قبيل خطاب نتنياهو.. اعتقالات لنشطاء داخل الكونغرس احتجوا على الحرب الإسرائيلية على غزة / فيديو
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
#سواليف
اعتقلت قوات الأمن في #الكونغرس الأمريكي، عددا من #النشطاء خلال احتجاجهم على الدعم العسكري الأمريكي لجيش #الاحتلال الإسرائيلي، وذلك قبيل موعد إلقاء رئيس وزراء الاحتلال بنيامين #نتنياهو خطابا أمام الكونغرس.
وفي الاحتجاج، ارتدى مئات المتظاهرين اليهود قمصانا حمراء كتب عليها عبارات “ليس باسمنا” و”اليهود يقولون توقفوا عن تسليح إسرائيل”، كما وحمل بعضهم لافتات كتب عليها “وقف إطلاق النار الآن”، و”دع #غزة تعيش”.
وكان من المقرر أن تتزامن #الاحتجاجات مع زيارة نتنياهو التي سيلتقي فيها بالرئيس جو بايدن ونائبة الرئيس كامالا هاريس والمرشح الجمهوري للرئاسة دونالد ترامب.
مقالات ذات صلة 39145 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة 2024/07/24وقالت جماعة “الصوت اليهودي من أجل السلام” في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: “على مدى الأشهر التسعة الماضية، شهدنا #فظائع لا حصر لها في غزة، ارتُكبت باسمنا ومولتها حكومتنا”.
وجاء في بيان للشرطة الأمريكية أن “قلنا للأشخاص الذين دخلوا بشكل غير قانوني أن يتوقفوا وإلا سيتم القبض عليهم، لم يتوقفوا لذلك نحن نعتقلهم”.
ومن المقرر أن يُعقد الخميس في واشنطن الاجتماع المنتظر بين الرئيس الأمريكي جو بايدن، ونتنياهو. وأفادت تقارير إسرائيلية بأن حكومة الاحتلال تعهدت لواشنطن بألا يتضمن خطاب نتنياهو أمام الكونغرس انتقادات لبايدن وإدارته.
ووفق التقارير، فإن الغائب عن حضور الخطاب هذه المرة، قد يكون أهم من الحاضر، خاصّة في الأجواء السياسية المتشنجة فكامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة الرئاسية المرتقبة للحزب، ستغيب عن حضور الخطاب نظرا “لارتباطات أخرى” التزمت بها.
وبهذا الغياب، لن يحصل نتنياهو على الصورة التقليدية التي كان يطمح إليها، والتي عادة ما تُظهر الزعيم الأجنبي الذي يخاطب الكونغرس بمجلسيه يتحدث ووراءه يجلس كل من رئيس مجلس النواب، ونائب الرئيس الأمريكي بحكم منصبه رئيسا لمجلس الشيوخ.
الشرطة الأميركية تعتقل محتجين مؤيدين لـ #فلسطين خلال اعتصامهم في مبنى الكونغرس رفضا لزيارة نتنياهو#أميركا pic.twitter.com/ljdgKmJz2k
— التلفزيون العربي (@AlarabyTV) July 23, 2024‼️????متظاهرون من اليهود داخل الكونغرس الأمريكي يهتفون بالحرية لفلسطين ومطالبين بوقف الحرب pic.twitter.com/rL1BaKc9Lj
— موسكو | ???????? MOSCOW NEWS (@M0SC0W0) July 23, 2024تظاهرة في الكونغرس الأميركي اعتراضا على زيارة نتنياهو| #سوشال_سكاي pic.twitter.com/Zpo4V7GAsz
— سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia) July 24, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الكونغرس النشطاء الاحتلال نتنياهو غزة الاحتجاجات فظائع فلسطين أميركا
إقرأ أيضاً:
أزمنة الكرب وبعثرة الأوطان (٤٥)
نقاط بعد البث
حسن الجزولي
عمر الكضاب!
++++++++++++++++++++
+ في بث عبر الميديا يخاطب عمر البشير أعضاء تنظيمه السياسي في المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية، مبشرا لهم عودتهم للحكم مرة ثانية قريبا! حاثا لهم على الصمود والعمل (بقوة) من أجل التهيئة للعودة إلى الحكم وإدارة شؤون الدولة مرة أخرى. حتى لا (يختطفوها ) منهم تاني. و( القوة ) هنا تعني قرقعة أسلحتهم بالبراءين وتوابعهم من عيال علي عثمان وكرتي!..
+ ونبه اعيانه مشيرا إلى الدروس في المرحلة الماضية عندما رأوا بأم أعينهم كيف (تدهورت) البلاد خلال الخمس سنوات التي حكمت فيها جماعة (قحط)' وكيف تدهور الاقتصاد ودخلت البلاد في فوضى السرقة والنهب والاختلاس!.
+ وختم قائلا ما يعني أنه يجب أن يقيفو قدام اي زول، ومافي زول (ارجل منهم) واقوى منهم و(متعلم ) اكتر منهم أو عندو تجربة اكتر منهم حتى في مجال (الحرب) و(الموت) ، مكررا في حديثه كلمة (رجالة) زي تلاتة مرات كده!.
+ نعم والله هكذا بكل (جعاصة وقوة عين وعدم حياء وصفاقة وعدم اخلاق!.
+ اولا هذا حديث متدني لا علاقة له باي حديث سياسي بالمرة! - كما عودنا سعادته - بل اقرب لأحاديث فتوات وسفهاء المجتمعات المنحطة وصعاليك المدن الخايبة ومتعوسة. وهو ما يتطابق تماما مع خطاب تنظيمه!.
+ واغرب ما فيه، أنه يعيد ويكرر ما سبق أن قاله بالأمس القريب رباءب تنظيمية ومنهم كل من انس عمر ومحمد الجزولي ( فك الله اسرهم)!.
+ وأبرز ما في حديثه الركيك هي حكاية ( الرجالة) دي، والتي يتقولون بها في كل حين وعندما يمتحنهم ربهم الذي يتمشدقون بمحبته أكثر من الآخرين تراهم يفرون عند النزال، وفي مقدمتهم البشير نفسه و( طرف جلبابه على مقدمة أسنانه), كمطلوب للعدالة الدولية والذي ظل يهرب من أمامها من دولة لدولة ومن طيارة لطيارة. واخر الهروب هو فراره من معتقله واختباءه (خوفا) على نفسه!.
+ تصوروا أن هذا كان رئيسا لجموع السودانيين بكافة مللهم ونحلهم، ولا يقوى على أن يتحول في أول خطاب يبثه من (مخبأة) في ظل ظروف الحرب، إلى (حكيم) لامته، يعتذر لشعبه ويترحم على موتاها ويضمد جراحات أهلها خاصة فيما يتعلق بمذابح الجزيرة بعد أن يدينها، مناديا بالموعظة الحسنة وكلام الدين وكتاب الله!، داعيا لوضع حد للحرب المشتعلة، أو في احسن الأحوال يتقدم بمبادرة شخصية يطرحها لكل الأطراف بما فيها المجتمع الإقليمي والدولي كمساهمة للخروج من وهدة الضياع التي تواجه السودان كوطن, ( إن استطاع إلى ذلك سبيلا)! داعيا خلالها ( حميدتي) الكان ( حمايتي) لأن يلتقي به في أي مكان (آمن لهما معا) ليحثه على دعم هذه المبادرة للعمل بها على إبطال بؤر هذه الحرب اللعينة!.
+ ومن الجانب الآخر يدعو قيادات وقواعد حزبه وحركته الإسلامية على مراجعة التجربة ونقدها بكل صرامة والاعتذار عن الأخطاء التي ارتكبوها، وهكذا مثلا!.
+ وهكذا يفعل الكبار في وسط أمتهم!
+ ولكن هل هو كبير بالفعل ، أو كان كذلك في أي يوم من ايام التلاين عاما والتي قضى جلها ( راقصا) بديعا في (مستودع خزفه)؟!.
+ رحم الله شهداء هذه الأمة المجيدة من كافة الأطراف! وستعود بلادهم جميلة ويانعة ،، شاء من شاء وأبى من أبى!.
++++++++++++
+ لجنة التمكين كانت تمثلني وستمثلني لاحقا!.