"فيرمونت" الدوحة يحتفل بأولمبياد باريس مع "بيلار ويلبينج"
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
دبي - الرؤية
مع اقتراب موعد انطلاق دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس، يسُر فندق "فيرمونت" الدوحة دعوة زواره الكرام من جميع أنحاء دول الخليج للاستمتاع بأجواء أولمبية مذهلة بين ربوع "بيلار ويلبينج". يحتضن فندق "فيرمونت" الدوحة النادي الفاخر "بيلار ويلبينج" ضمن شراكة رائدة تُعد الأولى من نوعها عالميًا، مما يُتيح الفرصة للزوار الكرام للاستمتاع بخدمات التدريب، والتغذية، والعلاج الاستشفائي على يد نُخبة من الخبراء المحترفين كالرياضيين الأولمبيين.
الحركة: التدريب كالأبطال الأولمبيين
يسُر "بيلار ويلبينج" الإعلان عن أحدث توسعات صالة اللياقة البدنية، التي تمتد الآن على مساحة مُذهلة تبلغ 3700 متر مربع، وسط أروع الإطلالات الخلابة على الخليج العربي. تشمل المرافق المُجهزة على أحدث طراز مسبحًا داخليًا بطول 24 مترًا، بالإضافة إلى تطبيق إلكتروني متطور مُصمم خصيصًا للبرامج التدريبية الفردية. زوار "بيلار ويلبينج" الكرام على موعد مع تدريبات رياضية مُخصصة يُقدمها نُخبة من أمهر المُدربين الشخصيين، لتجارب مُتميزة على مستوى أبطال الألعاب الأولمبية المُحترفين.
يقوم الفرع الأول لنادي "بيلار ويلبينج" على 3 ركائز أساسية لتعزيز الرفاه والعافية الشاملة وهي: الحركة، والتغذية، والاستشفاء، لتلبية الاحتياجات العصرية للأفراد ذوي الأداء العالي أينما كانوا. يمتثل "بيلار ويلبينج" بأعلى معايير الصحة الوقائية والتطوير الذاتي، لذا يتم متابعة مؤشرات الصحة والأداء باستمرار لتوجيه الزوار نحو الطرق المُثلى لتحسين الصحة لحياة أكثر سعادة.
التغذية: تناول الطعام كالأبطال
نُخبة مُنتقاة بعناية فائقة من الخيارات الطهوية والمشروبات الصحية بالتعاون مع "بيلار كيتشن"، لتكتمل رحلة اللياقة البدنية المثالية. سيستمتع الزوار بالعديد من الإبداعات الطهوية، بما في ذلك الوجبات المغذية والمرطبات المنعشة، المُعدة خصيصًا لتلبية الاحتياجات من العناصر الغذائية الأساسية للزوار لبلوغ العافية الشاملة المنشودة. استمتعوا بالأطباق المستدامة المُحضرة باستخدام مكونات محلية المصدر على يد الطاهي التنفيذي المُحترف "موسى فاتي"، لتجربة طهوية أكثر تميزًا.
الاستشفاء: الاستجمام على طريقة اللاعبين الأولمبيين
يُعد الاستشفاء مهمًا بقدر ممارسة التمارين الرياضية، لذا يدعو "بيلار ويلبينج" عُشاق الرياضة لتجربة أفخم المرافق المُعزِزة لتجارب الاستشفاء الشاملة. استمتعوا بجلسات اليوغا المُحفزة على الاسترخاء، ومُختلف وسائل الراحة الفاخرة بما في ذلك الساونا، وحمام الثلج، والمسبح الحراري، ومسدسات تدليك العضلات، كل هذا وأكثر لضمان الاستشفاء الأمثل للعضلات، واستعادة حيوية الجسم وتجديد نشاطه.
فندق "فيرمونت" الدوحة و"بيلار ويلبينج": الشراكة المثالية
يحتضن فندق "فيرمونت" الدوحة نادي "بيلار ويلبينج"؛ حيث تتوافر أفخم المرافق الرياضية المُصممة خصيصًا لتقديم أرقى تجارب العافية. لا تُفوتوا الفرصة لممارسة التمارين الرياضية في استوديو الدراجات الثابتة، واستوديو الحركة، بالإضافة إلى جدار التسلق، والمسبح الداخلي الفسيح، كل هذا وأكثر وسط أروع الإطلالات الخلابة مباشرة على الخليج العربي.
برامج العضوية الحصرية
يُعد "بيلار ويلبينج" أكثر من مجرد وجهة لممارسة تمارين اللياقة البدنية، فهو مركز حيوي يستهدف استقطاب الأفراد الذين يتشاركون الأهداف والاهتمامات ذاتها، لبناء مجتمع مُتميز زاخر بأفخم المرافق ووسائل الراحة المُجهزة على أحدث طراز.
يُتيح "بيلار ويلبينج" برامج عضوية حصرية حافلة بالعديد من المزايا الاستثنائية بأسعار تبدأ من 15,000 ريال قطري. يحق للأعضاء الاستمتاع بمجموعة واسعة من وسائل الراحة الفاخرة، بما في ذلك بطاقات اليوم الواحد، وجلسات التدريب الشخصية، وجلسات التدليك المُجددة للنشاط، فضلًا عن التمارين المائية، والعروض الحصرية لدى مُختلف مطاعم الفندق والنادي الصحي الخاص به.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
فندق ” رويال إم أبوظبي ” يطلق بوفيه الإفطار والسحور
أبوظبي – الوطن:
إفتتح فندق ومنتجع رويال إم أبوظبي – بإدارة جيوان, بوفيه الإفطار الرمضاني الشهي وسط أجواء شرقية ساحرة، حيث يمكن للضيوف الاستمتاع بتجربة إفطار فريدة يومياً على إطلالة بحرية خلابة، تحت سماء أبوظبي المتلألئة بالنجوم.
ويقدّم الفندق بوفيهاً فاخراً على ضفاف البحر والمسابح المحيطة به , ويضم مجموعة متنوعة من الأطباق العربية والعالمية المحضّرة بعناية لتلبي جميع الأذواق، مع ركن خاص للحلويات الشرقية والمشروبات الرمضانية التقليدية. وتكتمل الأجواء الرمضانية مع عزف العود و أنغام الموسيقى الشرقية الحية التي تضفي لمسة من السحر والدفء على الأمسية الرمضانية من وقت الافطار حتى السحور .
ودعى السيد إلياس سعد، مدير فندق ومنتجع رويال إم أبوظبي من جيوان الضيوف والزوار لقضاء لحظات لا تُنسى مع العائلة والأصدقاء في هذا الشهر الكريم، والاستمتاع بإفطار او سحور فاخر في أجواء راقية تمزج بين الجمال الطبيعي والضيافة العربية الأصيلة.