بغداد اليوم - صلاح الدين

كشف مصدر أمني، اليوم الأربعاء، (24 تموز 2024)، عن تفاصيل تعرض طوزخوماتو شرق محافظة صلاح الدين.

وقال المصدر لـ "بغداد اليوم"، انه "وفق المعلومات الأولية، فقد تعرض اثنين من رعاة الاغنام بمنحدر منخفض في الجزء الشرقي من قضاء الطوز الى اطلاق نار مباشر ما ادى الى اصابة احدهما بساقه فيما نجا الآخر".

وأضاف، ان "الدلائل تشير الى احتمالية تورط خلايا داعش بالهجوم"، مؤكدا بان "القوات الأمنية بدأت بالانتشار وتمشيط المنحدرات القريبة من الحادث".

ولفت المصدر الى، ان "موقع الهجوم بعيد عن القرى والمناطق وكان بالعمق بمسافة 9 كم على الاقل وفق المعلومات الواردة".

وأشار الى، ان "الوضع تحت السيطرة" مؤكدا بان "هكذا هجمات تحدث بين فترة واخرى وهي تظهر وجود خلايا نائمة مختبئة في بعض المناطق النائية".

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

مصدر مقرب من رئيس الحكومة ينفي وصف أخنوش تصريحات بركة في أولاد فرج  بـ"الضرب تحت الحزام"

نفى مصدر مقرب من رئيس الحكومة عزيز أخنوش، ما نسبه موقع « اليوم 24 » لمصدر بخصوص تعبيره عن انزعاجه من تصريحات حليفه نزار بركة السبت في لقاء حزبي.

 بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال،  خاطب في لقاء حزبي في جماعة أولاد فرج، المضاربين في الأسعار قائلا: «اتقوا الله في المغاربة، وباراكا ما تاكلوا فلوسهم، نقصوا من هوامش الربح».

المصدر المقرب من رئيس الحكومة، قال للموقع، إن أخنوش ينفي أن يكون وصف خرجة بركة بـ »الضربة تحت الحزام، ولا علاقة لها بالتنافس السياسي ».

ويأتي نفي المصدر المقرب، عقب نشر « اليوم 24 » خبرا عن انزعاج أخنوش من تصريحات بركة، وفق ما صرح به مصدر قيادي في الأغلبية، حضر محادثة هامشية حول تصريحات بركة، وقد نقل المصدر ما قاله أخنوش باللغة الفرنسية حرفيا.

وكانت مصادر في الأغلبية الحكومية، قالت الأسبوع الماضي لـ « اليوم 24″، إنه «جرى الاتفاق مؤخرا على وقف التراشق الإعلامي بين مكونات الأغلبية الحكومية بشأن العلاقة بـ « السباق» بينهم نحو «حكومة المونديال».

وعقب ما أثير من جدل بخصوص تعبير أطراف الأغلبية الثلاثة عن توقعها قيادة «حكومة المونديال»، وتصدر المشهد السياسي بعد انتخابات عام 2026، اتفقت مكونات الأغلبية الحكومية على توقيف ما بات يعرف بـ « السباق» نحو «حكومة المونديال»، وذلك حتى نهاية عام 2025.

وتم الاتفاق على امتناع قيادات الأحزاب الثلاثة عن تقديم أي تصريحات تعبر عن الرغبة في تصدر الانتخابات المقبلة، على اعتبار أن ذلك سابق لأوانه، ولا يزال متسع من زمن العمل الحكومي يجب استغلاله حتى نهاية عام 2025 على الأقل، «خشية تفكك الأغلبية الحكومية»، وفق تعبير المصدر، قبل أكثر من سنة ونصف عن موعد الانتخابات التشريعية لعام 2026.

وأبدت قيادات الأغلبية رغبتها « في تماسك الأغلبية»، مما دفعها إلى اتخاذ قرار ملزم لمكوناتها يقضي بتوقيف كل التحركات والتصريحات حتى نهاية العام.

مقالات مشابهة

  • مصدر ديبلوماسي يقرأ في السياسة الأميركية تجاه لبنان: مقاربة الاحتواء المشروط
  • تعذيب حتى النزيف.. سجين في إب يواجه الموت وسط تواطؤ أمني حوثي
  • مصدر مطلع: ميليشيا الحشد الشعبي ترفض بناء جدار كونكريتي مع إيران
  • مصدر سياسي: وزير الخارجية السوري يلغي زيارته إلى بغداد لأسباب أمنية
  • لقاء وطني جامع في القصر الجمهوري وكلمة مرتقبة لعون
  • تعرض للقصف 3 مرات.. جسر الفتحة يربط صلاح الدين بكركوك مجدداً
  • مصدر مقرب من رئيس الحكومة ينفي وصف أخنوش تصريحات بركة في أولاد فرج  بـ"الضرب تحت الحزام"
  • ترامب يبدأ بفصل آلاف الموظفين من مصلحة الضرائب
  • مصدر إسرائيلي: الحرب على غزة قادمة ولا مرحلة ثانية للاتفاق
  • مصدر مسؤول: تدفق عملات عراقية مزورة من قبل إيران لغرض سحب الدولار