وكالة أنباء سرايا الإخبارية:
2024-09-07@09:54:13 GMT

733 مليون جائع في 2023

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

733 مليون جائع في 2023

سرايا - نحو 733 مليون شخص واجهوا الجوع في العام الماضي، أي ما يعادل واحداً من كل أحد عشر شخصاً على مستوى العالم، وواحداً من كل خمسة في أفريقيا، وفقاً لأحدث تقرير عن حالة الأمن الغذائي والتغذية في العالم نشرته خمس وكالات متخصصة تابعة للأمم المتحدة.

ويشكل الجوع وانعدام الأمن الغذائي في العالم تحديات حاسمة تؤثر على ملايين الناس في جميع أنحاء العالم.



التقرير السنوي، الذي تم إطلاقه هذا العام في سياق الاجتماع الوزاري لفريق عمل التحالف العالمي لمكافحة الجوع والفقر التابع لمجموعة العشرين في البرازيل، حذر من أن العالم يتخلف بشكل كبير عن تحقيق هدف التنمية المستدامة الثاني؛ أي القضاء على الجوع، بحلول عام 2030، مشيراً إلى أن العالم تراجع 15 عاماً إلى الوراء، مع مستويات من نقص التغذية مماثلة لتلك التي كانت في الفترة 2008 - 2009.

ورغم بعض التقدم في مجالات محددة مثل التقزم والرضاعة الطبيعية الحصرية، لا يزال عدد مثير للقلق من الأشخاص يواجهون انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية مع ارتفاع مستويات الجوع في العالم.

يقول مدير شعبة اقتصاديات الأغذية الزراعية في منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو)، ديفيد لابورد، في حديث إلى «الشرق الأوسط»، إن مستويات الجوع العالمية شهدت زيادة كبيرة خلال جائحة «كوفيد» (أكثر من 152 مليون شخص)، وإن أي تسحن لم يسجل خلال العامين الماضيين.

ويعاني اليوم 733 مليون شخص في العالم من الجوع المزمن، و2.3 مليار شخص من انعدام الأمن الغذائي، بحسب لابورد، ارتكازاً إلى ما جاء في التقرير الأممي.

وقال: «لعبت الأزمة الاقتصادية العالمية وما ترتب عليها من تداعيات، دوراً حاسماً في زيادة انعدام الأمن الغذائي وأبقت هذه الأرقام عند مستويات عالية. وتشكل هذه العوامل مجتمعةً، إلى جانب الصدمات المناخية والنزاعات، الدوافع الرئيسية المسببة للجوع».

وأشار إلى أمرين إضافيين؛ الأول هو أن انعدام الأمن الغذائي يرتبط ارتباطاً جوهرياً بأوجه عدم المساواة، والثاني هو أن الأزمة الاقتصادية وارتفاع تكاليف المعيشة (التضخم)، إلى جانب أسعار الفائدة المرتفعة - التي تسببت في خلق أزمة ديون في البلدان الفقيرة - تفاقم أوجه عدم المساواة القائمة (داخل البلدان وفيما بينها).

ولفت لابورد إلى أن المستويات الحالية للجوع تماثل تلك التي لوحظت في الفترة 2008 - 2009، خلال ذروة الركود الكبير الناجم عن الأزمة الماليةـ واستطرد قائلاً: «لكن في ذلك الوقت، كان الوضع العالمي مختلفاً، فقد كان الوضع الجيوسياسي أكثر استقراراً، وكان تغير المناخ والأحداث المناخية الشديدة لا تزال معتدلة مقارنة بحالها اليوم، وكانت أسعار الفائدة منخفضة (وظلت منخفضة لسنوات عديدة)، مما أدى إلى خلق حالة تعافٍ أكثر شمولاً. لكن هذا ليس هو الحال اليوم، فعلى الرغم من أننا نشهد بعض التعافي الاقتصادي البطيء نسبياً، فإن مستوياته متفاوتة ولم يكن له أي تأثير في خفض الجوع على مستوى العالم. ولم تتمكن سوى بعض البلدان، في آسيا أو أميركا اللاتينية، من تحقيق أداء أفضل».
البلدان الأكثر تأثراً

وأوضح لابورد أن البلدان الأكثر تأثراً بتزايد الجوع هي تلك التي تواجه النزاعات والصدمات المناخية والتباطؤ الاقتصادي وارتفاع مستوى عدم المساواة.

على سبيل المثال، شهدت البلدان المتأثرة بالنزاعات ارتفاعات في معدل انتشار الجوع من 25 في المائة في عام 2018 إلى 29 في المائة في عام 2023.

كما شهدت البلدان المتأثرة بالظواهر المناخية الشديدة زيادة في انتشار الجوع من 32 في المائة في عام 2018 إلى 35 في المائة في عام 2023.

وتواجه بعض البلدان، وخاصة في القرن الأفريقي أو منطقة الساحل، مزيجاً من الصدمات الكبيرة (النزاعات والمناخ).

ولكن إلى أي مدى تأثرت الدول العربية بالجوع؟ يجيب لابورد: «تأثرت الدول العربية بشدة بالتطورات الأخيرة. وإذا أخذنا مثالاً على ذلك منطقة شمال أفريقيا (بما في ذلك السودان)، فإن معدل انتشار الجوع هناك (تقييد السعرات الحرارية) يبلغ 7.8 في المائة، وهو أقل من المتوسط العالمي، لكنه الأعلى المسجل منذ عام 2008. وتمثل هذه النسبة 20.7 مليون شخص، أو زيادة بإجمالي 8 ملايين نسمة، مقارنة بعام 2015 عندما تم إطلاق جدول أعمال التنمية المستدامة».

وشرح أن ما تعانيه المنطقة لا يتعلق بالحرمان من السعرات الحرارية بقدر ما يتعلق بحالة انعدام الأمن الغذائي الأوسع (أي نقص الغذاء الكافي على أساس منتظم)؛ إذ أثّر انعدام الأمن الغذائي الحاد والمعتدل على 33.4 في المائة من السكان، أي بزيادة 5 في المائة مقارنة بمستوياته قبل 5 سنوات.

وفي بلدان عربية أخرى، فإن الوضع مثير للقلق لا سيما في اليمن وسوريا. وفي الوقت نفسه، لا تظهر الأرقام في العراق أي علامة على التحسن.
دول مجلس التعاون الخليجي

وعما إذا كانت جهود التنويع الاقتصادي في دول مجلس التعاون الخليجي تساعد في تعزيز مستويات الأمن الغذائي، قال لابورد: «يعد التوجه نحو اقتصاد أكثر تنوعاً، وتعزيز القدرة على الاعتماد على مصادر متنوعة للإمدادات الغذائية، من المحركات المهمة للمرونة والاستقرار في الأمن الغذائي. وتمكنت دول مجلس التعاون الخليجي من حماية نفسها من الصدمات الكبرى، ويرجع ذلك أساساً إلى ارتفاع مستوى دخلها وقدرتها على دفع فاتورة وارداتها دون أي صعوبات». وأضاف: «سيظل النمو الاقتصادي على المدى الطويل عنصراً رئيسياً في خطط هذه البلدان، كما أن تنويع اقتصادها هو جزء من استراتيجيتها طويلة المدى».

وعن توقعات منظمة الأغذية والزراعة لخفض عدد الجياع في العالم في ظل غياب التمويل، حذر لابورد من أنه «إذا ظلت الأمور كما هي عليها الآن، دون مزيد من التمويل من جهة، ودون نزاعات أو صدمات مناخية كبرى جديدة من جهة أخرى، فإن تقديراتنا تشير إلى أن 581.7 مليون شخص سيظلون يعانون من الجوع المزمن بحلول عام 2030، منهم 308 ملايين في أفريقيا». وشدد على أن تحقيق الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة، وهو القضاء على الجوع، لن يكون ممكناً دون دفعة كبيرة من حيث التمويل.
تحسين الأمن الغذائي

وعما إذا كانت لديه اقتراحات حول الآليات التي يجب أن تتبعها الحكومات من أجل تحسين الأمن الغذائي، قال: «رغم استقرار الأرقام العالمية، فإننا نشهد تحسنات في آسيا وأميركا اللاتينية، ما يدل على أن السياسات والظروف الصحيحة يمكن أن تؤدي إلى خفض الأرقام». وأضاف: «الجوع ليس قدراً محتوماً. إن الاستثمار في شبكة الأمان الاجتماعي لحماية الفقراء، مع القيام بالتغييرات الهيكلية في نظم الأغذية الزراعية لجعلها أكثر مراعاة للبيئة وأكثر مرونة وعدالة هو الطريق الصحيح للمستقبل. لكنه يتطلب تحديد أولويات واضحة من قبل صانعي السياسات إلى جانب استراتيجية منسقة ومنظمة. ونقترح في التقرير عن حالة الجوع في عام 2024 إطاراً واضحاً لمناقشة الإجراءات وقياسها وتوجيهها».

الشرق الاوسط


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: انعدام الأمن الغذائی فی المائة فی عام فی العالم ملیون شخص

إقرأ أيضاً:

حجم النفايات البلاستيكية العالمية يصل إلى 57 مليون طن سنويًا ويُلقى في المحيطات

يُنتج العالم 57 مليون طن (52 مليون طن لكل متر) من النفايات البلاستيكية كل عام ويتخلص منها في أعماق المحيطات لتصل إلى أجساد البشر وفقًا لدراسة جديدة قالت إن أكثر من ثلثي هذه النفايات تأتي من جنوب الكرة الأرضية.

اعلان

إن التلوث الذي ينتج سنويًا يكفي لملء حديقة سنترال بارك في مدينة نيويورك بالنفايات البلاستيكية وليصل ارتفاعها إلى ارتفاع مبنى إمباير ستيت، وفقًا لباحثين في جامعة ليدز في المملكة المتحدة.

فحص الباحثون النفايات التي يتم إنتاجها في أكثر من 50 ألف مدينة وبلدة في جميع أنحاء العالم من أجل دراسة نُشرت في مجلة "Nature" يوم الأربعاء.

تلويث نهر لاس فاكاس بسبب الزجاجات البلاستيكية والنفايات العائمة قرب مدينة جواتيمالاAP

فحصت الدراسة النفايات البلاستيكية التي تُلقى في البيئة الطبيعية، مستثنيةً تلك التي تُرسل إلى مكبات النفايات أو تُحرق بشكل صحيح.

وأوضح مؤلفو الدراسة، أن الحكومات تفشل في إدارة النفايات بشكل فعال بالنسبة لـ15% من سكان العالم، مشيرين إلى أن هذا العجز يساهم بشكل كبير في زيادة إنتاج النفايات البلاستيكية في مناطق مثل جنوب شرق آسيا وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.

وأكدت الدراسة أن هذه المشكلة تؤثر بشكل خاص على 255 مليون شخص في الهند.

وحدة تخزين نفايات بلاستيكية في السويدAP

وبحسب كوستاس فيليس، مؤلف الدراسة وأستاذ الهندسة البيئية في جامعة ليدز البريطانية، فإن مدينة لاغوس النيجيرية تُعتبر المدينة الأكثر تلوثًا بالبلاستيك على مستوى العالم. وتأتي بعد لاغوس في قائمة المدن الأكثر تلوثًا بالبلاستيك كل من نيودلهي، ولواندا في أنغولا، وكراتشي في باكستان، والقاهرة في مصر.

وتتصدر الهند دول العالم في إنتاج النفايات البلاستيكية، وتنتج 10.2 مليون طن سنويًا (9.3 مليون طن للمتر)، أي أكثر بكثير من ضعف الدول التي تليها في التلوث، أي نيجيريا وإندونيسيا.

Relatedعشرات القتلى والجرحى في حادث تدافع بالهند أثناء الاحتفال بمناسبة دينية حضرها ربع مليون شخصفيضانات كارثية في الهند وبنغلاديش: ارتفاع حصيلة القتلى إلى 30 شخصاً ومئات الآلاف بلا مأوىفيضانات مدمرة في جنوب الهند تتسبب في تدمير المنازل وسقوط ضحايا

وقال فيليس، إن الصين التي غالبًا ما تُوصم بالتلوث تحتل المرتبة الرابعة، لكنها تخطو خطوات هائلة في الحد من النفايات. أما الدول الأخرى الأكثر تلوثًا بالبلاستيك فهي باكستان وبنغلاديش وروسيا والبرازيل.

هذه الدول الثمانية مسؤولة عن أكثر من نصف التلوث الناجم عن البلاستيك في العالم، وفقًا لبيانات الدراسة.

وتحتل الولايات المتحدة الأمريكية المرتبة 90 في قائمة الدول من حيث معدلات التلوث البلاستيكي، حيث تسجل أكثر من 52,500 طن من النفايات البلاستيكية (47,600 طن لكل مليون متر مربع).

في المقابل، تأتي المملكة المتحدة في المرتبة 135، حيث تسجل حوالي 5,100 طن من النفايات البلاستيكية (4,600 طن لكل مليون متر مربع)، وفقًا للدراسة.

أول معاهدة بشان النفايات البلاستيكية

اتفقت معظم دول العالم في عام 2022 على إبرام أول معاهدة ملزمة قانونًا -تشمل المحيطات- بشأن النفايات البلاستيكية. وستعقد المفاوضات النهائية للمعاهدة في كوريا الجنوبية في نوفمبر/تشرين الثاني.

استخدمت الدراسة الذكاء الاصطناعي للتركيز على المواد البلاستيكية التي تم حرقها بشكل غير صحيح، ما يمثل حوالي 57% من التلوث، أو التي تم إلقاؤها فقط.

وقال فيليس إنه في كلتا الحالتين فإن المواد البلاستيكية الدقيقة للغاية أو البلاستيك المتناهية في الصغر هي التي تحوّل حجم المشكلة من مصدر إزعاج بصري على الشواطئ وتنغيصا على الحياة البحرية إلى تهديد لصحة الإنسان.

فتاة تحمل كيسًا بلاستيكيًا ملقى في مياه المحيط بالقرب من شاطئ كوباكابانا في ريو دي جانيروAP

هذا العام، تناولت العديد من الدراسات انتشار الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في مياه الشرب وأنسجة البشر، بما في ذلك القلب والدماغ والخصيتين. ورغم هذه الأبحاث، لا يزال الأطباء والعلماء غير متأكدين تمامًا من مدى التهديدات الصحية المحتملة لهذه الجسيمات.

اعلان

وأشار فيليس إلى أن "القنبلة الموقوتة الكبرى تتجسد في انتشار المواد البلاستيكية الدقيقة، التي يتم تسريبها بشكل رئيسي إلى جنوب الكرة الأرضية". وأضاف: "المشكلة بالفعل هائلة، إذ نجد هذه الجسيمات في الأماكن الأكثر نُدرة، من قمم إيفرست إلى خندق ماريانا في المحيط، وفي الهواء الذي نتنفسه، والطعام الذي نأكله، والمياه التي نشربها".

وتتوقع الأمم المتحدة أن يرتفع إنتاج البلاستيك من حوالي 440 مليون طن سنويًا إلى أكثر من 1200 مليون طن. وقد صرحت بأن "كوكبنا يختنق بالبلاستيك".

المصادر الإضافية • أ. ب.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيديو: من ربات بيوت إلى حارسات للغابات.. إندونيسيات يكسرن الأعراف لحماية البيئة يوم البيئة العالمي.. غوتيريش يدعو إلى فرض ضرائب على شركات الوقود الأحفوري اقتصادي ورفيق بالبيئة... فرنسا تعرض الجيل الجديد للقطار فائق السرعة البيئة نفايات بلاستيكية ميكروبلاستيك بلاستيك تلوث الهند اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: نتنياهو يتمسك بممر فيلادلفيا وواشنطن تدعم حق إسرائيل في استهداف المسلحين بالضفة يعرض الآن Next فون دير لاين تستنكر عدم ترشيح عدد كاف من النساء وتُحاول إقناع الدول للتراجع عن مرشحيها الذكور يعرض الآن Next نتنياهو: مصر فشلت في منع تهريب الأسلحة عبر ممر فيلادلفيا وشعار من النهر إلى البحر يعني تدمير إسرائيل يعرض الآن Next تونس: بعد توقيف العياشي الزمال.. مدير حملته يؤكد استعداده لخوض السباق الانتخابي ولو من السجن يعرض الآن Next أردوغان بعد لقاء السيسي: سنفعل كل ما بوسعنا لوقف إراقة الدماء في غزة اعلانالاكثر قراءة بعد 87 عامًا من المجد فولكسفاغن على حافة إغلاق مصانعها في ألمانيا.. "سيارة الشعب" في مواجهة عمالها "لن تمروا".. سكان قرية ساحلية في إسبانيا يبتكرون وسيلة للتخلص من السياح هجوم على ناقلتي نفط في البحر الأحمر إحداها سعودية توقيف حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة أبقار سويسرية تتزين لحضور "مناسبة خاصة" اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الحرب في أوكرانيا روسيا فرنسا إسرائيل أوكرانيا غزة فولوديمير زيلينسكي طلبة - طلاب موسكو أفريقيا المفوضية الأوروبية الاتحاد الأوروبي Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • «الأمم المتحدة» تحذر من تفاقم أزمة الجوع بالعالم.. وتؤكد: غزة هي الأشد في التاريخ
  • السودان يحل في المرتبة الثالثة لإنعدام الأمن الغذائي في أفريقيا
  • تقرير أممي يحذر من معاناة ملايين الأشخاص حول العالم من انعدام الأمن الغذائي الحاد
  • البترول: إنتاج «رشيد والبرلس» يتجاوز 200 مليون قدم مكعب غاز يومياً خلال 2024/2023
  • تنفيذ صفقة على أسهم "فوري" بـ 34.69 مليون جنيه
  • 18 مليون أسرة أميركية عانت الجوع في 2023
  • الإمارات: 14 مليون طفل محتاج في السودان
  • حجم النفايات البلاستيكية العالمية يصل إلى 57 مليون طن سنويًا ويُلقى في المحيطات
  • خبراء يكشفون أثر الاتصال على مستقبل اقتصادات البلدان
  • بقيمة 23 مليون جنيه.. جهود الأمن ضد تجار العملة في 24 ساعة