عربي21:
2025-04-24@08:48:43 GMT

عن سلسلة اليوميات الفلسطينية.. ماذا أضافت؟

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

تعود علاقتي بمركز الزيتونة للدراسات والاستشارات لسنوات، كقارىء ومتابع ومشارك في الندوات والمؤتمرات لسنوات عديدة. وأستطيع القول أن هذه العلاقة عادت علي بالفائدة الكبيرة، كون المركز يولي اهتماماً خاصاً بالقضية الفلسطينية، التي هي مصدر اهتمامي الشخصي كلاجىء فلسطيني معني بمتابعة الحدث الفلسطيني، وكإعلامي وناشط؛ حيث يشكل مركز الزيتونة أحد المصادر المهمة لاستقراء الحدث الفلسطيني، محلياً وعربياً ودولياً، فضلاً عن آخر تطورات المشهد الإسرائيلي، والذي ينعكس بدوره على تطورات وضع فلسطين، بكل مضامين الاستعمار ومخططاته الحالية والمستقبلية.



وتعد "اليوميات الفلسطينية" الصادرة عن مركز الزيتونة، والتي صدر منه، على مدى 10 سنوات متتالية، عشرة مجلدات سنوية، و 120 نشرة شهرية، من أبرز المجلدات المرجعية في القضية الفلسطينية، وهي حصيلة مجهودات ومتابعة يومية للحدث الفلسطيني والإسرائيلي اليومي، وارتباطاته العربية والدولية، من أكثر من 90 مصدراً متخصصاً، وهو كذلك يعرض الأخبار والمعلومات التي تم حجبها من قبل المواقع التي تتبنى السردية الفلسطينية.

وقبل الولوج في تفاصيل، ومضامين ومحتويات "اليوميات الفلسطينية" لا بد أن أضيف أني كإعلامي معني بالاطلاع على آخر الأخبار والمعلومات المتعلقة بالشأن الفلسطيني والإسرائيلي، فإن نشرة "فلسطين اليوم" الصادرة يومياً عن مركز الزيتونة، تؤمن لي مادة جامعة للحدث الفلسطيني والإسرائيلي من معظم الصحف والمواقع الفلسطينية والعربية، وتوفر  وقتاً ومجهوداً عبر قراءة هذه الحصيلة من الأخبار بوقت وجيز، و"اليوميات الفلسطينية" هي نتاج العمل الدؤوب اليومي لنشرة "فلسطين اليوم"، لتخرج علينا بأبرز وأهم الأخبار المتعلقة بهذا الشأن.

مضامين اليوميات الفلسطينية

ومن خلال قراءتي لتلك اليوميات، وجدت أنها على سبيل المثال لا الحصر، فيما يخص الشأن الفلسطيني ومتعلقاته العربية والدوليةتغطي التالي:

1 ـ أبرز المواقف والتصريحات للفصائل الفلسطينية، والسلطة، والمقاومة، من سياسيين، ومتحدثين عسكريين، فضلاً عن تصريحات تتعلق بالمسؤولين عن شؤون الأسرى، ومختلف القطاعات التي تخص المجتمع الفلسطيني من الشؤون الصحية، والاجتماعية، والثقافية.

2 ـ التصريحات العربية والدولية، المتعلقة بالشأن الفلسطيني من زعماء، وحكومات، وقادة أحزاب، ومؤسسات عربية كالجامعة العربية، والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، وغيرها.

3 ـ معلومات وإحصائيات صادرة عن الوزارات الفلسطينية المختلفة، أو مراكز دراسات فلسطينية، أو دولية، وتقارير المنظمات الفلسطينيةغير الحكومية، أو الدولية كالأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، والتي تطال مختلف شؤون المجتمع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والتعليمية، والصحية، فضلاً عن إحصائيات ومعلومات تتعلق بمختلف شؤون الضفة الغربية من عمليات هدم البناء، وقضم الأراضي والاستيطان، وأحوال المزارعين والعمال، وعمليات المقاومة؛ كذلك أحوال القدس من تهويد للمعالم الإسلامية، واقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى، والوضع الديموغرافي لسكان القدس ومختلف أحوالهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية؛ كذلك لا تغيب مناطق الـ48 عن متابعة مشهد الإحصاءات والمعلومات والحرص على نشرها في اليوميات.

4 ـ التحقيقات الصحفية التي تجريها وسائل الإعلام العربية والأجنبية، حول الشأن الفلسطيني والتي لا تقوم بعرضها ولا إنتاجها وسائل الإعلام الفلسطينية.

5 ـ التحركات الشعبية الداعمة للقضية الفلسطينية عربياً، ودولياً، وجهود مكافحة التطبيع، ومقاطعة الاحتلال الإسرائيلي .

6 ـ أحوال اللاجئين الفلسطينيين في العالم العربي والغربي.

أما بالشأن الإسرائيلي ومتعلقاته فهي تغطي التالي:

1 ـ أبرز المواقف والتصريحات الصادرة عن المسؤولين الإسرائيليين، من رؤساء حكومات ووزارء ونواب سابقين وحاليين، وقادة عسكريين وأمنيين سابقين وحاليين، وتصريحات المعارضة الإسرائيلية.

2 ـ التصريحات والمواقف العربية والدولية من زعماء ومؤسسات دولية، على كافة المستويات من مواقف سياسية، وقانونية.

هذه السلسلة المتواصلة من "اليوميات الفلسطينية"، تسد ثغرة معرفية وعلمية وخبرية، تصب لصالح خدمة معركة الشعب الفلسطيني اليومية مع الاحتلال، في ظل حرب شرسة يستخدم فيها كافة الوسائل، لطمس التاريخ الفلسطيني ومحو حقوقه، وهي بالتالي حجزت مكاناً مرموقاً في سلسلة الدوريات العلمية التي تصدرها مراكز الدراسات.3 ـ التسريبات والتحقيقات التي تجريها الصحف الإسرائيليةوالمواقع الغربية، وخصوصاً الأمريكية منها، وما تصدره مراكز الدراسات الإسرائيلية وتنشره الصحف، حول الشؤون الداخليةالعسكرية، والأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، والصحية، وشؤون الهجرة اليهودية، والاستيطان.

4 ـ أحوال الجالية اليهودية في العالم، واللوبي اليهودي.

5 ـ ما تنشره الصحف العبرية من مواقف وتحركات عسكرية،ورسمية وبرلمانية وشعبية مناهضة للاحتلال الإسرائيلي، وحركات المقاطعة، والموقف الإسرائيلي منها، وتوقعات الاحتلال وخطط المواجهة.

6 ـ ما تصدره المؤسسات ومراكز الدراسات الغربية حول تطور الصناعات العسكرية الإسرائيلية، وتصدير السلاح، وتكنولوجيا الأمن السيبراني، وغيرها من الشؤون العسكرية، التي يصدرها معهد "ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام" وغيرها من المراكز مما تنشره المواقع والصحف.

أهمية اليوميات الفلسطينية كمادة علمية

لليوميات الفلسطينية مزايا متعددة ويمكن ذكر التالي منها:

1 ـ المادة التوثيقة الأولى من هذا النوع والتي تطال الأخبار اليومية الفلسطينية والإسرائيلية ومتعلقاتها العربية والدولية.

2 ـ  توفر وقتاً وجهداً كبيرين، في حصر أبرز المواقف والأحداث المتعلقة بالشأن الفلسطيني والإسرائيلي والتداعيات العربية والدولية، فهي مبوَّبة ومعنونة، بحيث يسهل قراءة مختلف ما تتضمنه من أخبار ومعلومات.

2 ـ مادة مرجعية للمهتمين بالقضية الفلسطينية، والباحثين من أساتذة وطلاب جامعات.

3 ـ مادة مهمة لمختلف وسائل الإعلام، كونها توثق الحدث الفلسطيني والإسرائيلي، بحيث يمكن الاستفادة منها في إنتاج التقارير والوثائقيات، كما تشكل مادة مهمة للبرامج الحوارية في العودة إلى الأحداث السابقة والتي ترتبط بالشأن الآني.

4 ـ معرفة أهم ما جرى في فترة زمنية محددة، من مواقف وتحركات فلسطينية وإسرائيلية وعربية ودولية، حيث أصدر المركز الجزء الأول من كتاب "يوميات طوفان الأقصى"، وهو عدد خاص بمعركة طوفان الأقصى تم استلاله من "اليوميات الفلسطينية"، وهي مادة مرجعية مهمة توثق مرحلة ما زلنا نعايشها.

5 ـ تزويد صانع القرار الفلسطيني والعربي والدولي بالمعلومات اللازمة والضرورية، لاتخاذ سياسات صحيحة وراشدة، مبنية على قاعدة صلبة ومتنوعة، بما يصب بمصلحة الشأن الفلسطيني العام.

هذه السلسلة المتواصلة من "اليوميات الفلسطينية"، تسد ثغرة معرفية وعلمية وخبرية، تصب لصالح خدمة معركة الشعب الفلسطيني اليومية مع الاحتلال، في ظل حرب شرسة يستخدم فيها كافة الوسائل، لطمس التاريخ الفلسطيني ومحو حقوقه، وهي بالتالي حجزت مكاناً مرموقاً في سلسلة الدوريات العلمية التي تصدرها مراكز الدراسات.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه الفلسطينية اليوميات الاحتلال احتلال فلسطين رأي يوميات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات صحافة سياسة مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الفلسطینی والإسرائیلی العربیة والدولیة الشأن الفلسطینی مراکز الدراسات

إقرأ أيضاً:

كيف تستخدم إسرائيل اللغة العربية في طمس الهوية الفلسطينية؟

اعترفت قوانين الانتداب البريطاني على فلسطين المحتلة، باللغة العربية إلى جانب العبرية والإنجليزية كلغات رسمية منذ عام 1922، وهو ما استمر لدى الاحتلال الإسرائيلي من بعدها لفترة طويلة.

ورغم أن دولة الاحتلال أقرت في تموز/ يوليو 2018 قانون أساس: "إسرائيل – الدولة القومية للشعب اليهودي"، الذي أحدث تغييرات واسعة ومنها اعتبار اللغة العبرية الرسمية والوحيدة، بينما تراجعت العربية من رسمية إلى "لغة بمكانة خاصة".

ولم يأتِ تبني "إسرائيل" للقوانين البريطانية المتعلقة باستخدام اللغة العربية "احتراما" للسكان الفلسطينيين الأصليين المتبقين داخل الأراضي المحتلة عام 1948 جراء أحداث النكبة، إنما على ما يبدو من أجل استكمال مهمة التهجير وطمس آثارها، بحسب ما جاء في دراسة لمركز "أركان للدراسات والأبحاث".

وجاءت قرارات المحكمة العليا الإسرائيلية بالاعتراف باللغة العربية كلغة رسمية إلى جانب العبرية والإنجليزية لتعمل على ترسيخ استخدام العربية وضرورة وجودها في الحيز العام، وظهر ذلك بشكل واضح عام 2012، عندما جرى إلزام بلدية تل أبيب بوضع أسماء الشوارع والمناطق والمرافق العامة باللغة العربية إلى جانب العبرية والإنجليزية.

 وبات قرار المحكمة العليا ملزما لجميع مؤسسات "إسرائيل" الرسمية والبلديات وكل ما يتبع لها، وذلك بنشر اللافتات العامة مثلا باللغات الثلاثة.



ومع حلول عام 2018 وإقرار قانون القومية، لم يعد إلزاميا وضع اللغة العربية في الأماكن العامة على اللافتات، إلا أن "إسرائيل" واصلت وضعها لأهداف أخرى، لعل أهمها هو "عبرنة" الأسماء العربية، من خلال كتابة لفظها واسمها العبري بحروف عربية.

اللفظ العبري 
وتغيرت لافتات الشوارع التي تشير إلى الاتجاهات إلى مدينة عكا التاريخية إلى اسم "عكو أو "أكو"، وهو اللفظ والاسم الذي أقرته "إسرائيل" للمدينة بعد احتلالها وتهجير غالبية سكانها عام 1948.


ووضعت على اللافتات اسم "يافو"، مكان اسم يافا، و"لود" مكان اسم مدينة اللد، وذلك بهدف طبع هذه الأسماء في أذهان الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة عام 1948، الذين يمرون يوميًا على العشرات منها، وكذلك أمام السياح الأجانب وكل من يرى هذه اللافتات، بحسب ما ذكرت الدراسة.

وفي القدس، تقوم لجنة التسميات التابعة لبلدية الاحتلال في القدس بوضع الأسماء العبرية والتوراتية للمناطق، مثل "شمعون هتسديك" مكان الشيخ جراح، و"هجفورا" مكان طريق الواد التاريخي، كما أنها حولت اللافتات الإرشادية لمدينة القدس من القدس إلى "أورشليم".

View this post on Instagram A post shared by Kharita ™ | خــــريـــــطة (@mykharita)
ورغم ذلك، فقد بقيت مثلا قرية بذات الاسم رغم محاولات "إسرائيل" تحويل اسمها لإلى "تسيبوري"، وبقي الاسم الفلسطيني الأصلي على اللافتات الإرشادية بدل الاسم واللفظ العبري.

أصل المخطط
منذ أواخر القرن التاسع عشر، شرع "صندوق استكشاف فلسطين" بعملية مسح للأرض، وجمع خلالها أسماء عربية للمواقع، ثم ربطها بأسماء توراتية لتأكيد علاقة اليهود بالأرض، وأكد مسؤولون في هذا الصندوق أنهم "أعادوا البلاد إلى العالم" عبر الخرائط التي ربطت فلسطين بالتوراة، بحسب ما جاء في دراسة لمركز "بيت المقدس للدراسات التوثيقية".

وأوضحت الدراسة أنه قبل قيام "إسرائيل"، اعتُبرت "الهوية اليهودية" لفلسطين من المسلمات في الفكر الصهيوني الرافض لوجود شعب فلسطيني، وسط مزاعم أن العرب هم مهاجرون حديثون من الدول المجاورة.

وأكدت أن "الدعاية الصهيونية وسعت إلى تكريس فلسطين كأرض بلا شعب، وجعلت "إيرتس يسرائيل" (أرض إسرائيل) الاسم البديل لفلسطين.

وبعد النكبة مباشرة، جرى تأسيس "اللجنة الحكومية للأسماء" لتبديل الأسماء العربية إلى أخرى عبرية، ولا تزال فاعلة حتى الآن، وعملت على فرض الأسماء العبرية في المناهج التعليمية، وإجبار المعلمين والتلاميذ العرب على استخدامها.


وعملت اللجنة على إصدار خرائط جديدة باللغة العبرية تشمل تسميات جديدة، واستبعاد التسميات العربية من الخرائط البريطانية القديمة.

وأكدت الدراسة أن تغيير الأسماء يُعدّ جزءاً من استراتيجية "التشريش" (زرع الجذور) لإضفاء شرعية على الوجود الصهيوني، إذ تعمل "إسرائيل" على خلق هوية عبريّة جديدة تستمد شرعيتها من نصوص العهد القديم والتلمود، في تجاهل تام للهوية الفلسطينية.



ويظهر ذلك أيضا في مذكرات رئيس الوزراء التاريخي للاحتلال دافيد بن غوريون، التي قال فيها إنه خلال جولة إلى منطقة سدوم في النقب ثم إلى إيلات جنوبا، صادف أن كل الأسماء للحيز المكاني كانت عربية.

وأضاف بن غوريون: "اتجهت إلى إيلات بتاريخ 11 حزيران/ يونيو 1949 في يوم السبت، مررنا في منطقة العارابا، وصلنا إلى عين حاسوب، ثم إلى عين وهنة، لذا فإن من الضروري إكساب هذه الأماكن أسماء عبرية قديمة، وإذا لم تتوفر أسماء كهذه، فلتعط أسماء جديدة".

المواجهة
وتُبذل في فلسطين جهود متعددة من قِبَل مؤسسات ومبادرات تهدف إلى الحفاظ على اللغة العربية وتعزيز الهوية الثقافية الفلسطينية، خاصة في مواجهة التحديات التي تفرضها السياسات الإسرائيلية. 

وفي 2021، جرى تأسيس جمعية حماية اللغة العربية في فلسطين "ضاد" بمبادرة من أدباء ونقّاد وأكاديميين فلسطينيين، وتهدف إلى أن تكون حلقة وصل بين المؤسسات والهيئات المختلفة، بالإضافة إلى كونها ملتقى للأفراد المهتمين باللغة العربية. 

وتسعى الجمعية إلى تعزيز البحث والدراسة في مجال اللغة، وتشجيع النقاد والمجددين على إغناء المكتبة الفلسطينية والعربية، وإيصال الجهود إلى المتلقين والمعنيين بوسائل وآليات فعّالة.

وفي داخل الأراضي المحتلة عام 1948، جرى إطلاق "مبادرة اللغة العربية في يافا" وهي برنامج شاملًا لتعليم اللغة العربية يستهدف الأطفال والشباب في المدينة، ويهدف البرنامج إلى تعزيز الهوية الثقافية والحفاظ على اللغة كجزء من التراث الفلسطيني.


وجرى أيضا إطلاق مبادرة من قبل جمعية الثقافة العربية في مدارس الداخل الفلسطيني بهدف تعزيز استخدام اللغة العربية كلغة هوية في المدارس، خاصةً في ظل مناهج التعليم الإسرائيلية التي لا تتعامل مع العربية على هذا الأساس. 

وتسعى المبادرة إلى تعريف الجيل الشاب بالأدب الفلسطيني وباللغة العربية كجزء من هويتهم الثقافية.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال ينفذ سلسلة من عمليات النسف في مدينة رفح الفلسطينية جنوب غزة
  • عاجل - الرئيس الفلسطيني يشكر السيسي والملك عبد الله الثاني على مواقفهم في دعم القضية الفلسطينية
  • المصارف الإسلامية التي أعادت الاعتبار للمال.. ماذا حدث لها؟
  • الأيديولوجية الدينية في الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي
  • الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مدرسة يافا التي تؤوي نازحين بحي التفاح
  • ماذا تعرف عن عصابة تران دي أراغوا التي يهاجمها ترامب بشراسة؟
  • كيف تستخدم إسرائيل اللغة العربية في طمس الهوية الفلسطينية؟
  • محلل سياسي يكشف الأوضاع الكارثية التي يمر بها الشعب الفلسطيني
  • المؤتمر الوطني الفلسطيني يحذر من محاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • طوفان الأقصى.. بيرل هاربر الفلسطينية التي فجّرت شرق المتوسط