وكالة الصحافة المستقلة:
2025-04-29@23:02:09 GMT

باربي تطلق أول دمية عمياء

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

يوليو 24, 2024آخر تحديث: يوليو 24, 2024

المستقلة/- أطلقت شركة “ماتيل” للألعاب أول دمية باربي عمياء في أحدث خطواتها لجعل الدمية الشهيرة أكثر شمولاً، وتحمل هذه الدمية عصا باللونين الأبيض والأحمر وترتدي نظارة شمسية على رأسها لتوفير حماية إضافية للعين، وفقًا لبيان صحفي شاركته المؤسسة الأميركية للمكفوفين “AFB”.

وتم تصميم ملابس الدمية باستخدام نسيج ملموس مثل بلوزة حريرية وتنورة مكشكشة، والتي تحتوي على خطافات ذات ألوان زاهية لتسهيل تبديلها، كما تتميز العبوة بالكتابة بطريقة “برايل” المستخدمة من المكفوفين.

وأشارت مديرة استشارات ودعم العملاء في المعهد الوطني الملكي للمكفوفين ديبي ميلر إلى أن “لعبة باربي تدور حول الفرح وحول اكتشاف وفهم العالم من خلال اللعب ومن الرائع الاعتقاد بأن الأطفال الذين يعانون من ضعف البصر يمكنهم الآن اللعب مع دمية باربي التي تشبههم”.

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

إقرأ أيضاً:

المحكمة تعيد قضايا فيلم "الملحد" إلى المرافعة وتحدد جلسة 8 يوليو

 

قررت محكمة القضاء الإداري، اليوم، إعادة جميع الدعاوى المتعلقة بفيلم "الملحد" إلى المرافعة بجلسة 8 يوليو المقبل، بدلًا من إصدار حكم نهائي، في ظل جدل واسع يحيط بمصير عرض الفيلم.

وتضمنت إحدى الدعاوى مطالبات بالتصدي لمن وصفتهم بـ "خفافيش الظلام وفلول التيارات التكفيرية الرجعية"، مع إحالتهم إلى النيابة العامة بتهم الإرهاب، والتطرف الفكري، والسعي لهدم دعائم الدولة المدنية والحداثية.

وكان الدكتور هاني سامح، المحامي، قد تقدم بإحدى هذه الدعاوى، مطالبا بعرض فيلم "الملحد" في  السينمات المصرية. وأوضح سامح أن الفيلم حاصل على ترخيص رسمي من الرقابة على المصنفات السمعية والسمعية البصرية تحت رقم 121 لسنة 2023، وهو من تأليف الكاتب إبراهيم عيسى وإنتاج السبكي للإنتاج السينمائي.

وفي مرافعته، دفع سامح بعدم قبول دعوى مرتضى منصور، مستندًا إلى نص المادة 67 من الدستور المصري، التي تحصر تحريك دعاوى وقف أو مصادرة الأعمال الفنية في يد النيابة العامة وحدها دون غيرها. وأكد أن التصدي لمحاولات بعض التيارات الرجعية فرض وصاية فكرية على الفن ضرورة قصوى، مشيرًا إلى أن ترك الساحة لهؤلاء "سيقود إلى نسف التراث الفني المصري لصالح التكفير والإرهاب والرجعية".

وأشار سامح إلى أن الدستور يكفل حرية الإبداع الفني، محذرًا من محاولات الضغط لوقف عرض الفيلم باعتبارها تهديدًا مباشرًا لمدنية الدولة. وأكد أن الحركة التنويرية في مصر انطلقت منذ عهد محمد علي باشا، وواصلت مسيرتها مع الخديوي إسماعيل، الذي تصدى بدوره للتيارات الرجعية، وواجه دعاة الجمود الديني، كما أشار إلى واقعة تاريخية عزل فيها شيخ الأزهر ومفتي الديار المصرية دفاعًا عن قيم التحديث والنهضة.

وأكدت الدعوى أن الفن المصري كان ولا يزال سلاحًا فاعلًا في مواجهة الفكر الظلامي، مستشهدًا بأعمال سينمائية رائدة مثل أفلام "الإرهابي"، و"طيور الظلام"، و"بخيت وعديلة"، و"المصير"، التي شكلت محطات بارزة في مقاومة التطرف.

كما استندت الدعوى إلى قانون تنظيم الرقابة على المصنفات الفنية رقم 430 لسنة 1955، الذي قصر سلطة الترخيص ومنح التصاريح للأعمال الفنية على الجهات الرقابية المختصة وحدها. وطالبت الدعوى بإلزام وزارة الثقافة بإحالة كل من يتجاوز اختصاصات الرقابة إلى النيابة العامة، بتهمة الاعتداء على مدنية الدولة ومحاولة فرض وصاية فكرية.

واختتم هاني سامح دفاعه بالتأكيد على أن "الفن المصري سيظل صامدًا في مواجهة كل محاولات إعادته إلى عصور الظلام"، مشددًا على ضرورة حماية حرية الإبداع كجزء أساسي من هوية الدولة المصرية الحديثة

مقالات مشابهة

  • رسميا.. مجلس الوزراء: 10% و15% علاوة دورية لهؤلاء الموظفين بداية من يوليو
  • هل يمكن لهواتف 5G تحسين أداء الألعاب المحمولة؟
  • محمد الصاوي يكشف عن حقيقة خلافه مع الزعيم عادل إمام خلال تصوير فيلم اللعب مع الكبار
  • محمد الصاوي يكشف حقيقة خلافه مع عادل إمام بسبب «اللعب مع الكبار».. فيديو
  • صاحب تريند إطعام الكلاب يروي قصة الفيديو: بدأت بسبب قطة عمياء.. فيديو
  • جيسوس: اللعب الجماعي مفتاح التأهل للنهائي
  • المحكمة تعيد قضايا فيلم "الملحد" إلى المرافعة وتحدد جلسة 8 يوليو
  • حواس: افتتاح المتحف المصري الكبير 3 يوليو وأتمنى احتفالا يليق بتوت عنخ آمون
  • عسكرة الذكاء الاصطناعي .. كيف تتحول التكنولوجيا إلى أداة قتل عمياء؟
  • باربي لوك: الفنانة حلا الترك تتألق في دبي