أعلى منصب إداري.. آية مدني تحصل على العضوية الدائمة للجنة الأولمبية الدولية
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
أعلنت آية مدني، البطلة المصرية، عضو مجلس النواب، فوزها بالعضوية الدائمة للجنة الأولمبية الدولية مستقل، "مستقل"، قائلة :"أعلى منصب إداري دولي ممكن الواحد يحلم بيه".
وقالت "مدني"، بحسب منشور لها عبر "فيس بوك"، الأربعاء، الحمدلله دائمًا وأبدًا، عوض ربنا جميل حتى لو بعد حين، بعد حلف القَسم، رسميًا عضو اللجنة الأولمبية الدولية "مستقل" بأعلى الأصوات "٨٦ نعم وواحد رفض و ٦ ممتنع".
ووجهت آية مدني، الشكر لأعضاء الجمعية العمومية للجنة الأولمبية الدولية، لافتة إلى أن ذلك هو أعلى منصب إداري دولي يمكن أن يحلم به أي شخص.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انحسار مياه الشواطئ انسحاب بايدن نتيجة الثانوية العامة الطقس أسعار الذهب إسرائيل واليمن أحمد شوبير أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان آية مدني مجلس النواب الجمعية العمومية للجنة الأولمبية الدولية الأولمبیة الدولیة
إقرأ أيضاً:
32 قتيلًا في الهجوم الإرهابي على موكب مدني في مالي
ارتفع عدد قتلى الهجوم الذي شنه الجمعة مسلحون يشتبه بأنهم جهاديون على قافلة آليات يواكبها الجيش المالي إلى 32 مدنيا وجنديا، بحسب حصيلة جديدة أعلنها السبت مسؤول محلي.
وكانت حصيلة أولية اوردت مقتل 10 أشخاص في كمين نصبه مسلحون الجمعة بين غاو وأنسونغو (شمال) لقافلة مدنية يواكبها عسكريون ماليون ومرتزقة من مجموعة فاغنر الروسية.
أخبار متعلقة حتى 14 فبراير.. استمرار إغلاق المدارس في جزر يونانية بسبب الزلازلفوز حزب مودي بمعظم المقاعد في الانتخابات التشريعية بمنطقة نيودلهي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 32 قتيلًا في الهجوم الإرهابي على موكب مدني في ماليهجوم إرهابيوقال مسؤول محلي إن "الحصيلة المؤقتة الجديدة لقتلى الهجوم الجهادي على القافلة بلغت 32 قتيلا من المدنيين والعسكريين".
وأكد مسؤول في اتحاد مالي للنقل طالبا عدم كشف هويته أنه "بحسب أحد السائقين الذي نجا، نصب الجهاديون كمينا للموكب وفتحوا النار على الجميع بصورة عشوائية للتسبب بأقصى عدد من الضحايا".
فيما قال مسؤول آخر في شمال مالي، إنه خلال الهجوم "كان العسكريون الماليون وعناصر فاغنر موجودين في نحو 10 آليات لضمان أمن موكب الركاب المدنيين في 22 حافلة صغيرة وست حافلات كبيرة وثماني شاحنات".