أكد مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، أن مطلق النار على ترامب استخدم مروحية لمسح المنطقة حول المكان الذي شهد التجمع الانتخابي قبل انطلاقه بساعتين، وفقا لما ذكرته فضائية “ القاهرة الإخبارية”  في نبأ عاجل.

ترامب يعتزم عدم المشاركة في أماكن مفتوحة بعد محاولة اغتياله إيلون ماسك ينفي تقديم 45 مليون دولار شهريًا لدعم حملة ترامب

 

وتابع مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، “اكتشفنا بعض المتفجرات في سيارة ومسكن مطلق النار”.

 

ترامب يعتزم عدم المشاركة في أماكن مفتوحة بعد محاولة اغتياله

 

وفي إطار آخر، أفادت  شبكة NBC نقلاً عن مصدرين مطلعين أن الرئيس الأمريكي السابق والمرشح المحتمل  دونالد ترامب يعتزم عدم المشاركة في أي تجمعات أو فعاليات تُقام في أماكن مفتوحة، وذلك عقب محاولة الاغتيال التي تعرض لها مؤخراً.

 

وأكد المصدران أن ترامب اتخذ هذا القرار كإجراء احترازي للحفاظ على سلامته وأمنه الشخصي. وأوضحا أن الفريق الأمني لترامب يعمل على تعديل جدوله الزمني لضمان أن تكون جميع التجمعات والفعاليات المستقبلية في أماكن مغلقة ومحكمة الحماية.

 

وأشار المصدران إلى أن هذه الخطوة تأتي في أعقاب تحذيرات من الأجهزة الأمنية بشأن احتمالية تكرار محاولات الاستهداف، مما دفع ترامب إلى اتخاذ تدابير إضافية للحفاظ على سلامته وسلامة الحضور.

 

وأثار القرار ردود فعل متباينة بين مؤيدي ترامب، حيث أعرب البعض عن قلقهم من تقييد حركة الرئيس السابق، بينما أبدى آخرون تفهمهم لهذه الإجراءات في ظل التهديدات الأمنية المتزايدة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي مكتب التحقيقات الفيدرالي التحقيقات الفيدرالي ترامب مطلق النار على ترامب فی أماکن

إقرأ أيضاً:

الرئيس الإيراني: وقف إطلاق النار قد يؤثر في ردنا على إسرائيل

قال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، إنه إذا تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل والجماعات المتحالفة مع طهران في قطاع غزة ولبنان، فإن هذا الإجراء "قد يؤثر على شدة" أية ضربة انتقامية، حسبما ذكرت وكالة "أنباء الجمهورية الإسلامية" الإيرانية، الأحد.

ونقلت الوكالة عن بيزيشكيان قوله: "إذا أعادوا (الإسرائيليون) النظر في سلوكهم، وقبلوا وقف إطلاق النار وتوقفوا عن قتل المظلومين والأبرياء في المنطقة، فقد يؤثر ذلك على شدة ونوع ردنا".

لكنه أضاف أن طهران "لن تترك أي عدوان ضد سيادتها وأمنها دون رد".

وقبل ذلك بيوم واحد، هدد المرشد الإيراني علي خامنئي، إسرائيل والولايات المتحدة بـ"رد ساحق" على الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على إيران والجماعات الموالية لها في الشرق الأوسط.

وفي الوقت نفسه، حافظ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، على موقفه الصارم خلال زيارة إلى الحدود اللبنانية، قائلاً إنه يجب دفع جماعة حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني، ومنعها من إعادة التسلح.

ويقع نهر الليطاني على بعد حوالي 30 كيلومترًا داخل لبنان من الحدود، ومن شأنه أن يخلق منطقة عازلة بين قوات حزب الله والأراضي الإسرائيلية، وهو ما يصر عليه نتانياهو.

وأضاف: "أريد أن أكون واضحا: مع أو دون اتفاق (وقف إطلاق النار)، فإن مفتاح استعادة السلام والأمن في الشمال، ومفتاح إعادة سكاننا الشماليين إلى ديارهم بأمان، هو أولاً وقبل كل شيء دفع حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني، وثانياً استهداف أي محاولة لإعادة التسلح، وثالثاً الرد بحزم على أي عمل يتخذ ضدنا".

التعزيزات الأميركية في الشرق الأوسط والتصعيد بين إيران وإسرائيل يعكس قرار الولايات المتحدة إرسال تعزيزات عسكرية إضافية إلى الشرق الأوسط، استمرار القلق في واشنطن من مزيد من التصعيد بين ايران و إسرائيل رغم الدعوات المتكررة إلى كسر دوامة الرد و الرد المضاد.

وشدد على أن إسرائيل "ستفعل بالتأكيد كل ما ينبغي القيام به.. سواء من حيث العمل العسكري أو الأسلحة أو السياسي".

وكانت إسرائيل على مدى الأشهر القليلة الماضية تضرب مواقع تقول إنها تابعة لحزب الله، الذي صنفته الولايات المتحدة ودول أخرى كمنظمة إرهابية.

وتكثفت الهجمات الإسرائيلية على حزب الله منذ سبتمبر الماضي، بعد نحو عام من تبادل إطلاق النار عبر الحدود، حيث أعلنت الجماعة اللبنانية دعم حماس (المصنفة إرهابية في أميركا ودول أخرى) في قطاع غزة بعد اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر 2023.

وكان حزب الله قد أطلق مئات الصواريخ والطائرات بدون طيار على إسرائيل، قائلاً إنه سيواصل هجماته حتى يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة.

تعزيزات عسكرية أميركية للشرق الأوسط.. رسائل "ردع" لإيران و"طمأنة" لإسرائيل وسط تنامي التهديدات وحالة عدم الاستقرار التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، يرسل الجيش الأميركي تعزيزات عسكرية جديدة.

واندلعت الحرب بعد هجوم حماس الذي أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص، أغلبهم من المدنيين وبينهم نساء وأطفال، واحتجاز رهائن ونقلهم لقطاع غزة.

وأسفرت الهجمات الإسرائيلية داخل لبنان عن مقتل ما يقرب من 3000 شخص، وفقًا لمسؤولين هناك، كما دمرت جزءًا كبيرًا من غزة، حيث بلغ عدد القتلى 43341 شخصا، معظمهم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة في القطاع.

وتخشى العديد من دول المنطقة والعالم، من اندلاع حرب أوسع في الشرق الأوسط، خاصة مع تبادل إسرائيل وإيران الضربات بالصواريخ والقذائف ضد بعضهما البعض.

هل تخطط إيران لشن هجوم على إسرائيل؟ أكدت مصادر استخباراتية إسرائيلية أن إيران تستعد لمهاجمة إسرائيل من الأراضي العراقية في الأيام المقبلة، ربما قبل الانتخابات الرئاسية الأميركية، حسبما قال مصدران إسرائيليان لموقع Axios.

وينتظر كثيرون الخطوة التالية التي ستتخذها طهران بعد الضربة التي شنتها إسرائيل في 26 أكتوبر، على مواقع عسكرية داخل إيران.

وفي تقرير نشره موقع "أكسيوس" الأميركي، في 2 نوفمبر، قال مسؤول أميركي، ومسؤول إسرائيلي سابق، إن الإدارة الأميركية حذرت طهران في الأيام الأخيرة من أنها "لن تكون قادرة على كبح جماح إسرائيل" إذا شنت إيران هجومًا آخر عليها.

مقالات مشابهة

  • بعد مطاردة لموكب الزفة.. القبض على مطلق عيارات نارية بحفل زفاف بالموصل
  • القضاة الفيدرالي الأمريكي: لن نمنع المراقبين من التوجه إلى مراكز الاقتراع في سانت لويس
  • بعد تصريحات الرئيس السيسي.. دار الإفتاء: المشاركة في ترويج الشائعات حرامٌ شرعًا
  • تعطل سيارة نقل ثقيل محملة بماء النار في المنوفية
  • ترامب يعتزم تفعيل قانون ”العدو الأجنبي” لترحيل المهاجرين غير الشرعيين ذوي الصلات الإجرامية
  • وزارة الرياضة: اكتشفنا عددا كبيرا من الموهوبين عبر مراكز الشباب
  • الرئيس الفلسطيني: حان الوقت لتنفيذ قرار مجلس الأمن بشأن وقف إطلاق النار في غزة
  • الرئيس الإيراني: وقف إطلاق النار قد يؤثر في ردنا على إسرائيل
  • سعيا وراء مصالحهم.. رؤساء التكنولوجيا يتملقون دونالد ترامب
  • مفتوحة على كل السيناريوهات..الغموض يهيمن على انتخابات الرئاسة الأمريكية إلى آخر لحظة