???? اختفاء كيكل .. ماذا هناك..؟
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
⭕منذ مقتل المتمرد البيشي تحولت الانظار مباشرة الي رفيقه المليشي كيكل،باعتباره احد ابناء الوسط الذين تسببوا في نزوح وانتهاك اهلهم، فهناك من يتمني مقتله ، ومن يتمني القبض عليه، ولكن اختفاء كيكل عن الساحة بهذه الصورة خلق كثير من التساؤلات.
⭕حاولنا الاجتهاد في معرفة حقيقة اختفاء كيكل وعن ماتم تداوله عن تعرضه لاصابة بالغة، تواصلت مع عدد من ابناء منطقته، ولكن لانعدام شبكات التواصل، الحصول علي المعلومة الصحيحة صعب جداً.
⭕تواصلت مع أشخاص من قرية الشرفة يسكنون خارج القرية، اكدوا ان كيكل مصاب وموجود بمنزل زوجته بالشرفة وان حجم الاصابة كبير، وان غياب كيكل عن الساحة بسبب هذه الاصابة.
⭕لاحقاً تواصلت مع مصدر امني موثوق اكد لي ان كيكل تعرض لاصابة في الرجل والبطن وانه قام باجراء عملية في مستوصف برفاعة ذكر لي اسمه.
⭕المصدر الامني اضاف ان 80٪ من قوات كيكل تم سحقها في سنجة، وان قواته تعاني الان من تصدع كبير.
⭕ ما اريد تأكيده في هذا المقال انه بعد تحقيق دقيق تأكد لي اصابة المليشي كيكل، وان اصابته بالغة جداً، وفق المصادر المذكورة أعلاه.
✒️غاندي ابراهيم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
اكتشاف قمتين أعلى من إيفرست.. ولكن تحت الأرض
كشف علماء من جامعة أوتريخت الهولندية أن هناك قمم ضخمة أطول من إيفرست، مدفونة على عمق نحو 2000 كيلومتر تحت أقدامنا على كوكب الأرض.
ويقدر الباحثون أن عمر الجبال يبلغ نصف مليار عام على الأقل، ولكن من الممكن أن يعود تاريخها إلى تشكل الكوكب قبل 4 مليارات عام، بحسب ما أوردته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة الدكتورة أروين ديوس: "لا أحد يعرف ما هي هذه القمم، وما إذا كانت موجودة هناك منذ ملايين السنين، أو ربما حتى مليارات السنين".
والقمتان المكتشفتان يزيد ارتفاعهما على قمة جبل إيفرست، التي يبلغ ارتفاعها 8800 متر، بأكثر من 100 مرة.
والقمتان الصخريتان، التي يبلغ حجمها حجم القارات، هما أكبر بكثير من أي شيء آخر موجود على كوكبنا.
وتوجد حول القمتين "مقبرة" من الصفائح التكتونية الغارقة، التي تم دفعها إلى أسفل من السطح في عملية تسمى "الاندساس".
وفي الدراسة الجديدة، وجد الباحثون أن القمتين أكثر سخونة بكثير من طبقات قشرة الأرض المحيطة بها، وأقدم منها بملايين السنين.
ويعرف العلماء منذ عقود أن هناك هياكل ضخمة مخفية في أعماق وشاح الأرض، بفضل الطريقة التي تنتشر بها الموجات الزلزالية الناتجة عن الزلازل، عبر الجزء الداخلي من الكوكب.
وعندما يحدث زلزال قوي، فإنه يؤدي إلى إرسال موجات تتدفق من أحد جانبي الكوكب إلى الجانب الآخر.
ولكن عندما تمر هذه الموجات عبر شيء كثيف أو ساخن، فإنها تتباطأ، أو تضعف، أو تنعكس كلياً.
ومن خلال الاستماع بعناية إلى "الذبذبات" التي تصل إلى الجانب الآخر من الكوكب، تمكن العلماء من بناء صورة لما يكمن تحتها.