غالانت مهاجما بن غفير: الرجل الذي يحاول إشعال النار في الشرق الأوسط لن يدخل حكومة الحرب
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
#سواليف
هاجم وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف #غالانت وزير الأمن القومي إيتمار #بن_غفير، الذي صرح في وقت سابق بأنه يمكن لليهود الصلاة في الحرم القدسي.
وقال غالانت: “هناك شخص مهووس بإشعال #الحرائق يجلس في الحكومة الإسرائيلية يحاول #إشعال_النار في الشرق الأوسط. وهو يعارض أي #مفاوضات لإدراجه في #حكومة_الحرب – وهذا سيسمح له بتحقيق خططه”.
وقال غالانت بعد ساعات من كشف موقع “واينت” أن رئيس حزب “شاس” أرييه درعي، استخدم حق النقض ضد إدراج غالانت في قرارات الحرب إن “الثنائي غالانت ودرعي هما الجناح اليساري ومفهوم المحفل المحدود الحالي، وهما يقودان مفهوم الضم في الشمال والخلط في الجنوب، فيما يسعيان للتوصل إلى اتفاق غير شرعي وإنهاء الحرب”.
مقالات ذات صلة شهداء ومصابون في غارات إسرائيلية على خان يونس والنصيرات / شاهد 2024/07/24وأضاف: “لهذا السبب يعارض الثنائي انضمامي إلى المنتدى المحدود لأن تصوري هو أنه يجب اتخاذ قرار في الجنوب والشمال، وإعادة المختطفين، ولكن ليس من خلال الاستسلام، بل من خلال الضغط العسكري والتصميم”.
وقرر رئيس الائتلاف أوفير كاتس تأجيل طرح “القانون الحاخامي المخفف” المهم لدرعي، في ظل محاولة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو التوصل إلى تسوية مع بن غفير بشأن إدراجه في قائمة الائتلاف.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غالانت بن غفير الحرائق إشعال النار مفاوضات حكومة الحرب
إقرأ أيضاً:
بايدن وماكرون يعلنان وقف الحرب بلبنان |تفاصيل
قالت صحيفة «الشرق الأوسط» نقلا عن مصادر واسعة الاطلاع أن الرئيسين الأمريكي جو بايدن والفرنسي إيمانويل ماكرون سيعلنان صباح الثلاثاء وقفاً للعمليات العدائية بين لبنان وإسرائيل لمدة 60 يوماً.
وأوضحت الصحيفة أن هذا التطور المهم يأتي بعدما ظهرت في واشنطن مؤشرات إلى «تفاؤل حذر» بإمكان نجاح الصيغة الأميركية لـ«وقف العمليات العدائية» بين لبنان وإسرائيل لمدة 60 يوماً على أساس إخلاء «حزب الله» للمنطقة الواقعة بين الخط الأزرق ونهر الليطاني «بشكل يمكن التحقق منه» مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق التي احتلتها منذ بدء الغزو البري المحدود للأراضي اللبنانية.
وبحسب الشرق الأوسط، أشيعت هذه «الأجواء الإيجابية نسبياً» على رغم استمرار العمليات العسكرية الواسعة النطاق بين القوات الإسرائيلية ومجموعات «حزب الله» في جنوب لبنان والغارات الجوية في عمق الأراضي اللبنانية، بما في ذلك في بيروت وضاحيتها الجنوبية والقصف الصاروخي بعيد المدى في اتجاه وسط إسرائيل، ومنه تل أبيب.
بدورها نقلت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية عن محللين أن الهجمات المكثفة تشير إلى أن «إسرائيل و(حزب الله) يحاولان تعظيم نفوذهما بينما يجري الدبلوماسيون ما يأملون أن يكون جولة أخيرة من محادثات وقف النار». وأوضحت أن «الشروط تشمل هدنة مدتها 60 يوماً تنسحب خلالها القوات الإسرائيلية ومقاتلو (حزب الله) من المناطق الحدودية، ويعزز الجيش اللبناني والقوة الموقتة للأمم المتحدة في لبنان، اليونيفيل، وجودهما في المنطقة العازلة».
وقال بعض المعنيين بهذا الملف لـ«الشرق الأوسط» إن «كل القضايا جرى حلّها في ما يتعلق بالجانب اللبناني، وظلّت هناك مسائل عالقة عند الجانب الإسرائيلي»، موضحاً أنه على رغم «الموافقة المبدئية » التي أعطاها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للمبعوثين الأميركيين، في مقدمهم المنسق الرئاسي الخاص آموس هوكستين، بما في ذلك مشاركة فرنسا مع الولايات المتحدة في آلية رقابة لعمليات الانسحاب والإخلاء المتبادلة بين الطرفين.
اقرأ أيضاًالبيت الأبيض: بايدن يراقب مفاوضات وقف إطلاق النار في لبنان عن كثب
وسط أنباء عن وقف إطلاق النار في لبنان.. أسعار النفط تهبط بأكثر من 2%
وزير الخارجية: مصر ترفض المساس بسيادة لبنان وتهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم