سواليف:
2025-01-16@09:46:25 GMT

اللغة السرية للأفيال

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

#سواليف

كشفت دراسة جديدة أن ذكور #الأفيال الإفريقية البالغة تصدر هديرا عميقا ورنانا لأفراد القطيع، في إشارة إلى أن الوقت قد حان للانتقال إلى مكان آخر.

تترك #ذكور_الفيلة مجموع #القطيع عندما تصل إلى مرحلة النضج (حوالي 10 إلى 19 عاما)، وعادة ما تعيش بمفردها أو في مجموعات صغيرة.

ودرس الخبراء أفيال الأدغال الإفريقية (Loxodonta africana) في حفرة مشارة المائية في متنزه “إيتوشا” الوطنية، ناميبيا (أحد أكبر المنتزهات الوطنية في إفريقيا).

مقالات ذات صلة مصر.. القبض على شخصين فتحا باب طائرة متجهة إلى السعودية بسبب ارتفاع درجة الحرارة 2024/07/24

واستخدموا معدات التسجيل، بما في ذلك الميكروفونات المدفونة وكاميرات الفيديو للرؤية الليلية، لالتقاط الحركات والأصوات غير المسموعة للآذان البشرية.

ولاحظوا أن دمدمة مميزة سبقت الخروج من حفرة المياه، ما يشير إلى أن لها معنى مهما.

وبشكل عام، تأتي الدمدمة أولا من الذكر الأكبر أو المسيطر في المجموعة، قبل أن تكررها بقية الذكور في إشارة إلى الاستعداد لعملية الخروج.

وقالت قائدة الدراسة، كيتلين أوكونيل رودويل، الباحثة في مركز بيولوجيا الحفظ بجامعة ستانفورد: “تظهر التسجيلات الجديدة أن هناك الكثير مما يحدث في اتصالات ذكور الفيلة الصوتية، أكثر مما كان معروفا من قبل”.

وقال فريق البحث: “وجدنا أن هذا #التنسيق_الصوتي يحدث في مجموعات من الأفراد كدليل على الارتباط الوثيق النادر”.

ويفترض الفريق أن ذكور الأفيال ربما تتعلم هذا السلوك عندما تكون صغيرة (من الإناث)، قبل أن تغادر القطيع.

وقالت أوكونيل رودويل: “نعتقد أنه عندما تنضج (الذكور) وتشكل مجموعاتها الخاصة، فإنها تتكيف وتستخدم هذه السلوكيات المكتسبة للتنسيق مع بقية الأفراد”.

جدير بالذكر أن أعداد الأفيال الإفريقية انخفضت خلال القرن الماضي، بسبب الصيد الجائر والقتل الانتقامي الناجم عن احتكار المحاصيل وتجزئة الموائل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأفيال القطيع

إقرأ أيضاً:

باحث: جولة البرهان الإفريقية لتعزيز التعاون الأمني ودعم عودة السودان للاتحاد الإفريقي

قال الباحث في العلاقات الدولية، والخبير السياسي حامد عارف، إن رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، بدأ جولة أفريقية ذات أهداف سياسية لتعزيز التعاون الأمني ودعم عودة بلاده للاتحاد الأفريقي بعد تعليق عضويتها، وأيضًا قطع الطريق أمام تحركات قيادة قوات الدعم السريع التي تعتزم تشكيل حكومة مدنية لمحاولة كسب شرعية على حساب السلطات الرسمية للبلاد المتمثلة بمجلس السيادة.

بتوجيهات من الرئيس السيسي.. وزير الخارجية يتوجه إلى السودانوزير الخارجية يتوجه للسودان لبحث وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدينوزير الخارجية يؤكد أهمية وقف إطلاق النار في السودانتشغيل المصاعد الكهربائية أعلى خط السكة الحديد بين شارعي المطار والسودان

وأضاف عارف، خلال تصريحات صحفية، أن زيارة عبدالفتاح البرهان شملت جمهورية مالي وغينيا وبيساو وسيراليون والسنغال وموريتانيا.

وأوضح عارف أن الجيش السوداني كان قد أعلن، السبت الماضي، عن دخول قواته إلى مدينة ود مدني وتحريرها من القوات المتمردة التي تم طردها بعد معارك عنيفة داخل وخارج المدينة، حيث كانت قوات الدعم السريع تسيطر على المدينة وكامل محافظة الجزيرة منذ ما يقارب على العام، حيث تمثل مدينة ود مدني أهمية استراتيجية كبيرة لكلا الطرفين، إذ أنها تربط بين خمس ولايات سودانية، وتتمتع بمكانة اقتصادية، كما أنها عاصمة ولاية الجزيرة، وسط البلاد، وثاني أكبر المدن السودانية من حيث الكثافة السكانية، وأقرب المدن للعاصمة الخرطوم.

دخول مدينة “ود”

واستطرد عارف أن الجيش السوداني، قد قال في بيانه الرسمي، إنه نجح في دخول المدينة من عدة محاور، كما أنه مشط المدينة للتأكد من خلوها من عناصر قوات الدعم السريع، وفي الوقت نفسه بنشر الجيش السوداني مقطعا مصورا يوضح وجود أسرى محررين من سجون قوات الدعم السريع.

وأكد عارف أن العديد من وسائل الإعلام الدولية سلطت الضوء في الأشهر الماضية على الدعم الغربي سواء العسكري أو الديبلوماسي والسياسي الموجه كذلك للحاضنة السياسية لقوات الدعم السريع المتمثلة بتنسيقية "تقدم" تحت قيادة رئيس الوزراء السوداني السابق، عبد الله حمدوك.

وألمح عارف إلى أن القوات المشتركة التابعة لقيادة الجيش السوداني والفصائل المتحالفة، أعلنت أنها تمكنت من السيطرة على شحنات من الأسلحة الثقيلة بما فيها طائرات مسيرة ومركبات قتالية مرتبطة بقوات الدعم السريع، موضحًا أن هناك تقارير أشارت إلى أن بعض هذه المعدات العسكرية تم تطويرها بالتعاون مع شركات أوروبية للاستخدام العسكري.

وأشار عارف إلى أن هذا الدعم يشير إلى وجود قنوات اتصال ودعم أمريكي غير مباشر لقوات الدعم السريع، فعلى الرغم من فرض عقوبات أمريكية على قيادات من الدعم السريع الا أن الواقع يشير إلى عكس ذلك.

ولفت عارف إلى أن الدعم الغربي لقوات الدعم السريع لم يمنع الجيش السوداني من التقدم وتحقيق انتصارات عسكرية استراتيجية في الأسابيع القليلة الماضية، ولم يكن هذا الدعم إلا وسيلة لتأجيج الصراع بين الأطراف المتصارعة في البلاد وتدخل واضح في الشؤون الداخلية للسودان للوصول إلى مصالح معينة بعد انتهاء الحرب.

كما لفت إلى أن القوات المشتركة التابعة لقيادة الجيش السوداني والفصائل المتحالفة أعلنت أنها تمكنت من السيطرة على شحنات من الأسلحة الثقيلة بما فيها طائرات مسيرة ومركبات قتالية مرتبطة بقوات الدعم السريع، مشيرة إلى أن بعض هذه المعدات العسكرية تم تطويرها بالتعاون مع شركات أوروبية.

مقالات مشابهة

  • ألمانيا تضع أربع ركائز مهمة نحو تعزيز تعاونها مع الدول الإفريقية
  • باحث: جولة البرهان الإفريقية لتعزيز التعاون الأمني ودعم عودة السودان للاتحاد الإفريقي
  • المنتخب المغربي يتعرف اليوم الأربعاء على منافسيه في كأس الأمم الإفريقية للمحليين
  • مفاجأة.. ماذا يحدث لك عندما تأكل الشوكولاتة الداكنة يوميًأ؟
  • "عبد المطلب" يشهد حفل ختام الدورة الـ 14 لمهرجان الأقصر للسينما الإفريقية.. صور
  • الخرباوي: «الإخوان» تحمل شرا كبيرا لمصر وتتبع أساليب التنظيمات السرية وتستخدم العنف
  • مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية يعلن جوائز دورته الـ14.. صور
  • مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية يعلن جوائز دورته الرابعة عشرة
  • أسس السياسة الخارجية الأمريكية في القارة الإفريقية.. قراءة في كتاب
  • الإحتفاء بمسيرة شكري سرحان بمهرجان الأقصر للسينما الإفريقية