صحيفة الجزيرة:
2024-09-07@08:05:05 GMT

sirar Establishes Milestone as the First Zscaler MSSP Authorized Partner

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

sirar Establishes Milestone as the First Zscaler MSSP Authorized Partner

* sirar by stc announces milestone agreement to offer and manage Zscaler’s security solutions and services across the kingdom.

Riyadh, Saudi Arabia – July 24, 2024: sirar by stc, the cutting-edge cybersecurity provider, today announces its partnership with leading cloud security player Zscaler, becoming the first Managed Security Service Provider (MSSP) authorized partner of Zscaler headquartered in Saudi Arabia.

This partnership will ensure that customers across the kingdom receive unparalleled services strengthened by the expertise of two industry leaders.

This strategic collaboration elevates sirar by stc’s extensive suite of managed services, providing the end-to-end deployment, management, operation, and robust support of state-of-the-art cybersecurity products. Through this partnership, sirar by stc remains committed to ensuring organizations’ resilience and protection against evolving cyber threats.

Abdulrahman AlManea, sirar’s Chief Product Management Officer, said: “Becoming the first and only MSSP partner with Zscaler, headquartered in Saudi Arabia, is a testament to our unwavering dedication to providing state-of-the-art cybersecurity solutions. This strategic partnership empowers sirar to deliver a unique level of service excellence that truly exceeds our clients’ expectations.”

Blanca Galletero, VP EMEA Channel Sales, Zscaler, said “We are delighted to partner with sirar by stc, as both Zscaler and sirar have a common goal – to offer customers in Saudi Arabia a robust, scalable and managed security solution in the cloud that addresses cyber risk and intrusion incidents – enabling organizations to have the peace of mind essential to successfully focus on their core business.”

اقرأ أيضاًالمجتمععروض “صيف جدة 2024”

About sirar by stc:

Established by stc, the region’s ICT and digital services provider, sirar by stc is a cutting-edge cybersecurity provider that empowers organizations to take control of their cyber capabilities and digital environments.

As experts in business security and privacy, sirar by stc offers comprehensive solutions that help clients operate online safely, securely, and efficiently. Providing tools that help organizations detect and prevent cybersecurity attacks, safeguard their digital future, and provide protection and security from that point forward.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية sirar by stc Saudi Arabia

إقرأ أيضاً:

ميناء الفاو يقترب من الانطلاق.. ما هي التحديات؟

الاقتصاد نيوز - بغداد

: أخيرا، وبعد أكثر من 14 عاما على وضع حجر الأساس، يقترب ميناء الفاو الكبير من فتح مراسيه للسفن والبواخر في العام المقبل، مبتدئا بخمسة أرصفة على أمل زيادتها في حال نجاح العمل.

وفيما أكدت وزارة النقل وصول الإنجاز إلى مراحل متقدمة، تحدث متخصصون في الاقتصاد وترسيم الحدود البحرية، عن أبرز التحديات التي تواجه انطلاقة أحد أهم مشاريع العراق في تاريخه الحديث، مؤكدين أبرز العقبات تكمن في الفساد وسوء الإدارة والتحديات الأمنية المحتملة بسبب “أطراف” تريد استغلاله للحصول على مكاسب.

ويقول الخبير في ترسيم الحدود البحرية جمال الحلبوسي، أن “الأخبار القادمة من ميناء الفاو طيبة ومفرحة، خاصة وأن نسبة العمل في المشروع الآن تصل إلى 98 بالمئة بحسب شركة دايو المنفذة للميناء المجهز بخمسة أرصفة، إذ يجري العمل الآن على إكمال الرصيف الخامس بطول 1750 مترا”.

ويضيف الحلبوسي، أن “الأهم من هذه الأرصفة هي قناة الملاحة المؤدية إليها، إذ يجري العمل فيها بالسعة المتفق عليها حتى تستوعب البواخر الكبيرة وتكون الملاحة بمستوى اقتصادي عال جدا، أي أن لا يكون عمق مجرى الملاحة أقل من 19.8 مترا، وهو حتى الآن وصل إلى 12 مترا أو أكثر بقليل”.

وكانت وزارة النقل أكدت، الأسبوع الحالي، أن مشروع الأرصفة الخمسة أحد مشاريع ميناء الفاو الكبير يشهد تقدما ملحوظا على أرض الواقع وأسرع من التوقيتات الزمنية له، لافتة إلى أن شركة دايو الكورية وصلت إلى نسب إنجاز في المشروع بلغت 98 بالمئة.

يذكر أن مشروع إنشاء محطة الحاويات لميناء الفاو الكبير وهو أحد المشاريع الخمسة للمشروع، يتضمن بناء خمسة أرصفة عملاقة لتفريغ السفن بطول 1750 مترا، وإنشاء ساحة الحاويات بطول 2000 متر.

ويشير الحلبوسي، إلى أن “العديد من الجوانب أنجزت، كالطرق التي اكتمل معظمها، وكذلك المجسرات والنفق المغمور وساحة الحاويات”، لافتا إلى أن “هناك خمسة مشاريع أخرى مكملة للميناء وهذه يجب أن تنجر، وحسب وزارة النقل فإن نسبة الإنجاز فيها تفوق التوقيتات المحددة لها، ولكن حتى الآن نحتاج إلى تجربتها، فخلال 20 يوما يجب ضخ الماء في النفق المغمور للتجربة”.

ويأمل الحلبوسي، بـ”نجاح مشروع ميناء الفاو، لأن من شأن ذلك غلق كل الأبواب على الموانئ المنافسة الموجودة في المنطقة، لذا يجب أن تكون الأرصفة الخمسة متناسقة ومتداخلة ويكون العمل بسلسلة واحدة، ويجب أن يكون هناك تدرج في الإنجاز، ووجود آلية مناسبة للعمل وفكرة نقل البضائع وتحويلها”.

وعن العقبات، يرى أن “الفساد اكبر عقبة تواجه ميناء الفاو، لذا يجب أن تكون هناك إدارة كفوءة، وللأسف فالعراق يفتقر إليها حتى الآن، وإذا ما انعكس العمل الإداري نفسه في موانئ البصرة الأخرى كخور الزبير وغيره على ميناء الفاو فستكون نكبة للميناء الجديد، أما إذا تمت إدارته من قبل شركات خبيرة فالميناء فرصة تاريخية للعراق من أجل إنعاش الاقتصاد”.

ويشير إلى أن “الميناء سيبدأ العمل بخمسة أرصفة، ونجاحها في العمل سيمنح العراق فرصة لتطوير وزيادة الأرصفة لأن ميناء أم قصر يعمل بـ29 رصيفا، وما مخطط لميناء الفاو الكبير أن يحتوي على عدد أرصفة أكبر مما موجود في ميناء أم قصر”.

وكان يفترض أن يضم ميناء الفاو 99 رصيفا ليكون أكبر ميناء في غرب آسيا، متجاوزاً بذلك ميناء جبل علي في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويضفي الميناء أهمية إستراتيجية على العراق ويحقق عوائد مالية ضخمة من خلال عمليات نقل البضائع والمنتجات النفطية وبشكل أسرع من قبل.

ومر 14 عاما منذ وضع الحجر الأساس لإنشاء هذا الميناء، لكن الصراعات السياسية وتقاطع المصالح الداخلية والخارجية فضلاً عن عوامل الفساد حالت دون استكماله، وهو ما دفع “الحراك الشعبي من أجل الحزام والطريق”، في نيسان أبريل الماضي، إلى التظاهر في محيط المنطقة الخضراء، لكشف ملفات الفساد المالي والإداري في ميناء الفاو الكبير.

ويمثل مشروع الفاو الكبير هدفا اقتصاديا وسياسيا مهما، نظرا لكلفته المالية الكبيرة وأهميته السياسية والاجتماعية حيث يسعى العديد من الفاعلين السياسيين والجماعات المسلحة إلى السيطرة عليه أو تقويضه لتحقيق مكاسب شخصية وأهداف سياسية.

من جهته، يذكر الخبير الاقتصادي، زياد الهاشمي، أن “ميناء الفاو يحمل أهمية إستراتيجية كبيرة للاقتصاد العراقي المتنامي والذي ترتفع فيه معدل الواردات بشكل سنوي”.

ويضيف الهاشمي، أن “ميناء الفاو بأرصفته الخمسة سيتمكن من توفير خدمات وعمليات حديثة تسهل سرعة وانسيابية مناولة الحاويات الداخلة والخارجة من الميناء ما يعزز الحركة التجارية ووفرة البضائع المطلوبة داخل الأسواق العراقية”.

لكنه يؤكد أن “المشروع قد يواجه بعض التحديات المتعلقة بعملية التعاقد مع شركات تشغيل الموانئ وإدارة الأرصفة وحركة وعمليات الميناء، إضافة إلى أن عدم إنجاز مسارات طريق التنمية قد يتسبب بمحدودية في ربط مرافق الميناء مع المسارات البرية باتجاه المحافظات العراقية ما يخلق عنق زجاجة يتسبب في تأخير تدفقات البضائع”.

ويتحدث الهاشمي أيضا عن “وجود تحديات أمنية وسياسية محتملة لأطراف قد تريد استغلال الميناء للحصول على مكاسب وموارد مالية غير قانونية، كما أن الميناء قد يواجه انخفاضا في الطلب على خدماته للتجارة العابرة للحدود من والى تركيا وما جاورها من دول، بسبب الاستقرار الأمني والسياسي الهش، والذي قد يتسبب في رفع كلف العبور والتأمين للحاويات المارة عبر العراق من والى الميناء لصالح دول أخرى”.

يذكر أن المدة الزمنية البحرية للسفن المحملة بالبضائع من ميناء شنغهاي الصيني إلى ميناء روتردام الهولندي تستغرق نحو 33 يوما، في حين أنها ستستغرق 15 يوما فقط عندما تنتقل البضائع من شنغهاي إلى ميناء جوادر الباكستاني ثم إلى ميناء الفاو الكبير، ومنه عبر القناة الجافة العراقية إلى موانئ البحر المتوسط في تركيا، ومنها إلى ميناء روتردام الهولندي، بما يعني تقليص زمن الرحلة إلى أكثر من 50 بالمئة.

مقالات مشابهة