فيروس كورونا يضرب بعثة أستراليا عشية افتتاح أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
أعلنت آنا ميريس رئيسة بعثة الفريق الأسترالي المشاركة في أولمبياد باريس عن إصابة خمس لاعبات من فريق كرة الماء بفيروس كورونا، عشية الافتتاح الرسمي للألعاب بعد غد الجمعة.
وقالت رئيسة بعثة الفريق الأسترالي في باريس، إن حالات الإصابة بكوفيد-19 اقتصرت على فريق كرة الماء.
وأضافت آنا ميريس أنه من المقرر السماح للاعبات المصابات بالعودة إلى التدريب عندما يشعرن بأنهن في حالة جيدة بما يكفي للتدريب.
وأوضحت ميريس: "نحن لا نتعامل مع كوفيد بشكل مختلف عن أي مرض تنفسي آخر، ولكننا نريد التأكد من أن بروتوكولاتنا تعمل بشكل جيد وأن التعامل مع هذه الأمراض وتقليلها إلى الحد الأدنى جزء لا يتجزأ من كل دورة ألعاب أولمبية".
وتشمل البروتوكولات المعمول بها وضع الكمامات على الأوجه، والعزل عن أعضاء الفريق الآخرين خارج التدريب.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية كرة الماء أستراليا كرة الماء اولمبياد باريس رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من حزب الله علي القرار الأسترالي ضد نعيم قاسم
أدان حزب الله اللبناني بشدة القرار الجائر الذي اتخذته أستراليا بفرض عقوبات على الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، في خطوةٍ تكشف مرةً أخرى عن الوجه الحقيقي لهذه الدولة التي تثبت أنها ليست سوى أداة طيّعة في خدمة المشروع الأميركي - الصهيوني.
وقال الحزب في بيان له، إن هذا القرار الظالم لا يستند إلى أي أساس قانوني أو أخلاقي، بل يمثل انحيازًا واضحًا للكيان الصهيوني وتغطية على عدوانه وإرهابه.
وأضاف الحزب في بيانه: "لقد شهدت شعوب العالم، كل المجازر والجرائم التي ارتكبها العدو الصهيوني بحق المدنيين الأبرياء في غزة ولبنان، وهم أصبحوا يدركون من هو الإرهابي الحقيقي، ومن يمارس الإبادة الجماعية وجرائم الحرب، ومن يُوفّر له الغطاء السياسي والقانوني ويُشاركه في هذه المجازر.
وتابع الحزب: كان حريًّا بالدولة الأسترالية أن تُعاقب القتلة الصهاينة وتقف إلى جانب المظلومين من الشعبين اللبناني والفلسطيني.
وشدد حزب الله علي أن هذا القرار لن يؤثر على معنويات شعب المقاومة الوفي في لبنان ولا على موقف حزب الله وحقه الطبيعي بالمقاومة والدفاع عن بلده وشعبه ووقوفه مع قضية الشعب الفلسطيني المحقة، بل سيزيده إصرارًا وثباتًا لمواصلة المسيرة في مواجهة المحتل.