السومرية العراقية:
2025-01-17@19:28:47 GMT

تعرف على أكثر الأيام سخونة في التاريخ

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

تعرف على أكثر الأيام سخونة في التاريخ

أظهرت بيانات أولية نشرها، مرصد كوبرنيكوس المناخي الأوروبي أن يوم 21 تموز كان اليوم الأكثر سخونة على الإطلاق على مستوى العالم. وقالت خدمة تغير المناخ التابعة للمرصد (سي 3 إس) إن متوسط درجة حرارة الهواء السطحي العالمي البالغ 17,09 درجة مئوية الأحد كان الأكثر دفئا في سجلاته القياسية التي تعود إلى عام 1940.

  وأضاف في بيان "شهدت الأرض للتو اليوم الأكثر دفئا".   درجة الحرارة القياسية الجديدة أعلى بمقدار 0,01 درجة مئوية فقط من سابقتها البالغة 17,08 درجة مئوية والمسجلة في 6 تموز 2023.   وقال كارلو بونتيمبو، مدير خدمة تغير المناخ، في بيان "في 21 تموز، سجلت (سي 3 إس) رقما قياسيا جديدا لمتوسط درجة الحرارة العالمية اليومية".   وأضاف "نحن الآن في منطقة مجهولة حقا، ومع استمرار ارتفاع درجة الحرارة، من المتوقع أن نشهد تحطيم أرقام قياسية جديدة في الأشهر والسنوات المقبلة".   وقال مرصد كوبرنيكوس إن الرقم القياسي اليومي قد يتم تجاوزه مجددا في الأيام المقبلة قبل انخفاض متوقع في درجات الحرارة، رغم احتمال حدوث تقلبات في الأسابيع المقبلة.   تفوق درجات الحرارة الشهرية منذ تموز 2023 مستوياتها القياسية السابقة، ويأتي تسجيل المستوى القياسي اليومي فيما تضرب موجات حرّ أجزاء من الولايات المتحدة وأوروبا.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

درجة الحرارة المثالية في المنزل للوقاية من التدهور المعرفي

الولايات المتحدة – كشفت دراسة حديثة أن ضبط درجة حرارة المنزل بشكل مناسب قد يكون له تأثير كبير في الحفاظ على صحة الدماغ والوقاية من التدهور المعرفي، بما في ذلك الخرف.

تابع فريق من الباحثين في جامعة هارفارد 47 بالغا من سكان بوسطن، الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما أو أكثر، لمدة عام كامل، فوجدوا أن الأشخاص الذين عاشوا في منازل ضمن نطاق درجة حرارة تتراوح بين 68 و75 درجة فهرنهايت (20 إلى 24 درجة مئوية) كانوا أقل عرضة للإبلاغ عن صعوبة في التركيز، مقارنة بمن عاشوا في بيئات أكثر سخونة أو برودة.

وأظهرت النتائج أن أي تغيير في درجة الحرارة بمقدار 7 درجات فهرنهايت خارج هذا النطاق قد يزيد من صعوبة الانتباه والتركيز.

وأشار الباحثون إلى أن هذا الاكتشاف قد يكون ذا مغزى أكبر في ظل التغيرات المناخية العالمية. وقالوا: “تواجه شريحة كبيرة من كبار السن درجات حرارة داخلية قد تؤثر سلبا على قدراتهم المعرفية، وهذا قد يتفاقم مع تغير المناخ، خاصة بين كبار السن ذوي الدخل المنخفض”.

وأضافوا أن “العمل على تحسين سياسات الإسكان والرعاية الصحية لكبار السن أمر ضروري لمساعدتهم على مواجهة هذه التحديات المناخية”.

وفي البيئات الباردة، يسبب انخفاض درجات الحرارة انقباض الأوعية الدموية، ما يقلل تدفق الدم إلى الدماغ ويزيد من خطر الإصابة بالخرف. كما أن الجسم يعمل بجهد أكبر للحفاظ على درجة حرارته، ما يؤدي إلى تقليل كفاءة الخلايا، وبالتالي تقليل الطاقة المتاحة للدماغ. أما في البيئات الساخنة، فإن الحرارة قد تؤدي إلى التعرق الزائد والجفاف، ما يضر بالدماغ أيضا، ويزيد من خطر التدهور المعرفي.

وقال الباحثون إن المنزل الساخن قد يعطل النوم أيضا، وهو عامل معروف يزيد من خطر الإصابة بالخرف. ومع ذلك، أقروا بأن هذه الدراسة كانت مبنية على الملاحظة فقط، ولا يمكنها إثبات بشكل قاطع أن التغيرات في درجة الحرارة هي التي تؤدي مباشرة إلى التدهور المعرفي.

وتستند هذه النتائج إلى دراسات سابقة تشير إلى أن النوم يكون أكثر كفاءة، وهو عامل مهم للوقاية من الخرف، عندما تتراوح درجة حرارة الغرفة بين 68 و77 درجة فهرنهايت (20 و25 درجة مئوية).

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • ناسا تكشف مفاجأة عن ارتفاع درجات الحرارة في 2024.. ما السبب؟
  • تحذيرات من انخفاض درجات الحرارة وتراكم الشبورة المائية على الطرق خلال الأيام المقبلة
  • فيتسو: من المحتمل عقد اجتماع مع زيلينسكي خلال الأيام المقبلة
  • مسؤولون أوروبيون وخليجيون.. بغداد تستقبل قيادات مهمة الأيام المقبلة
  • درجة الحرارة في مطارات المملكة
  • حالة الطقس في العراق: التوقعات خلال الأيام المقبلة
  • أرسنال يكتب التاريخ في «قمة شمال لندن» بعد 36 عاماً!
  • أعلى من المعدل ب 8 درجات .. الحرارة تُسجّل 20 مئوية في بعض أحياء العاصمة والمدن
  • درجة الحرارة المثالية في المنزل للوقاية من التدهور المعرفي
  • أزمة انحباس المطر في لبنان... التعويل على الأيام المقبلة