الروسية «شارابوفا» ضمن أفضل 3 لاعبات تنس في القرن الـ21
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
نشرت شبكة «ايسبين» العالمية، قائمة تضم أفضل لاعبات التنس في القرن الحادي والعشرين، ودخلت لاعبة التنس الروسية ماريا شارابوفا المعتزلة التصنيف ضمن أفضل 3 لاعبات تنس في القرن الحادي والعشرين.
وجاءت شارابوفا، المصنفة الأولى عالميا سابقا في المركز الثالث، خلف الأختين سيرينا وفينوس ويليامز، اللتين احتلتا المركزين الأول والثاني على الترتيب.
واعتزلت شارابوفا بعمر 32 عاما منافسات كرة المضرب بعد مسيرة تصدرت خلالها تصنيف المحترفات وأحرزت خمسة ألقاب في البطولات الكبرى، بدءا من تتويجها الأول في بطولة ويمبلدون الإنجليزية عام 2004 وهي في الـ17 من العمر، لتضيف بعدها فلاشينغ ميدوز الأميركية 2006، وأستراليا المفتوحة 2008، ولقب رولان غاروس الفرنسية مرتين في 2012 و2014، وفي عام 2012 فازت بالميدالية الفضية في أولمبياد لندن.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: القرن 21 جائزة افضل لاعب رياضة
إقرأ أيضاً:
العثور على أحد الضباط اليمنيين المفقودين في سوريا منذ 2012
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلن المركز الأمريكي للعدالة، يوم الأحد، أنه تم العثور على المبتعث اليمني حسن محمد يحيى الوهيب، أحد الضباط المفقودين في سوريا منذ عام 2012.
وأفاد المركز في بيان بأنه تم العثور على الوهيب في أحد مستشفيات دمشق وهو في حالة صحية ونفسية سيئة تستدعي رعاية صحية وإعادته إلى أسرته في اليمن.
وأضاف أن الحكومة اليمنية وعبر سفارتها في العاصمة الأردنية عمان بذلت جهودا في متابعة المختطفين اليمنيين و التواصل مع الحكومة الانتقالية في سوريا للوصول إلى الوهيب.
العثور على الملازم اول حسن محمد يحيى الوهيب المختطف منذ 2012م في احد مستشفيات العاصمة السورية دمشق في حالة صحية سيئة عاجز عن الكلام بسبب التعذيب في معتقل صيدنايا سيئ الصيت.
البشرى الثانية معلومات أولية بتواجد الضابطين اليمنيين محمد عبده المليكي وأحمد علي ردمان في مستشفى الشام… pic.twitter.com/p3zgOH2lem
— Abdulrahman barman عبدالرحمن برمان (@brman1) December 22, 2024
ودعا إلى اتخاذ خطوات سريعة لإعادته إلى بلده وضمان تقديم الرعاية الصحية والنفسية اللازمة له واستمرار البحث عن بقية المختطفين.
وما زال المصير غامضا لباقي الضباط المفقودين، وهم: محمد عبده المليكي، علي حسين سلامة، هاني صالح نزار، أحمد علي ردمان، والطبيب رياض العميسي.
وشدد المركز على ضرورة تكثيف الجهود من قبل الحكومة اليمنية والجهات المعنية في الحكومة الانتقالية في سوريا للكشف عن مصيرهم وتأمين عودتهم إلى الوطن.