انتظام فعاليات مبادرة تنمية المهارات البدنية بالبحيرة
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
أكد يوسف الديب وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة، على إستمرار فعاليات اختبارات مبادرة تنمية المهارات البدنية و انتقاء الطلاب الموهوبين وتأهيلهم رياضيا، مشيرا إلي أن المبادرة تهدف إلى تنمية المهارات البدنية لدى التلاميذ، واكتشاف الموهوبين رياضيا والعمل على تنمية المواهب.
وشهدت المبادرة خلال الفترة الماضية استهداف تلاميذ الصف الثالث بالمرحلة الابتدائية بعدد يتجاوز 149 ألف تلميذ وتلميذة، وتشمل المبادرة اجراء كافة الفحوصات الطبية اللازمة لتحديد اللياقة الطبية، وكذا قياس الطول والوزن ومعدل كتلة الجسم والكشف عن وجود علامات الأنيميا وحساسية الصدر وأمراض القلب ومشاكل العمود الفقري و فحص حدة الإبصار والأسنان، وكذا تقييم اللياقة البدنية بمعرفة لجنة الشباب والرياضة، واختيار اللائقين منهم للمبادرة، مع تقديم العلاج اللازم لأي حالة تحتاج الرعاية الصحية.
من الجدير بالذكر أنه انطلقت الاختبارات منذ شهر أبريل بكافة المدارس الابتدائية المعنية كما تم توحيد الاختبارات بها لضمان تحقيق مبدأ الشفافية والموضوعية والحيادية، وتقديم كافة التيسيرات اللازمة لضمان نجاح المبادرة وتحقيق ثمارها المرجوة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انتظام فعاليات اختبارات مبادرة تنميه المهارات البدنية بالبحيرة
إقرأ أيضاً:
اقتصادي: مبادرة دعم القطاع الصناعي مُرشحة للنجاح بنسبة 100%
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمد حمزة الحسيني، الخبير الاقتصادي، إن المبادرة الجديدة لدعم القطاع الصناعي مُرشحة للنجاح بنسبة 100%، لأنها تعمل على حل جميع المشاكل المتعثرة، وتُعيد جدولة الكثير من الديون، مشيرًا إلى أن الهدف من هذه المبادرة تقليل عبء الاستيراد الذي يستنزف الاحتياطي الدولاري لمصر.
وأضاف "الحسيني"، خلال حواره على فضائية "النيل للأخبار"، أن المبادرة الحالية فرصة كبيرة للمصانع المتعثرة للعودة للإنتاج من جديد، مشيرًا إلى أن عودة هذه المصانع من شأنه أن يُغطي جزءا كبيرا من النقص الموجود في الإنتاج المحلي وتقليل الاستيراد.
وأشار إلى أن أكثر مشكلة تواجه المواطن خلال الفترة الحالية هي أزمة الأدوية، وهذا يرجع إلى أن المصانع الموجودة غير قادرة على تلبية الاحتياجات الكبيرة الموجود في السوق المحلي، خاصة وأن سعر الصرف أثر بصورة كبيرة على أسعار الخامات المستوردة من الخارج، وهذا يشكل ضغطًا كبيرًا على عمل هذه المصانع.