بوابة الوفد:
2024-12-18@05:28:09 GMT

أمن المنافذ يحبط قضية تهريب جمركي خلال يوم

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

شنت أجهزة وزارة الداخلية بالتنسيق مع الإدارات العامة التابعة لقطاع أمن المنافذ بوزارة الداخلية بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية.

تهريب جمركي

وأسفرت الحملات خلال 24 ساعة عن تحقيق العديد من النتائج الإيجابية، أبرزها الآتى:- فى مجال مكافحة جرائم تهريب البضائع عبر المنافذ الجمركية : ضبط قضية.

تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وجارى مواصلة الحملات الأمنية على جميع منافذ الجمهورية لإحكام السيطرة الأمنية عليها.

يأتي ذلك استمرار لجهود أجهزة وزارة الداخلية، لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم التهريب من خلال إحكام السيطرة الأمنية على كافة المنافذ.

وفي سياق منفصل أثار مقطع فيديو تم تداوله على الفيسبوك حالة من الغضب بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت سيدة تعتدي على أخرى مسنة وتسحلها على درجات السلم.

وكشف رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن الأشخاص الظاهرين في المقطع هم سيدة وحماتها، وأن الاولى استغلت كبر سن الثانية وسفر ابنها للعمل بالخارج لتوفير احتياجات المنزل واعتدت على والدته -حماتها- بالضرب والسحل.

وقالت السيدة المجني عليها التي ظهرت في الفيديو أن زوجة ابنها استغلت غربة ابنها ةاعتدت عليها بالشبشب، كما ظهر في المقطع المتداول التي سجلته كاميرات المراقبة المتواجدة بالعقار.

وأوضحت السيدة العجوزة: “ضربتني عشان مجبتلهاش موسم عاشوراء”، وواصلت إن نجلها “علي” سافر للعمل بالخارج وتحمل قسوة ومرارة الغربة  لتحسين حالته المعيشية وسد احتياجات منزله، تاركًا زوجته معها في المنزل ولا يوجد سواها، وعلى الرغم من ذلك دائما كانت تعمل على إفساد العلاقة بين الأم وابنها.
وأوضحت المرأة المسنة أن الشجار بدأ بحضور والدة زوجة نجلها، وهما على سلم العقار، لتعلو الأصوات وتتردد جملة: “مجبتليش موسم عاشوراء من سنة ونص”.

وتابعت: “قعدت على السلم بقولها ادخلي شقتك وأنا هكلم ابني يبعتلك فلوس تجيبي الموسم.. لقيتها جت اتهجّمت عليا بالضرب.. وأمها كانت بتحاول تحوش بيننا.. ومكنتش عاوزة تطلع من البيت”.
وأشارت إلى أنها أبلغت ابنها بما بدر من زوجته، ليعود من سفره على الفور إلى بيته، ويأخذ بيد أمه، ويحرر محضر في قسم الشرطة، بعدما خالف والدها اتفاقه مع شقيق الأم لحل الخلافات في جلسة عُرفية.
ولفتت الأم، ضحية زوجة ابنها، إلى أنها حررت محضرًا ضد زوجة ابنها الجمعة الماضي، وتم القبض عليها أمس الثلاثاء، ومن المقرر التحقيق معها ظهر اليوم.

كتب علي نبيل نجل السيدة العجوز، منشور على صفحته على الفيس بوك، وقال:“أمي.. حقك عليا يا نور عيني.. لو إني موجود مكنش حصل اللي حصل… ملعون أبو الغربة.. للأسف دي مراتي اللي بتضرب أمي اللي هي في مقام أمها دا المفروض يعني، كانت علطول أمي تقولي معلش يا علي وآدي آخرتها، مراتي اسمها نداء حمدي أحمد محمد أبو زيد، وأمها اللي كانت ظاهرة في الفيديو اسمها راندا محمد العراقي، حبيت أنزل الفيديو علشان ماشيين يقولوا في البلد إن أمي هي اللي ضربتها الأول وهما مش ضربوها، بس الحمد لله نسيوا إن في كاميرات، أنا قسما بالله بمر بظروف ما يعلمها إلا الله وحق أمي هاخده، نازل مصر إن شاء الله قريب وحسبي الله ونعم الوكيل”.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قطاع أمن المنافذ وزارة الداخلية جرائم تهريب البضائع المنافذ الجمركية تهريب جمركي

إقرأ أيضاً:

ابنة نصر الله: والدي لم يختبئ تحت الأرض.. هكذا كانت حياته

نفت زينب نصر الله، ابنة الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله، مزاعم بأن والدها عاش في مخابئ تحت الأرض، ووصفتها بأنها "كاذبة تمامًا" في مقابلة مع قناة برس تي في الإيرانية.

وتابعت بأنه "لم يستخدم المساحات المبنية تحت الأرض أبدًا في حياته اليومية. لقد تم بناؤها للاستخدام في زمن الحرب، وحتى بداية العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان في سبتمبر/أيلول، كان يقيم في شقق عادية بطوابق مختلفة".

وأضافت: "عاش والدي مثل أي شخص آخر، في شقق عادية، رغم ذلك كان الاحتلال الإسرائيلي يروج إلى أنه عاش حياته تحت الأرض".



وبحسب زينب، فإن أسلوب حياة والدها كان عادياً رغم التهديدات الإسرائيلية. وأوضحت: "كان يقود سيارته برفقة رفاقه لمراقبة الوضع في الخارج. لم يكن مختبئاً أبداً. كان يقوم بجولات في الضاحية الجنوبية لبيروت للاطمئنان على الناس والمستشفيات والمساجد والمحلات التجارية، ويتأكد من أن كل شيء على ما يرام".

ومع ذلك، كشفت زينب نصر الله أن "المسؤوليات الهائلة والمخاوف الأمنية، التي كانت تثقل كاهل والدها حدت من لقاءات الأسرة".

وقالت: "كنا نراه بضع مرات في السنة فقط لكن هذه اللحظات كانت ثمينة".

وتابعت: "كنا نجتمع كعائلة - أطفال وأحفاد - ونقضي لحظات رائعة معًا. كان يسأل عن كل واحد منا ويتأكد من أننا بخير كان الأحفاد يتشاجرون أحيانًا على من يجلس بجانبه".

وفقًا لابنة زعيم حزب الله السابق، كانت مناقشات الأسرة تركز بشكل أساسي على الأمور الدينية، مما يترك مجالًا ضئيلًا للسياسة، ما لم تنشأ قضايا عاجلة وتسعى الأسرة إلى "فهم أفضل" لأحداث معينة.

عند وصفه، أشارت زينب نصر الله إلى والدها باعتباره "أبًا محبًا، ورجلًا متعلمًا جيدًا، وإنسانًا حنونًا للغاية".

وأضافت أنه عندما عُيِّن والدها أميناً عاماً لحزب الله بعد اغتيال سلفه عباس الموسوي في فبراير/شباط 1992، شعرت الأسرة "بإحساس متزايد بالمسؤولية" لأنه أصبح الآن "زعيماً عابراً للحدود يتبعه ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم".

مقالات مشابهة

  • ابنة نصر الله: والدي لم يختبئ تحت الأرض.. هكذا كانت حياته
  • المجوهرات كانت مخصصة للفقراء.. مفاجأة جديدة تكشفها هالة صدقي في قضية عمر زهران
  • لأول مرة.. تغيب زوجة عصام صاصا عن جلسة الحكم عليه في قضية التزوير
  • أمن المنافذ يضبط 26 قضية متنوعة خلال 24 ساعة
  • كانت هدية مخصصة للفقراء.. هالة صدقي تكشف مفاجآت في قضية عمر زهران
  • حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب 180 كلجم من نبات القات المخدر
  • حرس الحدود بمنطقة عسير يحبط تهريب 69 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
  • حرس الحدود بمنطقة نجران يحبط تهريب 14.3 كلجم من مادة الحشيش المخدر
  • نفذتها امرأتان.. إحباط عملية تهريب كمية كبيرة من المخدرات بأحد المنافذ الحدودية شرق العراق
  • أمن المنافذ يضبط 37 قضية متنوعة خلال 24 ساعة