نظم قصر فرساي احتفاليه كبري لاستقبال شعله الاولومبياد التي تنظمها فرنسا هذا العام، وتم اختيار جيهان جادو التي تعمل بقسم المعلومات والاستقبال والمصريه الوحيده في هذا المجال لاستقبال الوفد المشارك لحاملي شعبه الاولمبياد مثل سامي حايك والمطرب العالمي باتريك برويال والعديد من الشخصيات البارزه المشاركه في هذا الحدث.

جاء ذلك بحضور كل من وزيره الثقافه الفرنسيه  رشيده داني ومحافظ فرساي فرنسوا مازيير واعضاء المجلس المحلي بمحافظه فرساي اللذين كانوا في استقبال الشعله الاولمبية اليوم بقصر فرساي .
 

وتعد جيهان جادو المصريه الوحيده التي شاركت في هذا التنظيم والاستقبال للفيف من رجال الدوله الفرنسيه ورجال الامن الفرنسي.

 

Messenger_creation_a40a2383-b9aa-4ced-afb0-b391f436806f Messenger_creation_bc0f954e-7b08-48f5-835b-c90bfb51eaea Messenger_creation_5d0d6c54-6d87-4875-8d50-793416da7343 Messenger_creation_bc4722f0-6244-48d2-bb71-eb2fa31d1010 Messenger_creation_b28deb6a-d37b-4d22-95fb-d5825e96445f

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: Messenger creation

إقرأ أيضاً:

سكة البوش.. جسر بري لاستقبال القوافل التجارية القادمة إلى صور قديماً

- حمود الغيلاني لـ"عمان":

* سكة البوش تمثل تاريخاً بالنسبة لأهالي صور منذ القدم وتوارثت الأجيال هذا المسمى رغم السنين

* الاسم مشتق من ممر الجمال أو النوق التي تعبر هذا الطريق وهي في طريقها الى "الفرضة"

* السكة حاضرة في وجدان الأهالي لارتباط صور بالتجارة البحرية وتواصلها مع الولايات الأخرى والعالم الخارجي.

* من أشهر القوافل التي سارت في "سكة البوش" قافلة بن جويد ذات القوافل الثلاث وأكبرها تضم 100 جمل.

تشتهر مدينة صور بكونها إحدى البوابات التجارية الرئيسية قديماً، فهي بوابة الشرق الساحلية التي توفد إليها بضائع الصين والهند مروراً بالبصرة وشرق أفريقيا، ولأنها ذات محطات تجارية مهمة فقد نتج عن ذلك ظهور ما يسمى بالطرق التجارية البرية القديمة ومثال على ذلك "سكة البوش" التي هي بمثابة جسر بري للقوافل التجارية وهي تمر بين قرى ومناطق المدينة لتعبر برًا نحو بقية مدن ومناطق عُمان قديمًا.

إن الراصد لهذه الطرق البرية سيجدها قد تفردت بأحداثها التاريخية ووقائعها الاستثنائية التي لا تزال عالقة في مخيلة أبناء الولاية والولايات الأخرى المجاورة لها، وهذا ما أكد عليه عدد من المختصين في مجال التاريخ الثقافي للولاية ممن سجلوا في أبحاثهم العلمية تلك الطرقات وما تحمله من ذكريات وصور تاريخية متفردة.

وقال الشيخ حمود بن حمد الغيلاني، مؤرخ ومختص بالتاريخ البحري العماني لـ"عمان": "ما من أحد سكن ولاية صور أو جاء إليها تاجراً أو زائراً أو عابراً إلا وعرف أو تعرف على هذا المعلم التجاري التاريخي المرتبط بصور والمتمثل في (سكة البوش) وهذا الاسم مشتق من ممر الجمال أو النوق التي تعبر هذا الطريق وهي في طريقها الى (الفرضة) أي جمرك الميناء القديم لصور، محملة بالبضائع من وإلى الفرضة لتنقل فيما بعد عبر الأسطول البحري التجاري لصور والذي تجاوز 300 سفينة تجارية تجوب البحار وترسو في موانئ العالم من صور العفية إلى اليمن والهند مروراً بموانئ الخليج العربي والبصرة في العراق ناقلة التمور إلى إفريقيا، وحتى جنوب آسيا".

وأشار قائلا: "إن سكة البوش تمثل بالنسبة للتجار الشريان الذي تنقل عبره البضائع القادمة من مناطق الداخل بالشرقية والمنطقة الداخلية والظاهرة حيث تأتي الجمال أو كما يطلق عليها (البوش) محملة بالمنتجات العمانية مثل التمور والليمون المجفف والدبس والفخاريات وغيرها من المنتوجات الأخرى، لتمر هذه الجمال عبر هذه السكة إلى الفرضة لتنزل حمولتها وتحمل بالبضائع الأخرى القادمة من الخارج وتعود إلى مواطنها، وسكة البوش تمثل تاريخاً بالنسبة لأهالي صور منذ القدم وتوارثت الأجيال هذا المسمى رغم السنين إلا أن سكة البوش بقيت حاضرة في وجدان أهالي صور لارتباط صور بالتجارة البحرية وتواصلها مع ولايات سلطنة عمان وقراها والعالم الخارجي، والتطور الذي طرأ على هذه السكة من إقامة محلات تجارية لم يحدث أي تغير على هذا المسمى التاريخي فعندما يحاول المرء السؤال عن محل تجاري يقع على جانبي السكة أو الاستفسار عن سوق النساء يقال له في (سكة البوش) التي تبدأ من أول السوق التجاري أو المدخل للحي التجاري مروراً بعدد من الحارات حتى تصل إلى الميناء".

مشيراً إلى أن هناك العديد من القوافل التي عُرِفت بأسماء عدد من الأسر التجارية في مدينة صور والتي كانت تخوض في طريق "سكة البوش"، وتحدث عن ذلك قائلا: "من تلك القوافل (قافلة بن جويد) والتي لها ثلاث قوافل، تتحرك الأولى من ولاية بدية وولاية القابل وتكون محملة بالبسر والتمر وتكاد تكون هي الأكبر من بين القوافل الثلاث حيث يتجاوز عدد الجمال في هذه القافلة الـ (100) جمل، وهناك القافلة المنطقة من ولاية وادي بني خالد، أما الثالثة فتتحرك من ولايات جعلان وتكون مقاربة للأولى من حيث عدد الجمال، وهناك أيضا قافلة ود علي بن ربيع المخيني، وقافلة ود شيلة، وغيرها من القوافل الأصغر حجما".

وبيّنَ الغيلاني أنه قبل مدخل سكة البوش بنحو 100 متر كانت تتواجد جمارك القوافل القادمة إلى صور من جعلان ووادي بني خالد ولاية بدية وولاية القابل والقوافل القادمة من محافظات الداخلية والظاهرة.

مقالات مشابهة

  • نيمار يستعد لاستقبال طفلته الرابعة
  • ماذا بعد لليون مارشان عقب الغلة الأولمبية؟
  • الأولمبية العراقية تحث الجماهير على البقاء في الكويت
  • وفاة المتزلجة الأولمبية السويسرية صوفي هيديغر إثر انهيار ثلجي عن عمر يناهز 26 عاما
  • سكة البوش.. جسر بري لاستقبال القوافل التجارية القادمة إلى صور قديماً
  • دهوك تستعد لاستقبال 2025 بأكثر من 80 حفلاً وفعالية متنوعة
  • دون إضافة مواد كيماوية.. "محمد" يخترع جهازا يحول ماء الصرف الصحي لوقود هيدروجيني
  • عبدالعزيز الشهراني رئيس للاتحاد السعودي للدراجات للدورة الأولمبية 2024_2028
  • الأولمبية المصرية تعتمد مجالس إدارات «البارالمبية» و33 اتحادا رياضيا
  • اللجنة الأولمبية المصرية تعتمد مجالس إدارات البارالمبية و33 اتحادا رياضيا