حرب غزة في يومها الـ 292: انتقادات تطال كامالا هاريس بعد رفضها حضور خطاب نتنياهو أمام الكونغرس
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
مع دخول الحرب الإسرائيلية الدامية على قطاع غزة يومها الـ292، تتواصل مأساة الغزيين وسط العمليات العسكرية الشرسة التي يخوضها الجيش الإسرائيلي والتوغل البري في مناطق شرق خان يونس.
في الوقت الذي يمنع فيه الجيش الإسرائيلي النازحين من التحرك بأمان من الشمال إلى الجنوب، بحسب مصادر الدفاع المدني في غزة، تتواصل الاعتقالات في الضفة الغربية المحتلة، حيث بلغ عدد المعتقلين منذ 7 أكتوبر 9785، بينهم 25 حالة جديدة اليوم.
وسط هذا الواقع القاسي، يدفع الأطفال في غزة الثمن الأغلى، مهددين بفقدان طفولتهم في خضم النزوح والخوف المستمر، وفقا للأونروا.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية اجتماع سري في أبو ظبي بين أمريكا وإسرائيل والإمارات لبحث "اليوم التالي" للحرب في غزة وقفة تضامنية مع غزة أمام المجلس الأوروبي بالعاصمة البلجيكية بروكسل غزة: الجيش الإسرائيلي يجبر الفلسطينيين بمواصي خان يونس على النزوح مرة أخرى تمهيدا لاجتياحها عسكريا حركة حماس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين - أونروا غزة حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
المصدر: euronews
كلمات دلالية: ضحايا دونالد ترامب فساد سياحة روسيا الاتحاد الأوروبي ضحايا دونالد ترامب فساد سياحة روسيا الاتحاد الأوروبي حركة حماس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا غزة حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا دونالد ترامب فساد سياحة روسيا الاتحاد الأوروبي المجر جو بايدن اغتيال مظاهرات الألعاب الأولمبية باريس 2024 كامالا هاريس السياسة الأوروبية
إقرأ أيضاً:
تونس تؤكد رفضها القاطع لدعوات تهجير الفلسطينيين أو تصفية قضيتهم
أكدت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، رفضها القاطع لدعوات تهجير المواطنين من قطاع غزة، ومحاولات الاحتلال الإسرائيلي اليائسة لتصفية القضية الفلسطينية.
وشددت الوزارة في بيان لها، اليوم الثلاثاء، على تضامنها الكامل ووقوفها المبدئي إلى جانب جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية والمملكة الأردنية الهاشمية، في مواجهة المخططات الرامية إلى زعزعة استقرارها والمسّ بسيادتها.
كما أكدت، مساندتها لكل الخطوات التي تتخذها هذه الدول من أجل التصدي لهذا المخطط والحفاظ على سيادتها وأمنها واستقرارها.
وأهابت، بكل الشعوب العربية والإسلامية وكل أحرار العالم الوقوف في وجه مخططات التهجير القسري التي تعيد إلى الذاكرة أحد أبشع فصول المظلمة التاريخية بحق الفلسطينيين، باستيلاء العصابات الصهيونية على أرضهم التاريخية.
وجددت تونس تأكيد دعمها غير المشروط لشعبنا في نضاله المشروع، من أجل استرداد حقوقه التاريخية المسلوبة غير القابلة للتصرف والتي لا تسقط بالتقادم، وإقامة دولته المستقلة على كامل أراضيه وعاصمتها القدس.