شبكة انباء العراق:
2024-11-09@02:48:14 GMT

اولمبياد باريس ….بنكهة عراقية

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

بقلم : صبيح فاخر ..

اعترف انا لست رياضيا ولا امتلك معلومات دقيقة عن هذا القطاع الواسع بمختلف العابه سوى معلومات بسيطة غير اني اعلم ان لهذا القطاع انصار ومحبين كثر ومشجعين قد يصل تشجيعهم احيانا حد الجنون حيث تتناقل لنا الاخبار الرياضية بين الحين والاخر ان احداثا مؤلمة راح ضحيتها العديد من الناس بسبب ولائهم المستميت وتعاطفهم وتشجيعهم منقطع النظير لهذا الفريق او ذاك .


نعم الاوساط الرياضية بل وحتى الحكومية وعلى مختلف اتجاهاتها حول العالم لاتدخر اي جهد لتوظيف امكاناتها في مسابقات رياضية تشترك دولها فيها بل اصبحت تلك المسابقات سببا مباشرا يؤثر سلبا او ايجابا بين الدول بحكم نتائج المباريات .وتتحكم في علاقات الدول مع بعضها البعض .”
كما وان مسابقات كبرى كمباريات كأس العالم او كأس الامم حول العالم بجميع مسمياتها الاوربية والاسيوية والافريقية اصبحت ذات اهمية كبيرة وثقافة عالمية على اختلاف العابها التي يعشقها الصغار والكبار على حد سواء .
وعشية انطلاق الالعاب الاولمبية في العاصمة الفرنسية باريس فأن انظار العالم دول ومشجعين تتجه صوب باريس وما سيحققه لاعبيها من نتائج وجوائز عالمية متخذة من تلك المسابقات مناسبة لاثبات حضورها والسعي الحثيث لحصد اكبر عدد من الجوائز. وهذا هو هدف وطموح الدول والافراد المشاركة .
ونحن في العراق لانختلف عما يشهده العالم من اهتمام بتلك الاولمبياد حتى ان مشاركة عراقيةً كبيرة ستحل في باريس لتشجيع الفريق الاولمبي العراقي اولا وبقية المشاركات الاخرى .. ومما زاد من اهتمام الاوساط الرسمية والفعاليات الاخرى بما فيها الرياضية العراقية هو ان بطلة عراقية ستحمل شعلة الاولمبياد القادمة من اثينا الى باريس بعد ان اختارت بلدية باريس الرياضية الشابة العراقية شيلان شمال مصطفى لحمل الشعلة وهي المرة الاولى التي تحمل فيها عراقية الشعلة الاولمبية .
وبعيدا عن النتائج التي ستتمخض عنها مشاركات الفرق العراقية والتي يتمنى الجميع ان يحقق لاعبونا الفوز فاننا نشعر اليوم ان هذه الاولمبياد ستكون بنكهة عراقية وتجعلنا جميعا نشعر بالفخر والاعتزاز والحب لعراقنا العزيز فشيلان سوف لن تحمل شعلة الاولمبياد فحسب بل تحمل اسم العراق عاليا .

صبيح فاخر الفرطوسي

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تحذّر: نقص التمويل يعيق التكيف مع تغير المناخ

حذّر تقرير، صادر عن الأمم المتحدة، اليوم الخميس، أن حجم التمويل المقدم للدول النامية لمساعدتها في التكيف مع تداعيات تغير المناخ لا يزال أقل من المبلغ المطلوب وهو 359 مليار دولار أميركي سنويا حتى بعد أحدث زيادة سنوية في حجم التمويل.
وجاء في التقرير السنوي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة أن التمويل المقدم من الدول المتقدمة بلغ 28 مليار دولار في عام 2022، بعد زيادة قدرها ستة مليارات دولار، وهي أكبر زيادة في عام واحد منذ إبرام اتفاقية باريس للأمم المتحدة عام 2015 التي تستهدف الحد من آثار الاحتباس الحراري.
وتستعد الدول للاجتماع في أذربيجان في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب29) المقرر تنظيمه من 11 إلى 22 نوفمبر تشرين الثاني، بهدف مواصلة محادثات المناخ في عام شهد ظروفا جوية متطرفة زادت حدتها بفعل تغير المناخ، من بينها فيضانات في بنجلادش وجفاف في البرازيل.
ومن المتوقع أن تكون مسألة مبلغ التمويل الذي ستوافق الدول الغنية على تقديمه للدول النامية لمساعدتها في التكيف مع تغير المناخ هو الموضوع المحوري في المحادثات المقرر إجراؤها في باكو عاصمة أذربيجان.
وقالت إنجر أندرسن المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة في بيان "تغير المناخ يدمر بالفعل مجتمعات في أنحاء العالم، لا سيما الأشد فقرا وضعفا. فالعواصف العاتية تدمر المنازل وحرائق الغابات تأتي على الأشجار بينما يؤدي تدهور الأراضي والجفاف إلى الإضرار بالمناظر الطبيعية".
وأضافت "دون اتخاذ إجراء، فإن ما نراه الآن هو لمحة لما قد يحمله مستقبلنا. لهذا لا يوجد ببساطة أي عذر لعدم اتخاذ العالم الآن خطوات جدية بشأن التكيف (مع عواقب تغير المناخ)".
ويغطي تمويل التكيف مع تغير المناخ مجموعة أنشطة من بينها بناء مصدات لحماية المناطق الساحلية من الفيضانات التي تنتج عن ارتفاع منسوب المياه، وزراعة الأشجار في المناطق الحضرية لحمايتها من درجات الحرارة المرتفعة، وضمان قدرة البنية التحتية على الصمود أمام الأعاصير.
وبالإضافة للتمويل، تحتاج الدول إرشادات حول كيفية استخدامه.
وبينما وضعت 171 دولة سياسة أو استراتيجية أو خطة في هذا الشأن، فإن جودة هذه الخطط تختلف من دولة لأخرى، كما أن عددا قليلا من الدول الضعيفة أو المتضررة من الصراعات ليس لديها أي خطة، بحسب التقرير.
وذكر تقرير منفصل صادر عن الأمم المتحدة الشهر الماضي أن العالم في طريقه لتجاوز هدف الحد من ارتفاع درجات حرارة العالم، لأعلى من 1.5 درجة مئوية فوق مستوى درجات الحرارة قبل الثورة الصناعية، بحلول عام 2050. وبدلا من ذلك يُتوقع أن ترتفع درجات الحرارة بما بين 2.6 و 3.1 درجة مئوية.

أخبار ذات صلة «الطوارئ والأزمات»: خطط تطوير البنية التحتية تعزز المرونة والجاهزية لمواجهة تغيرات المناخ دراسة حديثة: حرائق الغابات تزداد بفعل التغير المناخي المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • المسرح في موريتانيا.. إرهاصات بنكهة سياسية وبحث متواصل عن الدعم
  • هذه الصفحة على إنستغرام فيها "أقبح وأغرب تصاميم وأفكار" في العالم
  • الصحة العالمية: مصر من أولى الدول التي طبقت معايير منع ومكافحة العدوى
  • الأمم المتحدة تحذّر: نقص التمويل يعيق التكيف مع تغير المناخ
  • حبس المتهم بسرقة حقيبة سيدة أجنبية من سيارتها بالدرب الأحمر
  • مرشد سياحي: خيبر تعد أولى مناطق العالم التي اكتشف فيها قرية من العصر البرونزي
  • حرب الشرق الأوسط تُلغي معرضاً استثنائياً حول المدينة الخالدة في باريس
  • النقد الدولي: ندعم الإصلاحات العراقية التي تبعد سوق النفط عن الأزمات
  • «الفتيات الراقصات».. أغرب أزهار العالم لن تصدق شكلها
  • وجه الكورتيزول ومعجون الفحم للأسنان.. هذه صيحات الصحة التي شهدها العالم في 2024