sirar Establishes Milestone as the First Zscaler MSSP Authorized Partner
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
* sirar by stc announces milestone agreement to offer and manage Zscaler’s security solutions and services across the kingdom.
Riyadh, Saudi Arabia – July 24, 2024: sirar by stc, the cutting-edge cybersecurity provider, today announces its partnership with leading cloud security player Zscaler, becoming the first Managed Security Service Provider (MSSP) authorized partner of Zscaler headquartered in Saudi Arabia.
This strategic collaboration elevates sirar by stc’s extensive suite of managed services, providing the end-to-end deployment, management, operation, and robust support of state-of-the-art cybersecurity products. Through this partnership, sirar by stc remains committed to ensuring organizations’ resilience and protection against evolving cyber threats.
Abdulrahman AlManea, sirar’s Chief Product Management Officer, said: “Becoming the first and only MSSP partner with Zscaler, headquartered in Saudi Arabia, is a testament to our unwavering dedication to providing state-of-the-art cybersecurity solutions. This strategic partnership empowers sirar to deliver a unique level of service excellence that truly exceeds our clients’ expectations.”
Blanca Galletero, VP EMEA Channel Sales, Zscaler, said “We are delighted to partner with sirar by stc, as both Zscaler and sirar have a common goal – to offer customers in Saudi Arabia a robust, scalable and managed security solution in the cloud that addresses cyber risk and intrusion incidents – enabling organizations to have the peace of mind essential to successfully focus on their core business.”
اقرأ أيضاًالمجتمعموضي الشمراني وعبدالله المانع يطربا موسم جدة
About sirar by stc:
Established by stc, the region’s ICT and digital services provider, sirar by stc is a cutting-edge cybersecurity provider that empowers organizations to take control of their cyber capabilities and digital environments.
As experts in business security and privacy, sirar by stc offers comprehensive solutions that help clients operate online safely, securely, and efficiently. Providing tools that help organizations detect and prevent cybersecurity attacks, safeguard their digital future, and provide protection and security from that point forward.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية sirar by stc Saudi Arabia
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي:حكومة السوداني تُكدّس مليارات الدولة في مصارف الخارج والمواطن العراقي ما زال يكافح لتأمين أساسيات العيش
آخر تحديث: 13 يوليوز 2025 - 1:31 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الخبير الاقتصادي حيدر الشيخ، الاحد، إن السيولة النقدية في العراق “متوفرة بالكامل سواء بالدينار أو الدولار”، مشيرًا إلى أن “احتياطي النقد الأجنبي تجاوز حاجز 106 مليارات دولار، بينما تجاوز احتياطي الذهب 163 طناً، ما يجعل العراق في المرتبة الرابعة عربيًا بعد السعودية ولبنان والجزائر”.واضاف الشيخ في حديث صحفي ،أن “هذه الوفرة جاءت بعد سنوات من التراجع الحاد الذي شهدته البلاد إبان جائحة كورونا، حين انهارت أسعار النفط. لكن ارتفاع الأسعار لاحقًا وتغيير سعر صرف الدولار ساعدا على إعادة بناء الخزين النقدي ورفع الاحتياطي إلى مستويات غير مسبوقة”.وفقًا لبيانات صندوق النقد الدولي (IMF)، حلّ العراق في المرتبة الثالثة عربيًا في حجم احتياطي النقد الأجنبي، متقدّمًا على دول مثل ليبيا، الجزائر، قطر، مصر، الكويت، والمغرب، فيما جاء الترتيب كالتالي: السعودية: 449 مليار دولار
الإمارات: 210 مليار دولار
العراق: 106.7 مليار دولار
ليبيا: 80 مليار دولار
الجزائر: 72 مليار دولار
قطر: 69 مليار دولار
مصر: 47.1 مليار دولار
الكويت: 41 مليار دولار
المغرب: 32.8 مليار دولار
الأردن: 21 مليار دولار
يشير الشيخ إلى أن التقدّم في حجم الاحتياطي يمنح العراق “جاذبية اقتصادية كبرى”، ويجعل منه هدفًا للتنافس بين دول كبرى على فرص الاستثمار، مثل الولايات المتحدة، الصين، اليابان، وفرنسا، لما يمتلكه من موارد ضخمة وموقع جغرافي حساس.لكن هذه الجاذبية، كما يرى مختصون، تصطدم بواقع إداري هش، وبيئة قانونية غير مستقرة، ومناخ سياسي متقلب، يجعل من دخول الأموال إلى الداخل العراقي عملية شائكة، تحتاج إلى أكثر من أرقام صلبة واحتياطات نقدية؛ تحتاج إلى إرادة إصلاح حقيقية.وأيضا، رغم هذه الأرقام اللافتة، ما يزال السؤال قائمًا في وجدان المواطن العراقي: متى تصبح أموال الدولة أدوات لخدمته؟
في حين تُكدّس الدولة المليارات في مصارف الخارج، لا تزال غالبية السكان تكافح لتأمين أساسيات الحياة، وسط بطالة مرتفعة، وغلاء أسعار، وخدمات منهكة.المشكلة الأعمق أن هذا الاحتياطي الضخم، الذي يُفترض أن يكون صمام أمان للبلاد، ليس تحت اليد فعليًا. بل إن الجزء الأكبر منه مودع في بنوك أجنبية، وتحديدًا في الاحتياطي الفدرالي الأميركي، ويخضع لرقابة شديدة تمنع العراق من استخدامه بحرية أو توظيفه في مشاريع تنموية أو طارئة، دون موافقات دولية معقدة. وبحسب مراقبين، في نهاية المطاف، لا قيمة لأي رقم مالي ما لم يُترجم إلى واقع معيشي. وإن كانت الدولة تحتفي بترتيبها في قوائم الاحتياط، فإن المواطن لا يبحث عن ترتيب بل عن نتيجة: هل سيُوظف هذا المال لحماية الدينار؟ لدعم الأسعار؟ لبناء المصانع؟ لتحرير السوق من التبعية؟ أم سيبقى مجرد رصيد مرهون، لا يرى العراقي منه سوى شعارات السيادة، وعناوين التقارير الدولية؟