال في Humble Bundle هي الأحدث في حملة واسعة النطاق في مجال الألعاب. شهد العام الماضي عددًا مذهلاً من التخفيضات في الاستوديوهات بجميع أحجامها، ومن المؤسف أن هذا الاتجاه استمر حتى عام 2024.
كتب إيميلي كيففر، المحلل الرئيسي السابق لضمان الجودة في شركة Humble Games، على LinkedIn بعد عمليات تسريح العمال: "صناعة الألعاب متقلبة، لقد غمرها الأشخاص الذين يريدون فقط النمو الهائل على حساب صنع ألعاب رائعة مع فرق رائعة".
ساعد الناشر المستقل في جلب ما يقرب من 50 لعبة فيديو إلى السوق، بما في ذلك ألعاب الفيديو الناجحة مثل Slay the Spire وUnpacking وWandersong وCoral Island. كان لدى Humble Games أيضًا العديد من الألعاب القادمة المقرر إصدارها، مثل Never Alone 2، وهي خوض ثانٍ في الأساطير والقصص من شعب Iñupiat الأصلي في ألاسكا.
وجاء في بيان هامبل: "لم يتم اتخاذ هذا القرار باستخفاف، بل تطلب الكثير من المداولات والتفكير المتأني، بهدف ضمان الاستقرار والدعم للمطورين لدينا والمشاريع الجارية".
يعد هذا العمل عملية منفصلة عن واجهة متجر Humble Bundle الخيرية، والتي تعد أيضًا جزءًا من Ziff Davis ولكن لا يبدو أنها تأثرت بأخبار اليوم. لقد تواصلنا مع Ziff Davis وHumble Games للحصول على مزيد من المعلومات وسنقوم بالتحديث إذا تلقينا ردًا.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
المقاومة في بيت حانون تقضي على طاقم Z1 بالكامل من لواء ناحال (شاهد)
كشفت القناة 12 العبرية، أن طاقما كاملا من لواء "ناحال" في جيش الاحتلال، قضي عليه في كمائن المقاومة في بيت حانون خلال الأيام القليلة الماضية.
وكانت آخر خسائر اللواء الذي تلقى ضربة موجهة في عملية طوفان الأقصى، كونه يعمل ضمن فرقة غزة، مقتل خمسة من ضباطه وجنوده، في استهداف منزل في بيت حانون، بقذيفة مضادة للتحصينات، أدت إلى انهيار منزل على رؤوسهم، فضلا عن إصابة ثمانية بجروح خطرة.
فيما وصل عدد قتلى وجرحى كتيبة الاستطلاع التابعة للواء "ناحال" إلى 13 من أصل 17، بعد أشهر من القتال في غزة.
وكشفت القناة أن كافة القتلى، ينتمون إلى فريق يعرف باسم "Z1" وعددهم 17 عنصرا، كانوا أنهوا دورة تدريبية قبل شهرين من عملية طوفان الأقصى، وكانوا أرسلوا للقتال في رفح.
وأثناء الانفجار العنيف الذي أدى إلى مقتل خمسة جنود، وإصابة ثمانية آخرين بجروح خطيرة، كان الفريق بأكمله متواجدا في نفس المبنى، في إطار تطهير المباني في المنطقة.