والي الطارف: نتوقع إنتاج 4.5 ملايين قنطار من الطماطم هذا الموسم
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
قال والي الطارف محمد مزيان، أنه من المتوقع بلوغ 4.5 ملايين قنطار هذا الموسم. مشيرا إلى أنّ المساحة المغروسة من الطماطم الصناعية قدّرت بـ 4587 هكتارا بمردود بلغ تسعمئة قنطار إلى حدّ الآن.
وأشار والي الطارف، على هامش افتتاحه العيد الخامس للطماطم بوحدة التحويل في دائرة بن مهيدي بالطارف. نوّه مزيان إلى تحقيق بعض المنتجين مردودا بـ 1500 قنطار على مستوى بلدية مختار شبيطة غربي الولاية.
من جهته قال رئيس الغرفة الوطنية للفلاحة يزيد حمبلي، أنّ ولاية الطارف بدأت السنوات الأخيرة تستعيد مكانة شعبة الطماطم. بفضل الإجراءات التي اتخذها رئيس الجمهورية لصالح الفلاحين من دعم مادي ومتابعة تقنية. ومرافقة ميدانية للرفع من الإنتاج لدعم الصناعة التحويلية واكتساح السوق الخارجي.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
باحث بمعهد بحوث تكنولوجيا الأغذية: انخفاض أسعار الطماطم فرصة للتخزين
أكد الدكتور محمد سامح، الباحث بمعهد بحوث تكنولوجيا الأغذية، أن هناك انخفاضًا ملحوظًا في أسعار الطماطم، مما يجعلها في متناول الجميع ويمكن شراؤها وتخزينها بكميات كبيرة دون أي مشكلة.
طرق تخزين الطماطم بسهولةوأوضح خلال مداخلة ببرنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، على قناة CBC، أن من يمتلك ديب فريزر يمكنه تخزين الطماطم كما هي بعد فرزها واختيار الثمار كاملة النضج، أما إذا كانت المساحة محدودة، فيُفضل تحضيرها كصلصة قبل التخزين، حيث يقل حجمها إلى ربع المساحة مقارنة بالطماطم الطازجة، مما يسهل الاحتفاظ بها لفترات طويلة تصل إلى ثلاثة إلى أربعة أشهر، وهو ما يساعد في مواجهة ارتفاع الأسعار بين العروات الزراعية، خاصة خلال شهر رمضان.
تخزين عصير البرتقال بطريقة صحيحةوفيما يتعلق بحفظ الفواكه، أوضح سامح أن أفضل طريقة لتخزين البرتقال هي عصره مباشرةً ثم تجميده في أكياس بالفريزر، وإذا كان العصير خاليًا من السكر، يمكن تجميده مباشرةً، أما إذا كان محلى، فمن الأفضل إضافة السكر قبل التجميد. وعند استخدامه، يمكن إذابته مباشرةً دون الحاجة إلى تسخينه للحفاظ على قيمته الغذائية.
فوائد البرتقال البلدي في الشتاءوأضاف أن البرتقال البلدي هو الأفضل للعصير، نظرًا لغناه بفيتامين C، الذي يساعد في الوقاية من أعراض البرد، مما يجعله خيارًا صحيًا ومفيدًا خلال فصل الشتاء.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس