الأسبوع:
2025-01-01@01:21:05 GMT

نتنياهو: استطعنا إعادة 135 من المحتجزين بقطاع غزة

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

نتنياهو: استطعنا إعادة 135 من المحتجزين بقطاع غزة

قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو: «نحن على مفترق تاريخي وصراع بين الوحشية والتحضر»، حسبما أفادت قناة القاهرة الأخبارية في خبر عاجل منذ قليل.

وأضاف نتنياهو، في خطابه أمام الكونجرس الأمريكي: "استطعنا إعادة 135 من المحتجزين بقطاع غزة، وسأواصل العمل من أجل إعادة جميع المحتجزين".

وتابع: "أشكر الرئيس بايدن على دعمه لإسرائيل بعد 7 أكتوبر".

اقرأ أيضاًخبير شؤون إسرائيلية: نتنياهو يحاول التهرب من الضغط الجماهيري الداخلي

اليمين الإسرائيلي يتهم هاريس بمقاطعة خطاب نتنياهو عمدا

دعوات لمنع نتنياهو من السفر.. وتأهب إسرائيلي خوفًا من رد الحوثيين | فيديو

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل الكونجرس الأمريكي غزة نتنياهو

إقرأ أيضاً:

دعوة بإسرائيل لوقف حرب غزة واستئنافها بعد استعادة المحتجزين

دعا الرئيس الأسبق للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية عاموس يدلين اليوم الأحد إلى إنهاء الحرب على قطاع غزة من أجل إبرام صفقة لإعادة الأسرى في القطاع، قائلا إنه يمكن استئنافها بعد ذلك بشكل أكثر ضخامة وشدة.

وقال يدلين في تصريحات أدلى بها لإذاعة الجيش الإسرائيلي "علينا إنهاء الحرب من أجل إبرام صفقة تبادل".

ورغم المجازر والإبادة التي تمارسها القوات الإسرائيلية في القطاع منذ نحو 15 شهرا فإن يدلين -الذي تولى رئاسة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية في الفترة بين عامي 2006 و2010- قال إن "من ليس لديهم قلب يجب أن يكون لديهم عقل، والعقل يقول إن تفعيل الجيش الإسرائيلي سيكون أكثر ضخامة وفاعلية عندما لا يكون هناك مختطفون".

وأكد رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية الأسبق على إمكانية استئناف الحرب على قطاع غزة بعد إعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في القطاع.

وتعكس هذه التصريحات تلاعبا إسرائيليا ونية مسبقة لعدم الالتزام بصفقة التبادل مع المقاومة الفلسطينية بعد إبرامها بمجرد استعادة المحتجزين.

مطالب ومظاهرات

وفي سياق متصل، نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن رئيس الوكالة اليهودية اللواء احتياط دورون ألموغ قوله "كان ينبغي أن نعيد المختطفين منذ وقت طويل".

إعلان

وقال دورون إنه يجب إطلاق سراح جميع "المخربين" -في إشارة إلى الأسرى الفلسطينيين- إلى قطاع غزة وإنهاء الحرب.

وفي انتقاد لأنظمة الأمن الإسرائيلية، قال دورون إن هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 "لم يحدث لأننا أطلقنا سراح المخربين الملطخة أيديهم بالدماء، بل لأننا فشلنا ولم نكن مستعدين"، وفق تعبيره.

وأمس السبت، تظاهر آلاف الأشخاص في مدن إسرائيلية عدة ضد حكومتهم برئاسة بنيامين نتنياهو، لمطالبتها بإبرام صفقة تبادل للأسرى مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

وقالت صحيفة هآرتس إن عددا من النواب في الكنيست شاركوا بالمظاهرات، واتهمت قيادات في المعارضة الإسرائيلية حكومة نتنياهو بالتضحية بالمحتجزين والجنود في غزة وعدم الرغبة في إنهاء الحرب.

كما اتهم ذوو المحتجزين بغزة في مؤتمر نظموه أمام مقر وزارة الدفاع نتنياهو وحكومته بعرقلة إنجاز صفقة التبادل لـ"اعتبارات سياسية".

مباحثات واتهامات

في الأثناء، بحث الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري أمس السبت مع وفد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة وسبل دفعها إلى الأمام.

وأفادت وزارة الخارجية القطرية في بيان بأن رئيس الوزراء القطري استقبل في الدوحة وفد الحركة لمفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة برئاسة خليل الحية.

وأضافت الوزارة أنه جرى خلال المقابلة استعراض آخر مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، وبحث سبل دفعها إلى الأمام بما يضمن التوصل إلى اتفاق واضح وشامل يضع حدا للحرب المستمرة في القطاع.

وكانت القناة الـ12 نقلت عن مصادر إسرائيلية أن تل أبيب تعمل على بلورة صفقة تبادل مصغرة قبيل تسلم الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب مهام منصبه.

والأربعاء الماضي، اتهمت حركة حماس إسرائيل بوضع قضايا وشروط جديدة تتعلق بالانسحاب (من غزة)، ووقف إطلاق النار والأسرى وعودة النازحين، مما أجّل التوصل إلى اتفاق كان متاحا.

إعلان

وأكدت حماس عبر بيان حينها أن ذلك يحدث رغم أن المفاوضات كانت تسير في الدوحة بشكل جدي، ورغم إبدائها المسؤولية والمرونة لإنجاحها.

ولأكثر من مرة تعثرت مفاوضات صفقة تبادل الأسرى -التي تُجرى بوساطة قطرية مصرية أميركية- جراء إصرار نتنياهو على "استمرار السيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي بين غزة ومصر ومعبر رفح في غزة، ومنع عودة مقاتلي الفصائل الفلسطينية إلى شمال غزة عبر تفتيش العائدين من خلال محور نتساريم وسط القطاع".

من جانبها، تصر حركة حماس على انسحاب كامل لإسرائيل من قطاع غزة ووقف تام للحرب بغية القبول بأي اتفاق.

وتحتجز تل أبيب في سجونها أكثر من 10 آلاف و300 فلسطيني، في حين تقدّر وجود 100 محتجز إسرائيلي بقطاع غزة، في حين أعلنت حماس مقتل عشرات من المحتجزين في غارات عشوائية إسرائيلية.

وترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 خلفت أكثر من 153 ألف شهيد وجريح فلسطيني -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل وكارثة إنسانية غير مسبوقة.

مقالات مشابهة

  • أهالي أسرى الاحتلال: على نتنياهو إبرام صفقة وعدم إطلاق التصريحات المعطلة
  • سموتريتش يثير غضب عائلات المحتجزين في غزة
  • بيني جانتس: نتنياهو يولي أهمية لبقاء حكومته أكثر من إعادة المحتجزين
  • تصريح صادم من وزير المالية الإسرائيلي لـ"أسر المحتجزين": "لا ضمان بعودة ذويكم أحياء من غزة"
  • إصابة سارة نتنياهو بفيروس خطير يمنعها من زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي
  • من يتولى أعمال رئاسة حكومة الاحتلال الإسرائيلي لحين تعافي نتنياهو؟
  • يديعوت أحرونوت: الجيش الإسرائيلي عالق في دورة قتالية خاسرة بقطاع غزة
  • مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي: نتنياهو سيخضع لعملية جراحية لاستئصال البروستاتا
  • دعوة بإسرائيل لوقف حرب غزة واستئنافها بعد استعادة المحتجزين
  • ‏إذاعة الجيش الإسرائيلي: نتنياهو يرفض طلبا أمريكيا بنقل السلاح إلى السلطة الفلسطينية