منتسبو فرع شركة النفط بذمار يستنكرون العدوان الصهيوني على الحديدة
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
الثورة نت|
نظم منتسبو فرع شركة النفط اليمنية بذمار وقفة احتجاجية تنديدا بالعدوان الغاشم على الأعيان المدنية في محافظة الحديدة، واستمرار الجرائم الصهيونية البشعة بحق الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلة.
وندد بيان الوقفة بالاعتداء الغاشم الذي طال خزانات النفط ومنشآت مدنية وخدمية في ميناء الحديدة من قبل العدو الصهيوني، والذي أدى خلف عدد من الشهداء والجرحى في عملية إجرامية تتنافى مع القوانين والأعراف الدولية.
وجدد البيان التفويض المطلق لقائد الثورة في اتخاذ الخيارات المناسبة لردع العدوان..داعيا إلى مواصلة رفد الجبهات ودعم جهود القوات المسلحة بما يمكنها من مواصلة النجاحات التي تحققها في مجابهة العدو الصهيوني، وداعميه أمريكا وبريطانيا وأدواته في المنطقة.
وأكد المشاركون في الوقفة ثباتهم وصمودهم واستمرارهم في أداء أعمالهم مهما كانت التحديات.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العدوان الصهيوني على الحديدة
إقرأ أيضاً:
حماس: المجزرة المروعة التي ارتكبها جيش العدو في بيت لاهيا تصعيد خطير
أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، أن مجزرة العدو في بيت لاهيا واستهدافه لمدنيين وصحفيين، “تصعيد خطير” يعكس استهتاره بالمواثيق الدولية.
وقالت حركة “حماس” في بيان لها تعقيبًا على مجزرة بيت لاهيا، اليوم، إن ما حدث يُعد استمراراً لجرائم الحرب التي يرتكبها العدو بحق شعبنا الفلسطيني.
وأكدت أن استشهاد 9 من المدنيين، بينهم عددٌ من الصحفيين “تصعيد خطير يعكس إصرار الاحتلال على مواصلة العدوان والاستهتار بكافة القوانين والمواثيق الدولية”.
وجاء في بيان حماس: “إن هذا التصعيد الإجرامي، وما يرافقه من قتلٍ متعمد وقصفٍ همجي في مختلف مناطق القطاع، يؤكد مجدداً نية الاحتلال الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار”.
وحذرت من أن العدو “يتعمد تخريب أي فرصة لاستكمال تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار والتهدئة في غزة، وتبادل الأسرى، في تحدٍّ سافر للوسطاء والمجتمع الدولي”.
وشددت “حماس” على أن تصاعد جرائم العدو، التي أودت بحياة أكثر من 150 شهيداً منذ بدء سريان وقف إطلاق النار في يناير الماضي، يضع الوسطاء الضامنين، والأمم المتحدة، وكافة الأطراف المعنية أمام مسؤولياتهم السياسية والقانونية لوقف هذه الجرائم البشعة.
وطالبت بمنع العدو من مواصلة عدوانه بحق الشعب الفلسطيني، “ومحاسبة مرتكبي الجرائم النازيين”.
ودعت حركة “حماس”، الوسطاء للتحرك العاجل والضغط على مجرم الحرب نتنياهو؛ المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، لإلزامه بما تم الاتفاق عليه، والمضي قُدماً في تنفيذ مراحل وقف إطلاق النار.
ونوهت إلى أن رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو وأعضاء حكومته “الفاشيون” يتحملون مسؤولية تعطيل مراحل وقف إطلاق النار، وإطالة أمد معاناة الأسرى وعائلاتهم.