كرمت جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، مساء اليوم الأربعاء، الكاتب الصحفي مصطفي بكري، رئيس تحرير «الأسبوع»، عضو مجلس النواب، وذلك تقديرًا لدوره الصحفي والبرلماني.

وسلم الدكتور نهاد المحبوب، رئيس جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، والدكتور شريف شاهين، عميد كلية التربية الخاصة بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، درع الجامعة إلى الكاتب الصحفي مصطفى بكري، مساء اليوم الأربعاء.

جاء ذلك علي هامش الإحتفال بتخريج دفعة جديدة من خريجي كلية التربية الخاصة بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، بحضور الخريجين وأسرهم ونواب رئيس الجامعة وأعضاء هيئة التدريس.

اقرأ أيضاًمصطفى بكري يزور ضريح جمال عبد الناصر في الذكرى الـ 72 لثورة يوليو

مصطفى بكري: جمال عبد الناصر ورفاقه صنعوا المجد في ثورة 23 يوليو العظيمة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مصطفى بكري جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا الكاتب الصحفي مصطفى بكري رئيس جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا مصر للعلوم والتکنولوجیا

إقرأ أيضاً:

رئيس جامعة الأزهر: القرآن أبدع في تصوير المعاني البلاغية العميقة

أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن القرآن الكريم مليء بالصور البلاغية العميقة التي تحمل معاني دقيقة ومؤثرة، مشيرًا إلى أن الاستعارة في آيات القرآن تحمل دلالات بليغة تعكس روعة النظم القرآني. 

وأوضح رئيس جامعة الأزهر، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الأحد، أن من أروع صور الاستعارة في القرآن الكريم قوله تعالى: "إِذْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ"، حيث استُعير وصف العقم، الذي يطلق في الأصل على المرأة التي لا تنجب، للريح المهلكة، للدلالة على أنها لم تُبقِ أحدًا من قوم عاد، كما أن المرأة العقيم لا تُبقي نسلًا بعدها. 

رئيس جامعة الأزهر في يوم الشهيد: الشهادة في سبيل الله أرفع المنازل وأعظم الأعمالرئيس جامعة الأزهر: اليد العليا تملك العلم والإنتاج و السفلى تعيش عالةرئيس جامعة الأزهر يستعرض إعجاز القرآن الكريم في وصف تعاقب الليل والنهاررئيس جامعة الأزهر: الغربة في طلب العلم شرف

وأشار إلى أن هذه الاستعارة قسمت الريح إلى نوعين: ريح ولود، وهي التي تلقح الشجر وتنزل المطر، وريح عقيم، وهي التي لا تلقح شجرًا ولا تنزل مطرًا، مما أنشأ علاقة بين النساء والريح في التصوير البلاغي. 

كما تطرّق رئيس جامعة الأزهر إلى الاستعارة في قوله تعالى: "فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ"، حيث شبّه ما أصاب القرية من ألم وضُر بسبب الجوع والخوف باللباس الذي يغطي الجسم تمامًا، مما يعكس شمول البلاء لجميع أهل القرية. 

وأشار إلى دقة اختيار الألفاظ في النظم القرآني، حيث لم يقل "فكسَاها الله لباس الجوع والخوف"، لأن الكسوة تدل على الغطاء الخارجي فقط، بينما اللباس يشير إلى التغلغل والتأثير العميق، مؤكدًا أن القرآن الكريم اختار اللفظ الأبلغ الذي يعبر عن شدة المعاناة التي أصابت القوم.

مقالات مشابهة

  • وزير الاستثمار يبحث فرصًا جديدة في الطاقة الخضراء والتكنولوجيا مع مستثمرين دوليين
  • بالفيديو.. رئيس جامعة الأزهر يكشف إعجاز القرآن الكريم في قوله: "وَزَهَقَ الْبَاطِلُ"
  • "بلوكاج" في لجنة المالية بمجلس النواب بسبب خلافات.. والبرلماني الحموني يقسم ألا يعقد الاجتماع "ولو على جثتي"
  • الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا تنظم إفطارًا جماعيًا للعمداء وأعضاء هيئة التدريس
  • مصطفى بكري: ما أحوجنا إلى روح العاشر من رمضان «روح القيم الأصيلة والتضحية والفداء»
  • رئيس جامعة الأزهر: القرآن أبدع في تصوير المعاني البلاغية العميقة
  • جامعة محمد السادس للعلوم والصحة توسع حضورها بفرعيْن جديدين في مراكش وأكادير
  • “كرسي ذكي”.. مشروع تخرج لشابة تطمح أن يصبح واقعاً يخدم مرضى الاحتياجات الخاصة
  • بدأت برسالة من سيدة إلي مصطفي أمين.. كيف جاءت فكرة عيد الأم في مصر؟
  • مصطفى محمد يحتفل بهدف شيكابالا بطريقته الخاصة