«الداخلية» تستجيب لاستغاثة سيدة مسنة في قصر النيل: لم تستطع فتح باب منزلها
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
استجابت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية لإستغاثة سيدة مسنة عقب إحتجازها بمسكنها بالقاهرة.
بلاغ للأجهزة الأمنيةترجع تفاصيل الواقعة حيث تبلغ للأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بإحتجاز سيدة مسنة - مقيمة بدائرة قسم شرطة قصر النيل داخل الشقة محل سكنها وعدم قدرتها على فتح باب مسكنها نظراً لظروفها الصحية.
على الفور إنتقلت قوات الحماية المدنية بمديرية أمن القاهرة لمحل البلاغ وتم فتح باب الشقة وتقديم المساعدة للسيدة وتم نقلها للمستشفى لتقديم الرعاية الصحية لها هذا وقد تقدمت السيدة بالشكر والتقدير لرجال الشرطة على الإستجابة الفورية وتلبية إستغاثتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الداخلية حملة أمنية الداخلية الداخلية حملة امنية حملة أمنية بأسيوط حملات أمنية أمنية
إقرأ أيضاً:
القمة العالمية للحكومات.. الذكاء الاصطناعي يعزز فعالية الرعاية الصحية
قالت باولا بيلوستاس موغيرزا، شريك أول ورئيس عالمي للرعاية الصحية وعلوم الحياة، إن التقنيات تساهم بشكل كبير في تقليص الفجوة بين الاقتصادات المتقدمة والناشئة في مجال الرعاية الصحية، لكن الأهم هو القدرة على توسيع نطاق الخدمات الوقائية والرعاية الأولية لتصل إلى السكان في المناطق الريفية، وضمان تقديم الرعاية المناسبة لهم قبل ظهور الأمراض، مشيرة إلى أن "هذه فرصة حقيقية لتحسين كفاءة وفعالية النظام الصحي مع توسيع الوصول إلى الفئات المعرضة للخطر حول العالم".
ولفتت موغيرزا، في تصريح صحفي على هامش أعمال القمة العالمية للحكومات، إلى أن التكنولوجيا والابتكار يسهمان في تمكين الحكومات من تقديم خدمات رعاية صحية أكثر فعالية من حيث التكلفة، مما يتيح توسيع نطاق الخدمات بفضل وفورات الحجم، مشيرة إلى أن الذكاء الاصطناعي يساعد في تسريع التشخيص وتقديم الرعاية بشكل أسرع، مما يقلل من التكاليف الإجمالية للرعاية الصحية.
وشددت على أهمية التعاون بين القطاعين الخاص والعام لمواجهة التحديات الصحية، مثل الوعي والوقاية من الأوبئة، حيث يجب تبادل البيانات بسرعة واستخدام تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي لتطوير لقاحات يمكن تحريكها بسرعة، مؤكدة أن الشراكات القوية بين القطاعين العام والخاص تسهم في تطوير تقنيات تواكب احتياجات الحكومات وتحافظ على خصوصية الناس، مما يسهم في القضاء على الأوبئة بسرعة.
وأوضحت أن القطاع الصحي يعمل على تطوير التقنيات الحديثة لتلبية الاحتياجات الناشئة، مع الاستفادة من البيانات الحكومية بطريقة تحمي خصوصية السكان وتضمن سلامتهم، مما يتيح التحرك بسرعة وكفاءة في مواجهة التحديات الصحية.