الجزيرة:
2025-04-07@14:23:14 GMT

الخطوط التركية تشتري طائرات باليوان الصيني

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

الخطوط التركية تشتري طائرات باليوان الصيني

أصبحت الخطوط الجوية التركية أول شركة طيران خارج الصين تشتري الطائرات باليوان الصيني.

وأضافت الشركة عملة جديدة إلى محفظتها التمويلية، بفضل الدخل الذي حصلت عليه من مختلف العملات الأجنبية، وفي إطار إستراتيجيات الحماية من المخاطر.

واشترت الخطوط التركية الطائرات الثلاث من طراز إيرباص إيه 350-A350 -التي انضمت إلى أسطولها في مايو/أيار الماضي ويوليو/تموز الحالي- بتمويل من شركتَي أفيك إنترناشيونال ليزنغ وسي سي بي فايننشال ليزنغ الصينيَّتَين، باليوان الصيني.

ومع استمرار نموها في السوق الصينية، أثْرت الشركة التركية محفظتها التمويلية جغرافيا ومن حيث العملة، بالعمل مع ممولي الطائرات الرائدين في الصين.

وأوضح أحمد بولات، رئيس مجلس الإدارة واللجنة التنفيذية لشركة الخطوط الجوية التركية، أن طريقة التمويل هذه هي الأولى من نوعها، وأشار إلى أن هذه الطريقة تحمي الشركة من ضغوط سعر الصرف.

وقال بولات "أضفنا في الخطوط الجوية التركية إنجازا جديدا إلى إنجازاتنا في مجال تمويل الطائرات".

وحققت شركة الخطوط الجوية التركية نجاحا كبيرا من خلال فوزها بأكثر من 30 جائزة تمويل دولية في صفقات تمويل بلغت قيمتها حوالي 16 مليار دولار في السنوات العشر الماضية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الخطوط الجویة الترکیة

إقرأ أيضاً:

واشنطن ترسل حاملة طائرات نووية ثانية إلى الشرق الأوسط.. ماذا نعرف عنها؟

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية عن إرسال حاملة طائرات ثانية إلى منطقة ‏الشرق الأوسط، فيما وضعت ما وصفته بـ"الخطوة في إطار مواصلة تعزيز ‏الاستقرار الإقليمي وردع أي عدوان وحماية التدفق الحر للتجارة في ‏المنطقة".

وبحسب البنتاغون فإنّ هذه التعزيزاتُ العسكرية الأميركية في المنطقة، تأتي في ذروة التوترات الجارية بين ‏واشنطن وطهران، وأيضا تزامنا مع تعرّض القطع الأميركية في البحر الأحمر ‏لهجمات من الحوثيين.‏

  وتحشد واشنطن، في خضم هذه التهديدات المتواترة، المزيد من القوات والعتاد ‏العسكري في الشرق الأوسط. حيث قال المتحدث باسم البنتاغون، شون ‏بارنيل، عبر بيان، إنّ: "حاملة الطائرات "كارل فينسون" سوف تنضم إلى حاملة ‏الطائرات "هاري إس. ترومان" من أجل مواصلة تعزيز الاستقرار ‏الإقليمي، وردع أيّ عدوان، وحماية التدفق الحر للتجارة في المنطقة".‏

اقتربت كما قلت لكم الاستعدادات النهائية لضرب إيران الاسبوع القادم أو الذي يليه علي أقصي تقدير.
حاملة الطائرات النووية CVN 70 كارل فينسون شوهدت في مضيق سنغافورة في طريقها إلى الشرق الأوسط pic.twitter.com/SxLT6KNQfm — Shicoo Monester (@chickooph) April 4, 2025
وأوضحت وزارة الدفاع الأميركية، في البيان نفسه، أنّ: "الوزير بيت ‏هيغسيث قد أمر بنشر طائرات حربية إضافية، من أجل تعزيز الأصول البحرية ‏للبنتاغون في الشرق الأوسط، وسط حملة قصف في اليمن وتصاعد ‏التوتر مع إيران".

إلى ذلك، تعتبر "كارل فينسون" أضخم السفن الحربية المتواجدة في العالم، وثالث حاملة ‏طائرات تعمل بالطاقة النووية ضمن فئة نيميتز "‏Nimitz‏".


كذلك، تمتلك "كارل فينسون" وفقا لعدد من التقارير الإعلامية، نظام ‏دفع يعتمد على مفاعلين نوويين يمنحاها قدرة تشغيلية غير محدودة تقريبا، ما ‏يسمح لها بالبقاء في البحر لفترات طويلة، وذلك دون الحاجة للتزود بالوقود.‏ 

وفي السياق نفسه، تتمتع السفينة الحربية ذاتها ببنية هندسية توصف بكونها: "متطورة" إذ تُمكّنها من استيعاب أكثر من 5000 فرد، ‏فيما يتكوّن طاقمها من حوالي 3000 بحار مسؤولين عن تشغيل السفينة ‏وصيانتها؛ ويضم الجناح الجوي نحو 2000 فرد يتولون مسؤولية ‏تشغيل وصيانة الطائرات.

أيضا، تستطيع حمل أكثر من 60 طائرة مقاتلة ‏وهجومية؛ ومن أبرز مهامها، توفير غطاء جوي للقوات البحرية والبرية وتنفيذ ‏الضربات الجوية الاستراتيجية، ناهيك عن قدرتها على دعم المهام ‏الإنسانية وكذلك عمليات الإجلاء الطارئ عند الحاجة.‏

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يعلنون استهداف حاملة طائرات أمريكية في البحر الأحمر
  • ناشونال إنترست: حاملات الطائرات الأمريكية أصبحت في مرمى الصواريخ الإيرانية
  • البنتاغون يرسل أسطولًا من طائرات إف-35 إلى الأردن لردع إيران والحوثيين
  • الصين تفرض عقوبات على 27 شركة أميركية
  • هل تقاعدت (إم كيو 9).. الجيش الأمريكي يستخدم طائرات صينية في العدوان على اليمن
  • أخبار سارة من الخطوط الجوية التركية لجميع عملائها
  • واشنطن ترسل حاملة طائرات نووية ثانية إلى الشرق الأوسط.. ماذا نعرف عنها؟
  • الضربات الإسرائيلية في سوريا: الكشف عن السبب الحقيقي وراء استهداف القواعد الجوية التركية
  • لأول مرة.. ألمانيا تعتزم إضافة مسيرات متفجرة إلى ترسانتها
  • بالتزامن مع تصعيدها في اليمن.. واشنطن تنشر طائرات حربية إضافية في الشرق الأوسط