#سواليف

احتفى الرئيس الأمريكي السابق، والمرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية المقبلة، دونالد #ترامب، برسالة من رئيس السلطة الفلسطينية، #محمود_عباس، وصلته بعد محاولة اغتياله، وذلك في منشور على منصته الخاصة “تروث سوشيال”، أعلن فيه أنه سيلتقي رئيس وزراء دولة الاحتلال، بنيامين #نتنياهو، الذي يزور الولايات المتحدة.

وكتب ترامب ردا على رسالة عباس بخط يده: “محمود، جميل جدا، شكرا لك، سيكون كل شيء جيدا، خالص أمنياتي”.

وتمنى عباس لترامب “القوة والأمان”، بحسب الرسالة التي نشرها ترامب.

مقالات ذات صلة سرايا القدس: قصفنا قوات الاحتلال في محور نتساريم 2024/07/24

وقال ترامب إنه سيلتقي نتنياهو الجمعة في منتجعه في بالم بيتش بولاية فلوريدا وذلك في مؤشر على أن الرجلين يتطلعان إلى تخفيف التوتر بينهما.

وسيكون الاجتماع هو الأول بينهما منذ نهاية رئاسة ترامب، حيث أقام الاثنان علاقات وثيقة، ويأتي في وقت يشهد توترات أيضا بين نتنياهو والرئيس الديمقراطي جو بايدن بشأن الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة.

وأثار نتنياهو غضب ترامب عندما هنأ بايدن بفوزه على ترامب في انتخابات 2020، حيث زعم ترامب أن الانتخابات قد سُرقت منه زورا.

وقالت صحيفة بوليتيكو الاثنين، إن نتنياهو طلب الاجتماع مع ترامب خلال زيارته لواشنطن هذا الأسبوع.

ومن المقرر أن يلقي نتنياهو كلمة بالكونغرس الأمريكي في وقت لاحق الأربعاء، سعيا للحصول على دعم متجدد للحرب على غزة.

وسيلتقي نتنياهو أيضا هذا الأسبوع بكل من بايدن ونائبة الرئيس كاملا هاريس التي تقترب من الفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لمنافسة ترامب في الانتخابات الرئاسية.

ويبدو أن نتنياهو يتحوط في رهاناته بشأن انتخابات الرئاسة الأمريكية خاصة في ظل استطلاعات الرأي التي تظهر التقارب الشديد في المنافسة.

وكان ترامب ونتنياهو متناغمين إلى حد كبير فكريا وسياسيا خلال فترة ترامب الأولى بين عامي 2017 و2021.

وفي تلك الفترة، نقلت الولايات المتحدة سفارتها من “تل أبيب” إلى القدس، وهي خطوة كان يُنظر لها بتحفظ منذ فترة طويلة وأسعدت الإسرائيليين بينما أثارت غضب الفلسطينيين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ترامب محمود عباس نتنياهو

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يتسلم شحنة قنابل “إم كيه 84” التي أوقفتها إدارة بايدن

#سواليف

أكدت وزارة الأمن الإسرائيلية اليوم الأحد تسلم #شحنة #القنابل_الثقيلة من طراز “إم كيه 84” التي أخرت إدارة الرئيس الأميركي السابق جو #بايدن تسليمها إلى تل أبيب.

وأوضحت القناة الـ12 الإسرائيلية أن الشحنة وصلت الليلة الماضية، تزامنا مع وصول وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إلى تل أبيب بزيارته الأولى إلى المنطقة قبل توجهه إلى بلدان أخرى، لمناقشة اتفاق #غزة ومفاوضات المرحلة الثانية.

ووصف وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الشحنة بأنها “إضافة إستراتيجية مهمة، شاكرا الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإدارته على “وقوفهم الحازم إلى جانب إسرائيل”.

مقالات ذات صلة توتر خلال لقاء بين هاليفي ومجندات خرجن من غزة.. اتهمن الجيش بمحاولة قتلهن 2025/02/16

وكانت إدارة بايدن علقت تسليم هذه القنابل، التي تزن طنا لكل منها وتعرف أيضا باسم “مارك 84″، منذ اجتياح الاحتلال لرفح جنوبي قطاع غزة في مايو/أيار الماضي، في ظل رفض أميركي للاجتياح وعلى خلفية استخدام القنابل لقصف المدنيين.

وبعد أن أوقفت إدارة بايدن شحن تلك القنابل، استمر البيت الأبيض بتزويد إسرائيل بالأسلحة عملا بصفقة أخرى بقيمة مليار دولار.

لكن ترامب أعلن عقب لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن إلغاء ما وصفه بـ”حظر الأسلحة الذي فرضه بايدن” على إسرائيل، سامحا بذلك بإرسال الشحنة التي أوقفتها الإدارة السابقة.

وكانت وزارة الخارجية الأميركية أعلنت في السابع من فبراير/شباط الجاري عن بيع أسلحة بقيمة 7 مليارات دولار لإسرائيل، متجاوزة بذلك عملية المراجعة في الكونغرس، بصفقة تتضمن آلاف القنبال والصواريخ من طراز هيلفاير.

و”إم كيه 84″ هي قنبلة غير موجهة يمكنها اختراق الخرسانة السميكة والمعادن، مما يسبب دائرة انفجار واسعة.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو وكاتس : خطة ترامب الوحيدة التي يمكن أن تنجح
  • لماذا اختيرت السعودية لاستضافة لقاء ترامب وبوتين المرتقب؟
  • الاحتلال يتسلم شحنة قنابل “إم كيه 84” التي أوقفتها إدارة بايدن
  • إسرائيل تتسلم شحنة القنابل التي أرسلها ترامب بعد تعليقها من بايدن
  • محمود عباس يرد على ترامب: واهم من يعتقد أن بإمكانه فرض صفقة قرن جديدة
  • تفاصيل لقاء الرئيس عباس مع رئيس وزراء مصر ووزير الخارجية
  • مدبولي يلتقي الرئيس الفلسطيني على هامش مؤتمر قمة الاتحاد الأفريقي
  • الرئيس الفلسطيني: دعوات التهجير تهدف لإلهاء العالم عن الإبادة في غزة
  • الرئيس الفلسطيني: واهم من يعتقد أن بإمكانه فرض صفقة قرن جديدة أو تهجير شعبنا والاستيلاء على أرضه
  • انطلاق أعمال القمة الإفريقية الـ38 في اديس أبابا بمشاركة الرئيس عباس