إن هذه المعركة نخلع فيها كل جلباب ضيق ونرتدي فيها جلباب الوطن الواسع ..
نمد أيدينا بيضاء لنُشَيِّد أساس عزتنا ونُعمر إمتداد تاريخ حضارتنا ونبني نهضة أمتنا وندحر الخائن الباغي معا ..
فسلامة أمن البلاد والعباد ورد الحقوق لأهلها وحماية شعبنا وأهلينا واجب علينا جميعا …
نتجاوز الماضي لنبني مستقبلا يسع الجميع يحقق تطلعاتنا كجيل رائد من حقه أن يكون عزيزا شامخا متطورا يهنأ بحياة رغدة وميسرة ،،، وطموحه أن يرقى السودان ويتطور وينهض بعزة وبجهد المخلصين من أبناء.

.
خالص تقديرنا لمن لا يعرفون للمواقف الرمادية طريق ..
فالحصة وطن..
وطن يسعنا جميعا بتباين أيدلوجياتنا وأعراقنا وأعرافنا وثقافاتنا..
#وطن_يستثمر_في_شبابه
وطن مستقبله جيل جديد متصالح لا يُدمن أو يتوارث الفشل ولا يتربع في محطات مواقف أخطأ التاريخ بل يهتم بعمارة الأرض التي هي غاية لوجوده فيها..
#القوات_المسلحة_السودانية
#معركة_الكرامة
#سودان_واحد_موحد
#براؤون_يارسول_الله
مصباح أبوزيد طلحه إبراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

"الفيوم فيها حاجة حلوة".. أسرة قبطية متخصصة في صناعة كعك العيد للمسلمين.. صور

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عندما تطأ بإحدى قدميك داخل الحي الشعبي الراقي تستنشق عبق روائح الزمن الجميل والتي أشبه بستينيات القرن الماضي، تسافر بك في رحلة تستغرق ثوان معدودة تمتد لقبل 60 عاما والتي تشعرك براحة واطمئنان وتستعيد ذكريات زمن فات بات في طي النسيان، بحي الجون في مدينة الفيوم تنسج بحب وبهجة عائلة إسحق مهنتها التي توراثتها قبل 40 عاما، تلك الأسرة القبطية التي تخصصت في صنع كعك عيد الفطر المبارك في محافظة الفيوم ليبيعوه للمسلمين مع حلول شهر رمضان المبارك وحتى احتفالهم بعيد الفطر المبارك


يؤكد سعيد إسحق، أن هذه المهنة توارثها هو وأشقائه الأربعة من والدهم والتي بدأت بغرفة صغيرة في بداية عمله بتلك الحرفة منذ عقود ومن ثم فتح معمل والذي يطلق عليه المواطنين ورشة خصصت لصنع بسكويت وكعك عيد الفطر المبارك في محافظة الفيوم، ابتداء من أول رمضان وحتى العيد، لافتا "كلنا واحد هنا، مسلمين ومسيحيين، نستمتع بالعمل والأجواء الطيبة"

وأشار "إسحق" في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، إلي أن هذه الأسرة تنتنظر الشهر الفضيل لأنهم يعتبرونه موسمهم حيث يعملون منذ أول يوم في الشهر حتى ليلة العيد، مشيرًا إلى أن غالبية زبائنه من أكبر العائلات في الفيوم وعُمد القرى، معبرا عن سعادته "بشارك إخواتي فرحتهم".

ولافت إلي أنه لديه زبائنه في القرى اللذين يحرصون على عمل كميات كبيرة بتكلفة أقل على غير زبائن المدينة، يحضرون المواد الخام، ونقوم بالتصنيع فقط مقابل أجر قدره جنيهات زهيدة لكل كيلو، موضحا أنهم يحرصون على تثبيت الأسعار دون مضاعفتها، ونقوم بتصنيع جميع أنواع الحلوى على حسب رغبة الزبائن كالكعك السادة والملبن وبسكويت الفانيليا والنشادر وغريبة بالمربى والشوكولاته والبتي فور واللانشكير.

58675b58-bda6-4f23-a60a-d60dea391a2d 80868020-2240-418d-ab24-267829699a51 cb7f8174-43ab-40d9-8d61-4e90471dbdac d27c14d7-c893-4420-845b-15caecc04aca de8d6d3a-94fd-4bd6-864d-334ea20a20b0 eb3687cf-d57c-401a-b546-a129638a52e0 fa26c98d-932d-4f9d-9059-adedcd93c2ca ba8ea1f5-24b1-4d36-b0e9-99661d0b2da0

مقالات مشابهة

  • حمد بن جاسم: اجتاز السودان بسواعد أبناء قواته المسلحة وشعبه الأصيل محنة قاسية قذفته فيها مؤامرة عديدة
  • مصر فيها حاجات حلوة.. سامح حسين يقدم حلقة من قطايف باحتفالية عيد الفطر بحضور الرئيس
  • أونيس: وطننا الغالي يستحق أن نقف جميعاً صفاً واحداً في وجه الفتن والتقسيم
  • قانون الإجراءات الجنائية الجديد.. حظر إعادة نظر الدعوى بعد صدور حكم بات فيها
  • "الفيوم فيها حاجة حلوة".. أسرة قبطية متخصصة في صناعة كعك العيد للمسلمين.. صور
  • الرئيس عباس يوجه كلمة للشعب ويخص غزة فيها
  • أوقات منهي عن الصلاة فيها .. تعرف عليها
  • شارك فيها 500 متسابق .. تكريم الفائزين فى مسابقة حفظ القرآن الكريم بقرية مشتهر بطوخ