«الداخلية» تكشف تفاصيل إنهاء حياة شخص بدمياط.. وتضبط مرتكبي الواقعة
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
كشفت أجهزة وزارة الداخلية، ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة كفر سعد بمديرية أمن دمياط من أحد المستشفيات، باستقبال أحد الأشخاص مقيم بدائرة المركز مُصاب بطلق ناري وتوفي أثناء إسعافه.
وبيّنت التحريات الأولية، أنّه أثناء استقلال المجني عليه سيارة أجرة ميكروباص، فوجئ قائد السيارة بمحاولة عدد من الأشخاص بحوزة أحدهم سلاحا ناريا، استيقاف السيارة، وحال محاولته الهرب أطلق حائز السلاح الناري، عيارا ناريا تجاه الميكروباص، ما تسبب في إصابة المجني عليه التي أودت بحياته.
وجرى تشكيل فريق بحث توصلت جهوده إلى أنّ وراء ارتكاب الواقعة تشكيل عصابي ضمّ 5 متهمين لـ3 منهم معلومات جنائية، مقيمين بدائرة المركز، مستخدمين سيارة ميكروباص، دراجة نارية، بندقية آلية.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، وأرشدوا عن البندقية الآلية، وعدد من الطلقات، و2 سلاح أبيض، والميكروباص والدراجة النارية المستخدمين في الواقعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الداخلية حملة أمنية الداخلية الداخلية حملة امنية حملة أمنية بأسيوط حملات أمنية أمنية
إقرأ أيضاً:
فرنسا تكشف "قائمة خطيرة" قبل ترحيلها إلى الجزائر
قال وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، اليوم الإثنين، إن فريقه يعمل على إعداد قائمة بمئات الأشخاص "الخطيرين"، لتقديمها إلى السلطات في الجزائر تمهيداً لترحيلهم.
وقال الوزير لقناة "بي اف ام تي في" الإخبارية الفرنسية، إن هؤلاء الأشخاص يشكلون خطراً، "لأنهم تسببوا في اضطرابات للنظام العام، أو لأنهم وردوا في سجلاتنا كمتطرفين بتهم الإرهاب".وأضاف الوزير إنه "يأمل في أن يكون اختبار الحقيقة مع الجزائر".
وتابع ريتايو: "ما أريده مرة أخرى من أجل حماية الفرنسيين، هو أن تستلم الجزائر رعاياها كما يقتضي ذلك القانون الدولي". الجزائر تهدد فرنسا: المعاملة بالمثل - موقع 24أكدت الجزائر رفضها القاطع مخاطبتها بالمهل والإنذارات والتهديدات، وأنها ستسهر على تطبيق المعاملة بالمثل "بشكل صارم وفوري" على جميع القيود التي تفرض على التنقل بين الجزائر وفرنسا، في فصل جديد من القبضة الحديدية بين البلدين. وتمر العلاقات بين البلدين بسلسلة من التوترات، بسبب تعثر عمليات ترحيل سابقة لجزائريين قامت بها السلطات الفرنسية، وإعلان باريس لاحقاً عن قيود على دخول شخصيات جزائرية لأراضيها.
وتتهم الجزائر اليمين المتطرف في فرنسا بتقويض العلاقات بين البلدين.