"روكسي".. أمير عيد يطلق الجزء الثاني من أحدث ألبوماته
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
أطلق الفنان أمير عيد الجزء الثاني من أغاني أحدث ألبوماته الفنية والتي تحمل عنوان "روكسى" ، وجاء الجزء الثانى استكمالاً للأغنية الأولى حب تحت الإنشاء، والأغنية الثانية ناسى كل حاجة، ويطرح أغنيات الألبوم على فصول متسلسلة يحكى كل فصل قصة عن حقبة الخمسينيات.
وطرح أمير عيد أول أغنيتين من ألبومه الجديد Roxi بعنوان "حاجات جوايا واسمك إيه" خلال الأيام الماضية.
وطرح أمير عيد ميني ألبوم بعنوان "روكسي" الذى يضم 5 أغاني ، وتطرح على 3 فصول لعرض الحكاية، وجاء الفصل الأول الأغنية الأولى "حاجات جوايا"، والأغنية الثانية "اسمك إيه"، وتم تصوير الأغانى على قصة فيلم قصير أمير عيد البطل ومعه ندى أبادر، ومن إخراج نازلى أبو سيف، والقصة سوف يتم استكمالها.
على صعيد آخر، يذكر أن أمير عيد كان قد روج لأحدث أعماله الفنية، بعنوان Roxi، وطرح "عيد" عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، البوستر الترويجي للعمل، وظهر خلاله بإطلالة كلاسيكية قديمة مع ندى أبادير، وعلق: "Roxi
وكان أمير عيد قد أثار تساؤلات جمهوره، بعدما حذف جميع منشوراته عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
ثم طرح "عيد" مقطع فيديو واحد فقط، ويبدو وكأنه برومو تشويقي لمقابلة تليفزيونية في أحد البرامج الحوارية الأمريكية الكلاسيكية القديمة.
ويظهر خلاله أمير بإطلالة وتصفيف شعر قديم، كما أن المقابلة بالأبيض والأسود، وعلق كاتبا: "interview The Late Night Show".
يشار إلى أن أمير عيد يحيي حفلا مع فريق كايروكي يوم 23 أغسطس المقبل على مسرح ارينا العلمين، ضمن فعاليات مهرجان العلمين في دورته الثانية والذي يستمر في الفترة من 11 يوليو وحتى 30 أغسطس.
أخر أعمال أمير عيدوكانت آخر أعمال النجم أمير عيد هو مشاركته فى مسلسل دواعى السفر، الذى عرض على منصة WATCH IT ، وهو مكون من 10 حلقات، وبطولة أمير عيد، كامل الباشا، نادين، أحمد غزى، أيمن الشيوى، مريم ناعوم، جلا هشام، أحمد فاضل، ياسمين سمير والمسلسل من تأليف وإخراج محمد ناير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمير عيد الفنان امير عيد روكسى أخر أعمال أمير عيد أمیر عید
إقرأ أيضاً:
لبنان يرفض تبادل أراضٍ مع إسرائيل ويراهن على استعادة حقوقه بالدبلوماسية
كادت الدعوة التي أطلقتها مورغان أورتاغوس، مساعدة المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، بتشكيل مجموعات عمل دبلوماسية لحل المشكلات بين لبنان وإسرائيل، تُحدث إرباكاً سياسياً على خلفية أنها تشكل أول خطوة على طريق تطبيع العلاقات بين البلدين، لو لم تُبادر مصادر مقربة من رؤساء؛ الجمهورية العماد جوزيف عون، والمجلس النيابي نبيه بري، والحكومة نواف سلام، للتدخل في الوقت المناسب، «واضعة النقاط على الحروف»، وفق ما أكدت مصادر سياسية مطلعة لـ«الشرق الأوسط».وأكدت المصادر أن الموفدين الأميركيين إلى لبنان لم يطرحوا، في لقاءاتهم مع الرؤساء الثلاثة، مسألة تطبيع العلاقة بين لبنان وإسرائيل مدخلاً لحل المشكلات بينهما، وعلى رأسها انسحاب إسرائيل من النقاط التي تحتفظ بها في جنوب لبنان، والأخرى المتداخلة بين البلدين وعددها 13، وصولاً إلى تثبيت الحدود الدولية التزاماً بما نصت عليه «اتفاقية الهدنة» الموقعة بينهما عام 1949. وكان لبنان تحفّظ على «الخط الأزرق» الذي رسمته الأمم المتحدة بعد الانسحاب الإسرائيلي عام 2000، ورفض قبول أنه يشكل خط الانسحاب الدولي؛ لأنه لا يزال يتمسك بانسحابها من النقاط المتداخلة التي سُوّيت منها حتى الآن 8 نقاط، إضافة إلى إفراجها عما تبقى لديها من أسرى لبنانيين.
وفي هذا السياق، لفتت المصادر إلى أن ما سُرّب عن احتمال تطبيع العلاقات اللبنانية - الإسرائيلية تمهيداً للتوقيع على معاهدة للسلام بين البلدين، «يعود بالدرجة الأولى إلى الدعوة التي أطلقها المبعوث الرئاسي الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، وخص بها لبنان وسوريا». وكشفت عن أن السفيرة الأميركية لدى لبنان، ليزا جونسون، كانت «استمزجت بهذا الشأن رأي أحد الوزراء الذي اكتفى بالاستماع إلى وجهة نظرها؛ لأن القرار يعود أولاً وأخيراً إلى مجلسَي الوزراء والنواب مجتمعَين».
وقالت إنه لا شيء يمنع لبنان من الاستعانة بخبراء ومستشارين من ذوي الاختصاص إلى جانب الضباط أعضاء اللجان، «أسوة بما جرى عندما استُعين بهم طوال المفاوضات التي انتهت إلى ترسيم الحدود البحرية بين البلدين». وأكدت أن «اللجان تجتمع تحت سقف ضرورة التلازم شرطاً لإنجاز اتفاق شامل لجميع النقاط العالقة بينهما؛ لأنه من غير الجائز الانتهاء، على سبيل المثال، من تثبيت الحدود الدولية ما لم تكن مقرونة بانسحاب إسرائيل من النقاط التي ما زالت تحتفظ بها».
وأكدت المصادر نفسها أن النقطة «ب1» الواقعة في أعلى رأس الناقورة من ضمن النقاط المتداخلة، وكانت إسرائيل احتلتها في غزوها الأول جنوب لبنان عام 1978، وسَوّت أرضها؛ «لأنها تشكل موقعاً استراتيجياً تطل منه على الساحل الفلسطيني المحتل، وهو يهدد أمنها؛ من وجهة نظرها». وقالت إن لبنان «كان وافق على أن تحل قوة من (يونيفيل) محل الجيش الإسرائيلي شرط انسحابه منها».
وكشفت مصادر وزارية مواكبة للاتصالات التي جرت سابقاً، وتتعلق بالنقاط الـ13، عن أن إسرائيل «اقترحت في حينها على لبنان أن يتبادل معها الأراضي (مقايضة)، في مقابل تخليه عن بعض المساحات المتداخلة». وقالت إنه «رفض الاقتراح لسببين: الأول: لأن مجرد موافقته تشكل مساساً بحدوده المعترف بها دولياً. والثاني: امتناعه عن ضم أراضٍ تعود ملكيتها للفلسطينيين وتحتلها إسرائيل». مواضيع ذات صلة قيادي في "حماس": إسرائيل لن تستعيد الرهائن إلا بصفقة تبادل Lebanon 24 قيادي في "حماس": إسرائيل لن تستعيد الرهائن إلا بصفقة تبادل