خطوات تقليل استهلاك الكهرباء بالمنزل
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
خطوات تقليل استهلاك الكهرباء.. ارتفعت معدلات البحث من قبل الكثير من المواطنين عن خطوات لـ تقليل استهلاك الكهرباء بالمنزل، من أجل تخفيض قيمة الفاتورة الشهرية للكهرباء.
وفي هذا الصدد قدمت الشركة القابضة لكهرباء مصر، في منشور لها على حسابها الرسمي بموقع «فيسبوك»، مجموعة من النصائح لمساعدة المواطنين لـ تقليل استهلاك الكهرباء، وجاءت كالتالي:
- عزل جميع النوافذ، الحوائط، والأسقف لتقليل تسرب الحرارة.
- استخدام الزجاج الأبيض الشفاف للنوافذ، فهو جيد في العزل.
- اختيار دهانات عاكسة للحرارة للواجهة الخارجية لتقليل امتصاص أشعة الشمس.
- وللتحكم أفضل في الاستهلاك، قسم وحدات الإضاءة على أكثر من مفتاح كهرباء.
- استخدام اللمبات الموفرة للطاقة.
-الاعتماد على ضوء الشمس قدر الإمكان.
- الصيانة الدورية للتكييفات، فذلك يوفر نحو 15% من استهلاك الطاقة.
- التأكد من قفل أبواب وشبابيك المنزل، وتشغيل التكييف على 25 درجة لتوفر في الكهرباء.
- فصل الفيش بعد الاستخدام لترشيد الاستهلاك والحفاظ على عمر الأجهزة.
- التأكد من فصل الكهرباء عن الأجهزة أثناء الخروج.
اقرأ أيضاًبزيادة 15%.. موعد صرف معاشات شهر أغسطس 2024
خطوة بخطوة.. الاستعلام عن مخالفات المرور 2024
شروط الاستعلام عن معاش تكافل وكرامة 2024.. اعرف الأوراق المطلوبة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكهرباء فاتورة الكهرباء استهلاك الكهرباء تقليل استهلاك الكهرباء ترشيد استهلاك الكهرباء توفير استهلاك الكهرباء تخفيض فاتورة الكهرباء
إقرأ أيضاً:
ما علاقة استهلاك الحليب بالسرطان؟
كشفت دراسة علمية حديثة عن نتائج مثيرة للاهتمام، تشير إلى أن نقص استهلاك الحليب قد يكون له تداعيات صحية خطيرة.
وقام فريق بحثي دولي بتحليل بيانات من 204 دولة ومنطقة، تغطي الفترة من 1990 إلى 2021، لتقييم العلاقة بين استهلاك الحليب وانتشار بعض الأمراض المزمنة.
واعتمدت الدراسة على معلومات من مشروع “العبء العالمي للأمراض” لعام 2021، وهو أحد أكثر الدراسات شمولا في مجال الصحة العامة.
وركزت الدراسة على سرطان القولون والمستقيم وسرطان البروستات وارتباطها بانخفاض استهلاك الحليب. وعرّف الباحثون الاستهلاك المنخفض للحليب بأقل من 280-340 غ/يوم للرجال و500-610 غ/يوم للنساء.
وشملت هذه الدراسة فقط الحليب القليل الدسم، المنزوع الدسم، والكامل الدسم، مع استبعاد البدائل النباتية، والجبن، ومنتجات الحليب المخمرة.
وأظهرت البيانات انخفاضا بنسبة 16% في معدلات الوفاة بسرطان القولون والمستقيم عالميا منذ 1990، مع تحسن أكبر في الدول المتقدمة حيث تنتشر برامج الكشف المبكر.
ورغم انخفاض معدلات الوفيات النسبية لسرطان القولون والمستقيم (من 2.22 إلى 1.87 لكل 100 ألف شخص)، إلا أن الأعداد الإجمالية للوفيات ارتفعت بشكل ملحوظ (من 81405 إلى 157563 حالة)، ويعزى هذا إلى الزيادة السكانية العالمية وارتفاع متوسط العمر المتوقع وتغير الأنماط الغذائية.
وكانت الإناث أكثر تأثرا وازداد عبء سرطان القولون والمستقيم لديهن مع التقدم في السن، لكن معدلات التحسن لديهن كانت أسرع وأعلى بنسبة 25% مقارنة بالرجال. وتعزى هذه المعدلات إلى التزام النساء بشكل أكبر ببرامج الفحص الدوري والاستجابة الأفضل للعلاجات، وعوامل هرمونية قد تلعب دورا وقائيا.
وظلت الفئة العمرية 70-74 سنة الأكثر تأثرا، حيث شكلت 35% من إجمالي الوفيات.
وبالنسبة لسرطان البروستات، فقد أظهرت الدراسة مؤشرات أولية على وجود تأثير وقائي محتمل، لكنها لم تكن كافية لإثبات علاقة سببية واضحة، وذلك نظرا لصعوبة عزل تأثير الحليب عن عوامل أخرى مثل الوراثة والبيئة، واختلاف استجابة الأجسام حسب العرق والمنطقة الجغرافية.
وقد تم تسجيل أعلى معدلات الوفيات لسرطان القولون والمستقيم في أمريكا اللاتينية الجنوبية والكاريبي، بينما مثلت آسيا الوسطى وأستراليا مناطق الخطر الأقل.
وبالنسبة لسرطان البروستات، فقد سجلت إفريقيا جنوب الصحراء الغربية والوسطى أعلى معدلات.
وتشير نتائج الدراسة إلى أن الحليب يظل خيارا غذائيا مهما للوقاية من سرطان القولون عند تناوله بالكميات المناسبة، بينما تحتاج علاقته بسرطان البروستات لمزيد من البحث.
نشرت الدراسة بمجلة Journal of Dairy Science.
المصدر: نيوز ميديكال