لقي 15 شخصا مصرعهم غرقا، فيما فقد أكثر من 150 إثر تحطم سفينة قبالة موريتانيا، كانت تحمل 300 مهاجر غير نظامي.

وذكرت المنظمة الدولية للهجرة الأربعاء، أن 15 شخصا غرقوا في تحطم سفينة قبالة موريتانيا فيما لا يزال أكثر من 150 في عداد المفقودين.

وقالت المنظمة في بيان إن خفر السواحل الموريتاني أنقذ 120 شخصا نُقل عشرة منهم على وجه السرعة إلى المستشفيات بينما تتواصل الجهود للعثور على المفقودين.



يأتي الحادث بعد أسبوعين من انتشال خفر السواحل الموريتانية جثث 89 مهاجراً غير قانوني، كانوا على متن قارب صيد تقليدي كبير جنح بشاطئ المحيط الأطلسي قبالة قرية القاهرة على بعد 4 كلم من مدينة انجاغو الموريتانية.

ويعد الطريق عبر المحيط الأطلسي من ساحل غرب أفريقيا إلى جزر الكناري، والذي يستخدمه عادة المهاجرون الأفارقة في سبيل الوصول إلى إسبانيا، أحد أخطر طرق الهجرة في العالم.


وفصل الصيف عادة هو أكثر الفترات الزمنية ازدحاما على ذلك الطريق.

ويعد غرق مراكب الهجرة غير الشرعية يحدث باستمرار مع تدفق مراكب الهجرة غير الشرعية من افريقيا للوصول إلى الحلم الأوروبي، بشتى الطرق

شهد مطلع الشهر الجاري غرق مركب هجرة غير شرعية قبال سواحل محافظة مطروح شمال غرب مصر، وتسبب في وفاة ثلاث أشخاص وإصابة 11 أخرين.

وفي نيسان / إبريل الماضي قضى 90 شخصا على الأقل في غرق مركب صيد مكتظ كان يتم استعماله كعبّارة قبالة الساحل الشمالي لموزمبيق، كان يحمل حوالي 130 شخصا واجه مشاكل أثناء محاولته الوصول إلى جزيرة قبالة إقليم نامبولا.

وقال وزير الدولة لإقليم نامبولا (شمال) خايمي نيتو "لأن القارب كان مكتظا وغير مناسب لنقل الركاب انتهى به الأمر إلى الغرق... فقد 91 شخصا حياتهم".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم تحطم سفينة موريتانيا المفقودين خفر السواحل الموريتاني موريتانيا المفقودين تحطم سفينة خفر السواحل الموريتاني حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

غزة: الإبادة الإسرائيلية تسببت بمقتل وفقدان 15 ألف طفل بسن التعليم

غزة – أعلنت وزارة التربية والتعليم بقطاع غزة، امس الأربعاء، أن الإبادة التي ارتكبتها إسرائيل طوال أكثر من 15 شهرا أدت لمقتل وفقدان أكثر من 15 ألف طفل فلسطيني في سن التعليم المدرسي، واستهداف 95 بالمئة من المباني المدرسية والتعليمية.

وقالت الوزارة في بيان: “تشير الإحصائيات الأولية إلى استشهاد وفقدان أكثر من 15 ألف طفل في سن التعليم المدرسي، وأكثر من 800 من العاملين في قطاع التعليم، وإصابة 50 ألف طالب وطالبة”.

وأضافت: “العدد المهول من الشهداء يعادل إبادة جماعية للعناصر البشرية طلبة وعاملين في أكثر من 30 مدرسة، ما يعكس حجم الجرائم المرتكبة بحق الأطفال والطواقم التعليمية”.

وأوضحت أن الإبادة أدت لمقتل 1200 طالب وطالبة من الملتحقين بمؤسسات التعليم العالي، وأكثر من 150 عالما وأكاديميا وعاملا في تلك المؤسسات، وإصابة المئات بجراح وإعاقات مختلفة.

وأكدت الوزارة أن 95 بالمئة من المباني المدرسية والتعليمية تعرضت لأضرار مباشرة، بينما خرجت 85 بالمئة منها عن الخدمة بشكل كامل أو جزئي بسبب تدميرها.

وأشارت إلى أن الجيش الإسرائيلي دمر أكثر من 140 منشأة إدارية وأكاديمية، بما تحتويه من أجهزة ومعدات ومختبرات وعيادات ومكتبات.

وقدرت الوزارة خسائر قطاع التعليم بأكثر من 3 مليارات دولار.

وأوضحت أن آلاف الأطفال تعرضوا لتجارب صادمة وضغوط نفسية غير مسبوقة، ما أدى إلى ظهور أعراض نفسية وصدمات تتطلب تدخلات متخصصة.

وأعلنت الوزارة عن الانتهاء من إعداد خطط الاستجابة الطارئة للمرحلة القادمة، التي تشمل استكمال العام الدراسي 2023 /2024، وافتتاح العام الدراسي 2024 /2025.

ودعت الوزارة الجهات الإعلامية والمؤسسات الحقوقية إلى توثيق “الجرائم الإسرائيلية” بحق الأطفال وحرمانهم من حقهم في التعليم، وملاحقة تل أبيب أمام الهيئات والمحاكم الدولية.

كما ناشدت الهيئات الداعمة والمؤسسات الشريكة لتوفير الدعم العاجل والضروري لإغاثة قطاع التعليم وإعادة تأهيله.

وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025 إبادة جماعية بقطاع غزة، خلّفت أكثر من 158 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

والأحد، بدأ سريان وقف إطلاق النار بين “حماس” وإسرائيل، ويستمر في مرحلته الأولى لمدة 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.

وحوّلت إسرائيل غزة إلى أكبر سجن بالعالم، إذ تحاصرها للعام الـ18، وأجبرت الإبادة نحو مليونين من مواطنيها البالغ عددهم حوالي 2.3 مليون فلسطيني، على النزوح في أوضاع مأساوية مع شح شديد متعمد في الغذاء والماء والدواء.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • الجزائر: ضبط أكثر من قنطار كوكايين وتفكيك شبكة تهريب دولية
  • غزة: الإبادة الإسرائيلية تسببت بمقتل وفقدان 15 ألف طفل بسن التعليم
  • المغرب يُحبط أكثر من 78 ألف محاولة هجرة غير نظامية في 2024
  • وفاة ٢٠ مهاجراً إثيوبياً غرقاً قبالة سواحل اليمن
  • الهجرة الدولية: أكثر من 15 مليون نازح جرّاء الحرب في السودان
  • وفاة 32 شخصا وإصابة 671 بالكوليرا في أنجولا
  • وفاة 20 مهاجراً جراء انقلاب قارب قبالة سواحل تعز
  • غرق 20 مهاجرا اثيوبيا قبالة سواحل تعز
  • مأساة إنسانية .. وفاة 20 مهاجرًا إثيوبيًا إثر انقلاب قارب قبالة سواحل تعز اليمنية
  • وفاة 20 مهاجراً إثيوبياً غرقاً قبالة سواحل تعز