الوطن|متابعات

أفاد عضو مجلس حكماء وأعيان الزاوية حسين المغربي، بأن حصيلة الجرحى نتيجة الاشتباكات الأخيرة بين المجموعات المسلحة في المدينة بلغت 13 جريحًا.

وأوضح المغربي عبر تصريحات تلفزيونية أن الاشتباكات اندلعت بسبب توتر بين شباب من جهة أمنية تابعة لوزارة الداخلية وشباب من رئاسة الأركان

وأشارالمغربي في تصريحاته إلى أن الوضع في المدينة هادئ حاليًا بعد اشتباكات الأمس التي امتدت من طريق بئر الغنم حتى الإشارة الضوئية بشارع الضمان.

الوسوم#الزاوية الاشتباكات جهة أمنية ليبيا مجلس حكماء وأعيان  الزاوية

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الزاوية الاشتباكات جهة أمنية ليبيا

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: استمرار الاشتباكات والعنف في الكونغو الديمقراطية له تأثير مدمر على المدنيين

حذرت الأمم المتحدة من أن استمرار الاشتباكات والعنف في أجزاء من مقاطعتي شمال كيفو وجنوب كيفو بجمهورية الكونغو الديمقراطية له تأثير مدمر على المدنيين.

ووفق ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمم المتحدة، فقد أصاب القصف مستشفى في جنوب كيفو، ما أسفر عن مقتل خمسة من مقدمي الرعاية الصحية وأربعة مرضى، بمن في ذلك طفل.

ووقعت الهجمات في إقليم والونجو، على بعد حوالي 50 كيلومترًا جنوب غرب العاصمة الإقليمية بوكافو.

ولفت المتحدث باسم الأمم المتحدة إلى أنه في نهاية الأسبوع الماضي في شمال كيفو قتل عشرات المدنيين، بما في ذلك العديد من الأطفال في ماسيسي بعد أن هاجم مسلحون إحدى القرى.

وأفاد العاملون في المجال الإنساني بأن الاشتباكات استمرت خلال عطلة نهاية الأسبوع في أماكن أخرى في ماسيسي، مما أسفر عن مقتل مدني واحد على الأقل وإجبار الآلاف على الفرار.

وقال ستيفان دوجاريك إن أعمال العنف في شمال كيفو، لا تزال تعوق بشدة الوصول إلى مائة ألف نازح في إقليم واليكالي المجاور. وقد فرّ هؤلاء من منازلهم منذ يناير من هذا العام.

الجذور التاريخية للعنف

ويعود العنف في الكونغو الديمقراطية إلى عقود من الصراعات، بدءًا من الاستعمار البلجيكي، مرورًا بالحرب الأهلية التي أعقبت استقلال البلاد في عام 1960.

وهناك عشرات الجماعات المسلحة النشطة في شرق الكونغو، مثل "القوات الديمقراطية المتحالفة" (ADF) و"ماي ماي"، وهذه الجماعات تقاتل من أجل السيطرة على الأراضي والموارد، وتنفذ هجمات عنيفة ضد المدنيين.

وأدى استمرار العنف إلى نزوح ملايين الأشخاص داخل البلاد، مما تسبب في أزمة إنسانية كبيرة، حيث يعاني المدنيون من نقص الغذاء، المياه، والرعاية الصحية، بالإضافة إلى تعرضهم للعنف الجنسي والاختطاف.

التحديات السياسية

وتواجه الحكومة الكونغولية صعوبات في فرض سيطرتها على كامل أراضي البلاد، خاصة في المناطق النائية، وعدم الاستقرار السياسي يزيدان من تعقيد الأزمة.

ويعد استمرار العنف في الكونغو الديمقراطية نتيجة تراكمية لعقود من الصراعات والتحديات، ويتطلب حل هذه الأزمة جهودًا متكاملة تشمل الإصلاح السياسي، العدالة الاجتماعية، وتعزيز سيادة القانون، بالإضافة إلى دعم المجتمع الدولي.

اقرأ أيضاًوزير الخارجية يؤكد حرص مصر على تعزيز التعاون مع الأشقاء في جمهورية الكونغو

مسلحون يقطعون رؤوس 70 مسيحيا داخل كنيسة فى الكونغو الديمقراطية

مقتل 8 أشخاص في هجوم لميليشيات «كوديكو» شمال شرق الكونغو الديمقراطية

مقالات مشابهة

  • بموافقة مجلس الوزراء.. قيادات أمنية جديدة في لبنان| تفاصيل
  • بفارق كبير.. المغربي لقجع يتصدر انتخابات "عضوية مجلس الفيفا"
  • رسميًا.. الزمالك يعلن تفعيل بند التعاقد مع المغربي محمود نيتايك
  • بعد الاشتباكات العنيفة في سوريا..اعتقال 4 متورطين في الانتهاكات ضد المدنيين في الساحل
  • حراك “تصحيح المسار” الزاوية يعلن عن وقفة احتجاجية لرفض توطين المهاجرين في ليبيا
  • روسيا تؤكد ضرورة مشاركة جميع المجموعات في العملية السياسية السورية
  • الأمم المتحدة: استمرار الاشتباكات والعنف في الكونغو الديمقراطية له تأثير مدمر على المدنيين
  • عين الدفلى.. ارتفاع حصيلة حادث انقلاب حافلة إلى قتيل و20 جريحا
  • عين الدفلى.. ارتفاع حصيلة حادث انقلاب حافلة لنقل المسافرين إلى قتيل و20 جريحا
  • حصيلة أولية.. 12 جريحا في انقلاب حافلة لنقل المسافرين بعين الدفلى