المطامع الإسرائيلية تستهدف الاستيلاء على تراث العرب
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
النقد «مسجون» داخل أسوار الجامعةالخطاب الثقافى «نخبوى».. ونعيش علاقات ما قبل الحداثةالإنتاج العربى مزدهر.. والانفتاح على تجارب الغرب مفيد
الناقد الأدبى الكبير الدكتور حسين حمودة أستاذ الأدب العربى الحديث بجامعة القاهرة أحد أعلام النقد الأدبى فى مصر والعالم العربى، يتردد اسمه فى المحافل المصرية والعربية كأحد أبرز أهم النقاد فى الوقت الراهن.
ولد «حمودة» عام 1955 بالقاهرة، تخرج فى قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب جامعة القاهرة، حصل على الماجستير من القسم نفسه عام 1990 وكانت أطروحته بعنوان «دور يحيى الطاهر عبدالله فى القصة القصيرة المصرية» بتقدير ممتاز، ثم نال درجة الدكتوراه عام 1997 تحت عنوان «الرواية والمدينة.. نماذج من كتَّاب الستينيات فى مصر» تحت إشراف الدكتور جابر عصفور بمرتبة الشرف الأولى.
يعمل حاليًا أستاذًا متفرغًا بكلية الآداب جامعة القاهرة، ويرأس تحرير مجلة «فصول» الأدبية، كما يشغل منصب نائب مقرر لجنة القصة بالمجلس الأعلى للثقافة منذ 2015 وهو عضو بلجنة تحكيم جائزة يحيى الطاهر عبدالله الأدبية التى تقدمها أسرة الكاتب الراحل تحت رعاية المجلس الأعلى للثقافة بدءًا من 2021.
أثرى «حمودة» المكتبة العربية بالعديد من المؤلفات والدراسات فى النقد الأدبى والأدب المقارن ومنها «فى غياب الحديقة» حول الزمان والمكان فى روايات نجيب محفوظ» عام 2007، و«من عيون القصة المصرية.. مختارات قصصية» فى ثلاثة مجلدات عام 2009، و«الرواية والمدينة.. نماذج من كتَّاب الستينيات فى مصر»، ونال مؤخرًا جائزة الدولة التقديرية عن استحقاق وجدارة.
فى سياحة فكرية ثقافية أدبية مع عقل من عقول مصر الكبيرة فى النقد الأدبى الدكتور حسين حمودة أستاذ الأدب العربى بجامعة القاهرة، دار هذا الحوار مع «الوفد».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حوار لـ الوفد د حسين حمودة بجائزة الدولة التقديرية تراث العرب
إقرأ أيضاً:
جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة تشيد بالتعاون مع غرفة القاهرة
وجه اللواء الدكتور محمد مندور رئيس لجنة العلاقات الحكومية والاتصالات الخارجية بجمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة ورئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لشركة المقاولون العرب لادارة المرافق الشكر لـ" ايمن العشري رئيس غرفة القاهرة التجارية" علي توجيه الدعوة لحضور ملتقي الاعمال المصري السعودي الذي نظمته غرفة القاهرة أول أمس خلال زيارة وفد رجال الاعمال السعوديين ممثلا لغرفة مكة المكرمة وذلك لبحث سبل التعاون لزيادة العلاقات التجارية والاستثمارية المشتركة.
وأشاد "مندور" بالتكامل الموجود حاليا بين الغرف التجارية مثل غرفة القاهرة التي تعتبر من أعرق الغرف التجارية ليس علي الصعيد العربي فقط بل علي مستوي العالم ، وجمعية رجال الاعمال المصريين الافارقة متحدث عن دور شركة المقاولون العرب لادارة المرافق المنبثقه من شركة المقاولون العرب عثمان احمد عثمان سوادء داخل مصر أو خارجها.
وأشار أيضا إلى عراقة غرفة مكة للتجارة والصناعة وان مكة منطقة جذب للتجارة منذ القدم وطبقا لتصريحات رئيس غرفة مكة المكرمة وصل عدد المترددين علي الشعائر الاسلامية في مكة الي 13 مليون في العام قابل للزيادة وهذا العدد يحتاج اللي خدمات ومرافق من " نقل – مواصلات – طرق – فنادق- مطاعم – مولات تجارية – وخدمات متكاملة" وهذا العمل الاصيل لشركة المقاولون العرب لخدمات المرافق.
وتابع رئيس لجنة العلاقات الحكومية والاتصالات الخارجية بجمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة : نحن متواجدين في السعودية منذ 45 عاما من خلال شركة المقاولون العرب عثمان احمد عثمان وشركة المقاولون العرب المصرية السعودية ومؤخرا منذ العام الماضي تم انشاء فرع لشركة المقاولون العرب لادارة المرافق في العاصمة السعودية مدينة الرياض .
ونوه "مندور" الي ان مشاركته في ملتقي الاعمال المصري السعودي كانت تركز علي محاور محددة منها كيفية التعاون في مجال ادارة وتشغيل وصيانة المرافق سواء في مصر او السعودية لخدمة الـ13 مليون زائر من جميع انحاء العالم والوقوف علي سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية المصرية السعودية مستقبلا.