كتب- محمد أبو بكر:

قال الدكتور مصطفى مدبولي، إنه يجب أن نأخذ مسار الدين المحلي والخارجي إلى الانخفاض.

وأضاف "مدبولي"، بحسب مؤتمر صحفي عقده بمقر مجلس الوزراء بالعاصمة الإدارية الجديدة، أن الانخفاض يأتي من خلال تشجيع وجذب الاستثمارات، والاستفادة من الأصول غير المستغلة للدولة للحصول على دولار، وتشجيع القطاع الخاص بتوطين الصناعة.

وتابع رئيس الحكومة: مش ورانا حاجة غير هذا الموضوع، وهذا شغلنا الشاغل خلال الفترة القادمة.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: انحسار مياه الشواطئ انسحاب بايدن نتيجة الثانوية العامة الطقس أسعار الذهب إسرائيل واليمن أحمد شوبير أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الدكتور مصطفى مدبولي مؤتمر صحفي

إقرأ أيضاً:

«مدبولي»: خطة الحكومة الوصول إلى معدل إنجاب 2.1 في 2032

قال الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، إن خطة الحكومة أن معدل الإنجاب للمرأة المصرية يكون 2.1، مشيرًا إلى أن ذلك كان مستهدفًا من الدولة المصرية أن تصل إليه عام 2032.

وأضاف خلال مؤتمر صحفي أذاعته قناة «إكسترا نيوز»: «عايزين نسرع الخطى للوصول الى هذا الهدف خلال الـ 3 سنوات القادمة، ومن شأن ذلك أن يحدث نوع من الثبات والاستقرار للدولة المصرية، وتركز الدولة على التنمية النوعية ونركز على جودة الخدمات التي نقدمها للمواطن».

وأكمل: «لن تستطيع الدولة بمفردها العمل على ذلك الأمر، المجتمع المدني والمجتمع الثقافي وإحنا ومعانا رجال الدين، ولازم المواطن المصري يعرف أنها قضية بقاء واستمرار الدولة المصرية».

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء يعلن انخفاض التضخم والسيطرة على الديون
  • رئيس الوزراء: نستهدف زيادة إنتاجية السوق المحلية من صناعة السيارات
  • «مدبولي»: خطة الحكومة الوصول إلى معدل إنجاب 2.1 في 2032
  • مدبولي: الشهور المقبلة ستشهد مزيدًا من الانخفاض في معدلات التضخم
  • رئيس الوزراء: سنشهد مزيدا من الانخفاض في معدلات التضخم خلال الشهور المقبلة
  • مدبولي: نستهدف زيادة إنتاجية السوق المحلية من صناعة السيارات
  • رئيس الوزراء: هناك انخفاض ملحوظ في معدلات التضخم والدين هو شغلنا الشاغل
  • محافظ البنك المركزي: التضخم في تركيا يواصل الانخفاض
  • المستشار الألماني يرهن الموافقة على المساعدات الإضافية لأوكرانيا بتعليق كبح الديون
  • مقاولون ذاتيون يشكون تراكم الديون ويلجؤون إلى مؤسسة الوسيط