خبز الشوفان للدايت| طريقة صحية وسهلة لتحضير خبز متعدد الفوائد
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
الخبز بالشوفان هو خيار رائع للأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا صحيًا ويرغبون في تحسين نظامهم الغذائي بطرق لذيذة ومغذية، ويحتوي الشوفان على العديد من العناصر الغذائية المفيدة مثل الألياف والفيتامينات والمعادن، مما يجعله خيارًا مثاليًا لأولئك الذين يسعون للحفاظ على وزن صحي وتعزيز صحتهم العامة، وفيما يلي نستعرض لك طريقة سهلة لتحضير خبز الشوفان الذي يتناسب مع برامج الدايت.
المكونات
- 2 كوب شوفان مطحون (يمكن استخدام الشوفان العادي أو الشوفان المطحون في الخلاط)
- 1 كوب دقيق اللوز أو دقيق القمح الكامل
- 1/2 كوب زبادي غير محلى
- 2 بيضة
- 1/4 كوب زيت جوز الهند أو زيت الزيتون
- 1/2 ملعقة صغيرة ملح
- 1 ملعقة صغيرة بيكنج باودر
- 1/4 كوب عسل أو سكر بديل حسب الرغبة (اختياري)
طريقة التحضير:
1. تحضير الفرن: سخن الفرن إلى درجة حرارة 180 مئوية (350 فهرنهايت). قم بدهن قالب الخبز بالقليل من الزيت أو ضع ورق زبدة في القاع.
2. خلط المكونات الجافة: في وعاء كبير، اخلط الشوفان المطحون، دقيق اللوز، الملح، والبيكنج باودر. اخلطهم جيداً حتى تتجانس المكونات.
3. تحضير المكونات الرطبة: في وعاء آخر، اخلط الزبادي، البيض، وزيت جوز الهند. إذا كنت تستخدم العسل أو السكر البديل، أضفهم إلى الخليط واخلطهم جيداً.
4. دمج المكونات: أضف الخليط الرطب إلى المكونات الجافة واخلطها حتى تحصل على عجينة متجانسة.
5. صَب العجينة: اسكب العجينة في القالب المجهز، ووزعها بشكل متساوٍ باستخدام ملعقة.
6. خبز الخبز: ضع القالب في الفرن المسخن مسبقاً واخبز لمدة 30-35 دقيقة أو حتى يصبح الخبز ذهبي اللون ويخرج عود الأسنان نظيفاً عند إدخاله في وسط الخبز.
7. التبريد: اترك الخبز يبرد في القالب لبضع دقائق، ثم قم بنقله إلى رف سلكي ليبرد تماماً قبل التقطيع.
نصائح:
- يمكنك إضافة المكسرات أو البذور إلى العجينة لإضفاء نكهة وقيمة غذائية إضافية.
- إذا كنت تفضل نكهة أكثر حلاوة، يمكنك إضافة القليل من القرفة أو الفانيليا إلى العجينة.
بإتباع هذه الخطوات، ستحصل على خبز شوفان لذيذ ومثالي للدايت، يحتوي على قيم غذائية عالية ويساعد في الحفاظ على نظام غذائي متوازن وصحي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخبز الخبز الصحي
إقرأ أيضاً:
اكتشف الفوائد المذهلة لثمار غوجي على صحتك!
شمسان بوست / متابعات:
أصبحت الأطعمة الفائقة شائعة كثيرا في السنوات الأخيرة بسبب فوائدها الصحية العديدة، لأنها غنية بالعناصر المغذية وأهميتها لنظام غذائي صحي.
وتعتبر ثمار غوجي، المعروفة باسم الكرز التبتي من الأطعمة الفائقة أيضا. لذلك تحظى بشعبية كبيرة في الطب التقليدي في دول شرق آسيا مثل اليابان وفيتنام وكوريا، ولكنها لم تنتشر على نطاق واسع في العالم، مع أن خصائصها المفيدة أصبحت واضحة بشكل متزايد، لذلك بدأ الكثيرون يضيفونها إلى نظامهم الغذائي.
وتشير صحيفة هيرالدو الإسبانية إلى أن ثمار غوجي تحتوي على فيتامينات A و C ومضادات الأكسدة ومعادن مختلفة. تعزز هذه الثمار منظومة المناعة لأنها تحتوي على نسبة عالية من الزنك، كما أنها مفيدة لتحسين الرؤية، لاحتوائها على فيتامين C أكثر بستة أضعاف من البرتقال، وكمية من الكالسيوم تعادل تلك الموجودة في الحليب. وتعادل نسبة البوتاسيوم فيها ثلاثة أضعاف الموجودة في الموز.
الفوائد الصحية لثمار غوجي
1 – خفض نسبة السكر في الدم، تساعد ثمار غوجي في تنظيم مستوى السكر في الدم، وهو أمر مفيد للأشخاص المصابين بداء السكري أو لديهم استعداد للإصابة بالمرض. لأنها تعمل على تحسين حساسية الأنسولين وتقلل من ارتفاع نسبة السكر في الدم بعد تناول الطعام.
2 – حماية مضادة للأكسدة، هذه الثمار غنية بمضادات الأكسدة مثل فيتامين C وفيتامين A والزنك والبوليفينول، وتحمي الثمار البشرة وتعزز منظومة المناعة.
3 – تحسن الرؤية، يعتبر فيتامين A واللوتين والزياكسانثين الموجودة في ثمار غوجي مفيدة لصحة العين. وتساعد على الوقاية من أمراض العيون وتحسين الرؤية.
4 – التحكم في الوزن: تعمل الألياف الغذائية والعناصر المغذية الموجودة في ثمار غوجي على تعزيز الشعور بالشبع، ما يساعد على التحكم في الشهية وتقليل تناول السعرات الحرارية.
5 – دعم الصحة الجنسية: تستخدم ثمار غوجي تقليديا في بعض الدول كمنشط جنسي طبيعي.
6 – تقليل التوتر والقلق: مضادات الأكسدة والمركبات الأخرى الموجودة في ثمار غوجي لها تأثير مهدئ على الجهاز العصبي، ما يساعد على تقليل مستوى التوتر والقلق.
ويذكر أن دراسة نشرت سابقا في مجلة FASEB أكدت أن ثمار غوجي تحفز إنتاج الحرارة في الجسم، ما يخفف من الإجهاد الناجم عن البرد. وقيم العلماء تأثير الاستهلاك طويل الأمد للسكريات طويلة السلسلة الموجودة في هذه الثمار على الفئران. واتضح لهم أنها ساعدت الفئران في الحفاظ على درجة حرارة الجسم في ظل الظروف الباردة. كما أنها ساهمت في تكوين الدهون البنية، التي تشارك في إنتاج حرارة الجسم.
المصدر: pravda.ru