مصدر مصري رفيع المستوى ينفي وجود وفود إسرائيلية أو فلسطينية بمصر للتباحث حول التهدئة بقطاع غزة
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
نفى مصدر مصري رفيع المستوى، عن وجود أي وفود إسرائيلية أو فلسطينية في مصر، للتباحث حول التهدئة في قطاع غزة، وفقا لما أعلنته «إكسترا نيوز» في خبر عاجل.
يذكر أن، وسائل إعلامية إسرائيلية عن نتنياهو أفادت صباح اليوم الأربعاء، بوجود تحرك كبير بشأن المفاوضات حول صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأضاف بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال: مفتاح إتمام صفقة جيدة هو تنفيذ مزيد من الضغط على حركة «حماس»، لافتًا أنهم ملتزمون باستعادة جميع المحتجزين من قطاع غزة، وإسرائيل تخوض حربًا وجودية.
وفي وقت سابق، قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي، خلال اقتحامه لباحات المسجد الأقصى: إن إعادة المحتجزين يجب أن تتم عبر زيادة الضغط العسكري على حماس، ووفقًا لوسائل إعلام عبرية، فإن بن غفير يدير إسرائيل وحده دون الرجوع لأعضاء مجلس الحرب.
واشنطن بوست: الصين تسعى لرأب الصدع بين الفصائل الفلسطينية ولعب دور الوسيط العالمي
القاهرة الإخبارية: الاحتلال ينفذ أكبر عملية برية منذ اندلاع العدوان على غزة
إعلام إسرائيلي: تحرك كبير بشأن المفاوضات حول صفقة التبادل والمحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة قطاع وقف إطلاق النار في غزة حرب غزة حرب في قطاع غزة التصعيد في غزة غارات إسرائيلية على قطاع غزة التهدئة الهدنة في فلسطين وقف اطلاق النار في غزة التهدئة في غزة مجاعة في غزة مصدر مصري رفيع المستوى تهدئة التهدئة في قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حماس توافق على لجنة لإدارة غزة وتطالب بتنفيذ بنود وقف إطلاق النار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت حركة حماس، اليوم الأحد، أن وفدها أجرى مباحثات في القاهرة تناولت تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة ومسار مفاوضات تبادل الأسرى، مؤكدةً موافقتها على مقترح تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي.
وأوضحت الحركة، في بيان رسمي، أنها وافقت على تشكيل اللجنة، التي ستضم شخصيات وطنية مستقلة، لتتولى إدارة قطاع غزة مؤقتًا لحين استكمال ترتيب البيت الفلسطيني وإجراء الانتخابات العامة على المستويات الوطنية والرئاسية والتشريعية.
وأشار البيان إلى أن وفد حماس، برئاسة محمد درويش، بحث مع المسؤولين المصريين آليات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، مشددًا على ضرورة الالتزام بجميع بنوده، بما يشمل البدء الفوري في مفاوضات المرحلة الثانية، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات الإغاثية دون قيود، ورفض أي محاولات لتهجير سكان القطاع.
كما أعرب الوفد عن تقديره للجهود المصرية في منع التهجير وإعادة إعمار غزة، مشيدًا بالدور الذي لعبته القمة العربية في دعم الحقوق الفلسطينية.