الدكتور"محمد طه"يقدم أسهل طريقة لحفظ القرآن كاملاً
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
يبحث الشباب والفتيات عن كيفية حفظ القرآن بطريقة سهلة ومبسطة بدون نسيان، بطريقة سهلة.
وكان على بن أبي طالب -رضي الله تعالى عنه - حفظ سورة البقرة فى عشر سنوات، وهذا لم يكن تقصيرًا من الصحابة لأنهم كانوا قوم عمل وليسوا قوم حفظ، والشخص الذى لا يحفظ القرآن الكريم كاملا لا يدخل النار، والدليل على ذلك أن جميع الصحابة لم يحفظوا القرآن الكريم كاملا.
وفي لقاء مع الدكتور"محمد طه" أمام وخطيب مسجد السيدة نفيسة وقال على أسهل طريقة لحفظ القرآن:
1- الحرص على اختيار الوقت المناسب للبدء بالحفظ.
2- اختيار المكان المناسب للحفظ، بحيث تكون المشتتات فيه قليلةٌ.
3- التفرغ من كل ما يشغل قبل البدء بالحفظ.
4- تناول السكريات؛ لأن الحفظ وظيفة العقل والعقل يتغذّى على السكريات.
5- البدء بالحفظ عندما يكون المسلم متوسطًا بين الجوع والشبع.
واضاف طه، أن هناك عوامل تساعد على حفظ القرآن بطريقة سهلة الاستغفار والابتعاد عن المعاصي النية السليمة والعزم على الحفظ اخلاصا لوجه الله الإلحاح على الله في انهاء حفظ القرآن بالدعاء عدم التكاسل على الحفظ والمداومة عليه دون انقطاع تنظيم الوقت وتخصيص ورد يومي لعدم الملل أو مواجهة صعوبات
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسهل طريقة لحفظ القرآن الكريم طريقة لحفظ القرآن الكريم القران الكريم حفظ القرآن الكريم
إقرأ أيضاً:
«الأوقاف» تكرم 300 من حفظة القرآن الكريم في محافظة مطروح
كرمت مديرية الأوقاف بمطروح، 300 من حفظة القرآن الكريم من الأعمار المختلفة في مدينة الحمام، بحضور الشيخ حسن عبد البصير عرفة، وكيل الوزارة بمطروح، ووجيه عمارة، رئيس مجلس مدينة الحمام.
افتتاح عدد من كتاتيب القرآنوقال وكيل وزارة الأوقاف بمطروح، اليوم، إنه سيجري افتتاح عدد من كتاتيب القرآن الكريم بمدينة الحمام والرويسات وقرى البنجر، خلال الأيام القليلة المقبلة.
ونظمت مديرية الأوقاف بمطروح، احتفالا بحفظة القرآن الكريم، بدأ بتلاوة قرآنية مباركة لإحدى الطالبات، تلاها فقرة إنشاد جماعي للحافظين لكتاب الله.
وأكد «عبد البصير» أهمية إقامة الكتاتيب التي خرجت كبار قراء القرآن الكريم بمصر، أمثال إمام القراء الشيخ محمود خليل الحصري، والشيخ عبد الباسط عبد الصمد، والشيخين المنشاوي والبنا، وصاحب المدرسة الممتدة الشيخ مصطفى إسماعيل.
معاونة الأسر على حفظ القرآن والتربية السليمةوهنأ وكيل وزارة الأوقاف، في بيان له، الفائزين، وقدم الشكر للآباء والأمهات والأئمة على جهودهم في رعاية الأبناء ومعاونة الأسر المصرية في تربية وتزكية أبنائها، وقدم النصيحة الأبوية للحاضرين بالتزام الأخلاق الفاضلة والآداب الراقية، وضرب النموذج الذي يحتذى في طلب العلم المحصن بالتربية.
كما نصح حافظي كتاب الله، بيقظة الضمير ومراقبة الله في السر والعلن لضمان استمرارية النجاح، مع الإيجابية التي تستدعي أن يكون النشء فاعلاً في مجتمعه قادر على التفكير والمبادرة، بعيدا عن التقليد الأعمى مع احترام الناس جميعا، والتواضع الجم الذي يجعل النشء محاطا بالمحبة والتقدير.
عودة الكتاتيب لسابق عهدهامن جانبه، أثنى رئيس مدينة الحمام على جهود وزارة الأوقاف، معلنا دعمه الكامل لعودة الكتاتيب، شاكرا للأهالي عنايتهم بالقرآن الكريم، وساد الفرح الأهالي بتكريم أبنائهم، مستبشرين بعودة الكتاتيب لسابق عهدها، لتكون عاملا مساعدا في العملية التعلمية والتربويّة.