دبي (الاتحاد)
كلف الاتحاد الدولي للسباقات البحرية -يو أي ام- محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو مجلس الإدارة المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية، بالإشراف الرياضي على فعاليات جائزة موناكو الكبرى للزوارق السريعة الكهربائية (إي ون) الجولة الرابعة من بطولة العالم 2024 والتي تبدأ اليوم وتستمر حتى يوم الأحد المقبل في الواجهة البحرية لعاصمة الأثرياء في نادي مونتي كارلو الدولي لليخوت وبمشاركة 9 فرق عالمية على متنها 18 متسابقاً من مختلف بلدان العالم.


ويعد هذا التكليف استمراراً لنجاحات أبناء الإمارات في الساحة الدولية حيث يشغل محمد عبدالله حارب الفلاحي عضوية مجموعة البيئة إحدى لجان الاتحاد الدولي للسباقات البحرية -يو آي أم- كأقدم عضو في اللجنة الدولية لثلاث دورات أولمبية متتالية منذ عام 2012.
وتعد بطولة العالم للزوارق السريعة الكهربائية في نسختها الأولى لعام 2024 من الفعاليات المستحدثة ضمن روزنامة الاتحاد الدولي للسباقات البحرية -يو آي ام- الذي تأسس عام 1922 والتي يسعى من خلالها لإيجاد حلول الطاقة البديلة وتدعم المساعي الدولية لتقليل انبعاث الكربون والمحافظة على البيئة عبر استحداث فئات جديدة تعتمد على الطاقة البديلة كالزوارق الكهربائية والطاقة الشمسية كبديل للمحركات البحرية التي تعتمد على المواد البترولية والزيوت.
الجدير بالذكر أن برنامج جولات بطولة العالم للزوارق السريعة الكهربائية بدأ هذا العام من الشرق الأوسط وتحديداً من المملكة العربية السعودية التي استضافت فعاليات الجولة الأولى قبل أن تتحول إلى أوروبا في جولتيها الثانية في مدينة البندقية الإيطالية والثالثة في ماربيلا الإسبانية لتحط رحالها هذا الأسبوع في موناكو لتي تستضيف المحطة الرابعة. 

أخبار ذات صلة علياء عبدالسلام «أول إماراتية» تشارك في «الفورمولا- 4» «الفجيرة للرياضات البحرية» في لاتفيا للمشاركة بـ«زوارق فورمولا المستقبل»

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الزوارق السريعة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية الرياضات البحرية

إقرأ أيضاً:

تصريحات فينيسيوس تضعف فرص إسبانيا لاستضافة نهائي مونديال 2030

زنقة 20 ا أنس أكتاو

البرازيلي فينيسيوس جونيور، لاعب ريال مدريد، أطلق تصريحات مدوية مجددًا، هذه المرة ليست فقط ضد العنصرية في الدوري الإسباني (الليغا)، بل تعدت حدود الملاعب الإسبانية لتطال مسألة تنظيم إسبانيا لكأس العالم 2030.
وقال فينيسيوس في لقاء إعلامي حديث: “أتمنى أن تتطور إسبانيا وتفهم مدى خطورة إهانة شخص بسبب لون بشرته. وإذا لم تتغير الأمور بحلول 2030، يجب التفكير في تغيير مكان إقامة كأس العالم”.

تصريحاته جاءت كصرخة جديدة ضد العنصرية، بعدما عانى اللاعب نفسه من تكرار الإهانات العنصرية خلال عدة مباريات في الدوري الإسباني. ما يميز هذه التصريحات أنها ليست مجرد شكوى رياضية، بل رسالة قوية موجهة إلى العالم والفيفا بالخصوص، خصوصًا بعد منح إسبانيا استضافة كأس العالم 2030 رفقة المغرب والبرتغال.

تأثير تصريحات فينيسيوس لم يتوقف عند حدود إسبانيا فقط؛ فمواقفه تُظهر تضامنًا مع قيم محاربة العنصرية عالميًا، وهو ما قد يخدم المغرب، الشريك في ملف تنظيم مونديال 2030، الذي يسعى لاستضافة المباراة النهائية في ملعب الحسن الثاني بالدار البيضاء. فينيسيوس الذي زار المغرب مسبقًا وحظي باستقبال مؤثر تفاعل معه بطريقته الخاصة، قد يكون قد وضع الفيفا وأصحاب القرار في صورة تُعزز ملف المغرب.

وفي ظل هذه المعطيات، فإن المغرب قد يجد في تصريحات فينيسيوس دعمًا غير مباشر لتعزيز ملفه كدولة مستضيفة لنهائي المونديال، خصوصًا وأن النجم البرازيلي لم يتردد في الحديث عن العنصرية في إسبانيا التي قد تؤثر على قدرتها على تنظيم حدث بحجم كأس العالم.

مقالات مشابهة

  • «فرسان الإمارات» يتطلعون إلى استعادة لقب «مونديال القدرة»
  • منتخبنا الوطني يحرز 3 ميداليات في مونديال الشباب للكيك بوكسينج
  • كريستيانو رونالدو يكشف موقفه من مونديال 2026
  • فرسان الإمارات جاهزون لتحدي مونديال القدرة
  • حمدان بن محمد يعين مديرين تنفيذيين في دائرة الاقتصاد بدبي
  • تصريحات فينيسيوس تضعف فرص إسبانيا لاستضافة نهائي مونديال 2030
  • موقع بريطاني: البحرية الأميركية الأقوى بالعالم ورغم ذلك اليمنيين أغلقوا البحر الأحمر
  • عمرو صلاح مديرًا لبطولة كأس العالم للأندية لكرة اليد
  • رئيس الاتحاد الدولي للمواي تاي يوجه دعوة لسفيرة مصر في تايلاند لحضور بطولة العالم
  • «نحن بانتظاركم».. «فيفا» يعلن شعار مونديال الأندية