الين يقفز إلى أعلى مستوى في شهرين
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
تراجعت عملات الدول التي تعتمد على تجارة السلع الأولية إلى أدنى مستوياتها في عدة أسابيع اليوم الأربعاء في ظل انخفاض أسعار المواد الخام وعمليات البيع الأكثر كثافة مقابل الين، مما دعم العملة اليابانية لتقفز إلى أعلى مستوى في شهرين.
وانخفض الدولار الأسترالي 0.5 بالمئة ووصل إلى 0.6686 دولار أميركي. وأمام الين، انخفضت العملة الأسترالية بأكثر من واحد بالمئة إلى 101.
وتراجع الدولار النيوزيلندي 0.6 بالمئة ليسجل أدنى مستوى في ثلاثة أشهر تقريباً عند 0.5914 دولار أميركي، بينما سجل الدولار الكندي أدنى مستوى في ثلاثة أشهر عند 1.38 للدولار.
وانخفض الدولار مقابل الين بما يقرب من واحد بالمئة أمس الثلاثاء وهبط 0.6 بالمئة أخرى اليوم في التعاملات الآسيوية إلى أدنى مستوى منذ منتصف مايو عند 155.36 ين. أخبار ذات صلة الين قرب أدنى مستوى في 38 عاماً الين الياباني يهبط أمام الدولار لأدنى مستوى منذ عام 1986 المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الين الين الياباني
إقرأ أيضاً:
هبوط أسعار النفط إلى أدنى مستوى خلال أسبوعين .. اعرف السبب
تحركت أسعار النفط قرب أدنى مستوى في أسبوعين، خلال تعاملات الثلاثاء المبكرة، بعد أن أدت بيانات اقتصادية ضعيفة من الصين وتوقعات بارتفاع درجات الحرارة في أماكن أخرى لتراجع في توقعات الطلب.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنتا، أو 0.2 % إلى 77.20 دولار. وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 10 سنتات، أو 0.1 % ، إلى 73.27 دولار، بحسب بيانات وكالة "رويترز".
وسجل خام برنت أمس الاثنين عند التسوية أدنى مستوياته منذ التاسع من يناير، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط أدنى مستوياته منذ الثاني من يناير.
وأعلنت الصين، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم، أمس الاثنين عن انكماش غير متوقع في نشاط الصناعات التحويلية في يناير، ما أضاف مخاوف جديدة بشأن نمو الطلب العالمي على الخام.
ومن المتوقع أيضا أن يتأثر الطلب الصيني على النفط الخام بأحدث العقوبات الأمريكية على تجارة النفط الروسية.
وتبحث الصين عن براميل خام بديلة (عن الإمدادات الروسية)، ولكنها تأتي بتكاليف أعلى بكثير.
وتعرضت الأسواق المالية على نطاق أوسع لضغوط مع زيادة الاهتمام بنموذج الذكاء الاصطناعي منخفض التكلفة الذي أطلقته شركة ديب سيك الصينية.
وفي الولايات المتحدة، تشير توقعات الطقس إلى درجات حرارة أعلى من المعدل الطبيعي خلال الأسبوع، وهو ما يؤثر سلبا على الطلب على وقود التدفئة بعدما أدى البرد القارس إلى ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي والديزل في الجلسات السابقة.