رسميا.. فينربخشة التركي يعلن تعاقده مع النصيري وهذه هي تفاصيل الصفقة
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
أخبارنا المغربية- أبو الفتوح
أعلن نادي فينربخشة التركي، بشكل رسمي قبل قليل، عن تعاقده مه المهاجم المغربي يوسف النصيري، قادما من إشبيلية الإسباني.
وحسب وسائل إعلام إسبانية وتركية، فإن النصيري حل باسطنبول على متن طائرة خاصة، حيث خضع للفحص الطبي وناقش رفقة وكيل أعماله بعض جزئيات العقد، قبل التوقيع عليه صباح اليوم.
ووفقا لذات المصادر، فإن النصيري سيحمل قميص فينربخشة للمواسم الأربعة القادمة، سيحصل فيها على راتب سنوي صاف يقارب 5 ملايين يورو، فيما حصل نادي إشبيلية على 12 مليون يورو، إضافة إلى 9 ملايين يورو أخرى مرتبطة بأهداف معينة.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
محمد الشناوي يجدد تعاقده مع الأهلي.. والإعلان في هذا الموعد
كشف الإعلامي أمير هشام، عبر برنامجه “بلس 90”، أن محمد الشناوي، حارس مرمى النادي الأهلي وقائد الفريق، قد وقع رسميًا على عقود تجديده مع القلعة الحمراء، مؤكدًا أن التوقيع تم بالفعل وأن الأمور تسير بشكل سلس بين الطرفين.
أوضح هشام أن الإعلان الرسمي عن تجديد عقد الشناوي سيتأجل لبضعة أيام، حيث يتبقى فقط توقيع اللاعب على العقد التجاري الخاص بحقوق الإعلانات مع شركة الكرة التابعة للنادي. وأشار إلى أن هذا الإجراء يعتبر جزءًا من المنظومة التسويقية الجديدة التي يعتمد عليها الأهلي في تعاقداته، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء منه خلال أيام قليلة، ليتم بعدها الإعلان الرسمي عن التجديد.
الشناوي مستمر في قيادة الأهليويُعد الشناوي من الركائز الأساسية داخل صفوف الأهلي، ويحتل مكانة بارزة بين جماهير النادي، نظرًا لما يقدمه من مستويات متميزة، بالإضافة إلى دوره القيادي داخل وخارج الملعب، وتجديد عقده يأتي في إطار حرص إدارة النادي على الحفاظ على قوام الفريق الأساسي، استعدادًا للمنافسات المحلية والقارية المقبلة.
وفي سياق متصل، أكد أمير هشام أن المدافع ياسر إبراهيم هو الآخر قد وقع رسميًا على عقود تجديده مع الأهلي، ومن المنتظر أن يتم الإعلان عن ذلك خلال الفترة القريبة المقبلة، ضمن خطة الإدارة لتأمين استقرار الفريق فنيًا.
خطة الأهلي للحفاظ على الاستقراريأتي هذا ضمن تحركات إدارة الأهلي بقيادة الكابتن محمود الخطيب للحفاظ على استقرار الفريق، وتجديد عقود اللاعبين الأساسيين مبكرًا، تجنبًا لأي مفاجآت مستقبلية قد تؤثر على مسيرة الفريق محليًا وإفريقيًا.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا